وصل نهار العرس أنوار لابس جبادور ومجلس بنتو فحجرووو وكيتفكر مرتووو دعا ليها بالرحمة هي ومو وبقا كيلعب معاها وكيعاود ليها شنو كاين هاد نهار...
دخول ولخرووج كتاار أمال مرة تشقى مرة تهرب لبيتها ترتاح مكانش شي شقى للي خايب حيت ليلى وحتى نعيمة لي جات وعاد نسا ديال ولاد لكبير للي عيطاتلهم الحاجة يجيو يعاونو حيت حست بيهم بغات يلوحو عليهم كولشي... اما هند مهمة وحدة كيعطيوها هو لبز حيت كتعرف ليهم وكتشد الخاطر... وصل الليل وبداو الفقهة كيجيو وبدخلو الساحة تقادات بضواو وطبيلات وبريزونطاوها مزيان بالكيسان طباسل لمنادل وبلاصة الفقهة بووحدهم مع ميكروات للي طل من سطح غيشوف داكشي زوييين... بداو الفقهة كيذكرو الله ويقراو القران وحتى الناس كان جو زوييين وليد للي كان حالف ميجيش جابو زوهير بالسيف وحضر لدوك الاجواء.. وشكون ميسمعش ذكر الله والقران وميرتاحش...
عند لعيالات للي كانو قلال جوج طبلات جالسين كيسمعو حيت الموسيقى كانت ممنوعة تحت طلب أنوار للي لباولو الطلب... بداو كبسربيو لعشا زهير ووليد أشرف كانو حلقة وصل مع السرباية للي بداو كبسربيو الناس قدمو دجاج محمر عاد لحم بالبرقوق واخر حاجة كسكسو مسكر مع المكسرات عاد الديسير... جاو السرباية قادو بلاصة مولاي السلطان للي غيجي نسا طلعو واغلبية غاانس ايزار باش ميبانوش ويصلاحلهم يطلو على خاطرهم من سطح... خرجوو أنوار لابس سروال جبادور وتيشورت عادي بقاو رجال كيذكرو باسم الله ولعيالات للي فسطح كيصليو على نبي ويزغرتوو...
هند عجبوها هاد الاجواء وداك ليزار للي غانسة وبقاو غير كيزغرتو هي وامال طالقين حلقهم بما ان رجالاتهم معارفينش المواقع ديالهم فين كاينة...
جلسو أنوار اونفاص لطوابل للي وبقاو حتى هوما كيصليو على نبي وهوما كيلبوس الجلباب المغربي ودارولو حنة فيديو على شكل دائرة قد درهم فيدو بجووج كان جو يقشعر له الابدان نسا يزغرتو ورجال كيذكرو باسم الله عاد بدا الشيخ كيدعي معاه بالذرية الصالحة والزواج المبارك عاد ناض كل راجل كيغرم كولها وباش سخااه الله... كملو رجال بداو يمشيييو وتيريتور كيجمع لكراسة ديالهم ويحطوهم فجنان حيت غدا عندهم لعيالات فلغدا ولكن ممعروضش كولشي حيت الأغلبية مشاو لدار لعروسة.... أنوار طلع عند الحاجة باس ليها يدها وراسها وهي كتبكي وترضي عليه ودعي معاه صونات عيشة ابيل فيديو كتوريهم الحنة ديال بنتها كان شطيييح والدنيا مقلوبة دعات معاها حتى هي وفرحت بيها

أنوار: ياله نديك اما عندها

ليلى: بيك الحاجة ولا تشوف عروووستك

أنوار: ههه بية بجووج ونشوف حتى اموولتي

أمال: (مشافتش شحال كان كيقولها هاد امولتي)

الحاجة: ياله اوليدي نمشيو عندها نشوفوها حتى هي باش ميغيضهاش الحال (فعلا داو الحاجة وخا أنوار وعيالات خوتو للي خاصهم غير فين يهربو أمال وهند مبغاوش يمشيو وبقاو كيجمعو الدنيا اما حتى لمعان تغسلووو ولكوزينة كتشعل..
دخل زهير)

⚜أحببت رجلا ⚜Donde viven las historias. Descúbrelo ahora