الحلقة الخامسة عشر1(قهر ودموع)

Start from the beginning
                                    

أغلق درغام الهاتف وبعد دقيقة أتاه رقم وعنوان المينا التي بداخلها الباخره _أخذ نفس محاولاً تهدءت أعصابه ونظرا إلي يمينه حيث الكلب ثم مد يده وداعب رأس الكلب محاولاً الأعتذار عن أصطدامه أثار وقوف السيارة المفاجئ_أما الكلب فور لمس درغام رأسه وداعبه مدد جسده علي الكرسي معلناً عدم انزعاجه-ثم التفت درغام إلي طريقة مجدداً وبدء بقيادة السيارة..

...........

اما داخل الباخرة رقم 209 كان يسير صياد علي متنها ويحمل بين يديه غزل التي مازالت تحت تأثير المخدر وبعد ثواني توقف أمام غرفة ودق بابها ليفتح له ماتيلو الذي فور روئية غزل توسعت أبتسامته وفتحا الباب لأخره ليفرغ له الطريق ليدخل بها _ثم دخل صياد ووضعها علي السرير والتفت ونظرا باابتسامه إلي ماتيلو.....

كيف حالك."

تجاوز ماتيلو صياد ونظرا إلي غزل ليردف باابتسامه اثناء مداعبته شعيرات صدره..... أصبحت بخير بعد روئية فتاتك_أخبرني هل هي عذراء أم فقدت عذريتها معك"

عقد صياد زراعيه أمام صدره وذادت أبتسامته....
. لا مازالت عذراء فقد ضحيت بليلتي معها من أجل أرضاء سيد موراني

ابتسم ماتيلو ورتب علي كتفه.....
سيقدر لك هذا لا تقلق من المؤاكد أنه سيذيد من المال_هيا أحمل الفتاه وذهب خلفي لنجهزها للسيد موراني. "_؟

نفذ صياد ما طلبه ماتيلو وحمل غزل وذهب خلفه..
.........
في وقت لاحق من اليل علي متن الباخره داخل غرفة موراني فتحت غزل جفونها ونظرت حولها فلم تستطيع روئية شي بوضوح بسبب اثار التخدير حاولت رفع رأسها من علي الوساده لكنه شعرت بثقل يجعلها لاتستطيع رفعها _استسلمت لذلك الثقل وهدءت لبضع دقائق وهي تنظر حولها حتي بدءت ترا بوضح _نظرت حولها وبدء علي وجهها الذعر عندما رئة موراني صاحب الستون عام ذات الجسد متوسط العرض وطويل وذات خصل شعر بيضاء._كان يقف امام السرير ولا يرتدي سوي شورتيه الداخلي _حاولت تحريك رأسها فقد ظنت أنها تحلم لكن بعد لحظات ادركت حقاً أنها داخل غرفته _كانت تنظر له بخوفاً فنظراته إليها جعلتها تشعر بعدم الراحه كان ينظر لها بتلهف كان يحدق النظر داخل جسدها حتي كاد يأكلها بنظراته_مما جعلها تشعر بالغرابه من نظراته مما جعلها تخفض عيناها وتنظر إلي جسدها_لتشعر في تلك الحظه أنها أصبحت علي خطوات من فقدان عذريتها فهي ترا نفسها ممدده علي السرير وترتدي حمالة صدر حمراء و اندر بنفس الون الذي برزا جمال جسدها الذي يشبه الساعه الرمليه _حاولت النهوض لكنها شعرت بشئ ثقيل يضغط علي كفيها ويمنعها من النهوض _رفعت رأسها لتنظر إلي يديها لتتفاجئ بتلك الاصداف الحديديه التي تكبل يديها وتمنعها من النهوض _نظرت مجدداً إلي موراني ودق قلبها بهلع عندما رئته يتقدم منها ويلمس بااصابعه قدميها اما هو فبدء بتحريك اصابعه وتمريرها علي كامل جسدها من أول طرف اصابع قدميها حتي استقرت اصابعه علي صدرها من ثم علي شفتيها_ كانت تنزلق دموعها خوفاً فلا تعلم ماذا تفعل والا أين أصبحت كان يرتعش جسدها كلما لمس اصابعه جزءاً منها من ثم حركت رأسها بعيداً عنه لكي تزيل اصابعه من علي شفتيها "

أرهقني قدرهاWhere stories live. Discover now