التاسع والعشــــرون 💖

Comenzar desde el principio
                                    

طبعا لا هي ولا هيوم ولا ورقاء ما يذڪرون اي خبر عنه وڪان هو موصيهم.

بس اللي عرفته هو حاليا مجاز واڪثر ايامه بالبصره. وقليل ينزل لبغداد.

بس ادري من ڪانت الماســــٓــه يم اخواله هو موجود.

جمعتنا سفرة الفطور وخالو ابو الحسن يگول تحضري بعد الفطور گالها بجد رفعت راسي سٵلت وين؟؟

اباوع لنور نهضت بهمــــٓــه واجت يمي.

وخالة گال اخذج انت ونور للقمر. اگولها لحد من نتعلم نصير رواد فضاء وهي تگول الا اليوم.

وهي تگول اي عود الصبح نرجع للبيت.

ڪملنا الفطور ساعدت البنات بنقل الصحون سمعت رنة تليفوني ڪانت مناهل سلمت عليها گالت باسل نزل من الموصل واتصل يگول امر عليج اخذج تفطرين يمنا؟؟

والمشرفات بالسڪن يعرفنه. وطبعا هم عاقدين شرعا وقانونا.

وعمها وعمتها دايم يمرون الها بالسڪن وخاصه من بدا رمضان يجيبون الها وللبنات صديقاتها فطور.
يدرون تستحي تنزل لبيتهم.

تگول واليوم هم گلت اله استحي والله وبيوم عقد المحڪمه لو ما اهلي وياي ما دخلت بيتڪم

واجاني قبل الاذان وجايب فطور مبين من مطعم وگال راح اتصل بــ اهلج واستاذن منهم باجر فطورج يمنا.

بقا شوي بالاستعلامات وطلع وڪلش واضح عليه تعب الطريق. بس يگول من شفتج زال ڪل تعبي

رديت اڪيد وين يلگه مثلج والله تزيلين ڪل التعب.

سولفنه شوي و نهيت اتصالي وياها وگعدت اقرا بمحاضرتي والاجواء ماتسوي واهس للدراسه.

واني اشوف اللمه والضحك وسوالفهم والهم نيه يلعبون محيبس.

وبعد ايام واني راجعه من الجامعه ومندمجه بالڪلام وي ٵنس ورن تليفونه وجاوب ڪلش واضح الصوت.هالصوت اميزه من بين ملايين الاصوات.

واتذڪرت ورقاء لما سٵلتني عنه قبل ايام وشنو رديت عليها.

ونفس اليوم شفت منزل منشور اغنيــــٓــة ڪُثر الحديث عن التي اهواها. وڪلش واضح التصميم هو مصممه واڪو اڪثر من صوره ظل عيوني ومڪتوب عليها بغدادي بخط ڪبير بس اللي يرڪز ڪلش ياله يشوفها.

وفوگ الفيديو مڪتوب ـــ

جُلَّ الذي أخشاه أن تتأثري
فتماسكي وتهيئي وتحضري.

ـــ
وبعده ڪاتب ـــ

تمحو كل هموم حياتي
لو مس جبيني اصبعها

ضميني يا أحلى امرأة
لو صمتت قلبي يسمعها

هواي تٵثرت واني اقرا واسمع واريد افهم شــــٓــي من قصده.

هاي الاغنيــــٓــه ڪان يگول عنها اسمعها واتذڪرج ومن اسماءج بغدادي.

اعشق بغداد وانت وامي اهم سبب خلاني اعشقها.

الجزء الثالث من قصه ـ في ضريح العشق حمامه ....💙🕊Donde viven las historias. Descúbrelo ahora