قصة كتجمع بين حب_غدر_خيانة_كوميديا_دراما_قوالب_غباء... مخلطة و الأبطال من الجهة الشرقية فين معرووفة
اللكنة الحرشة ولكن غنحاول نخففها باش كولشي يفهمها
.... القصة كدوور بين بنات كانو مغبونيين ونهار لقاو الحرية تلقااو مع الوااقع....
تحت عنوان...
أشرف: نمشيو نكريو فقنت اخر اصلا كان خاص من شحال هادي نديرها
شيماء: ولفت ديك الدار
أشرف: (فطرف لسانو يقول شي حاجة وسكت) حم اصلا غنمشيو منها غنمشييو حيت باغي نشري
شيماء: شريها هي نيت
أشرف: واش انا لكرا ومبقيتش باغي نكري فيها ونتي تݣولي شريهان اش عاجبك فديك الدار بفمك كتݣولي مشتي شي
شيماء: (سكتت ولات كتخاف منو وكتخاف من تقليقتو )
أشرف: (بهدوء) مصالحش نݣلسو فدار كنت عزري فيها وكانت مخلطة فهمتي
شيماء: (حركت راسها باه حتى شافت السرباي حط طبق مشكل جاب لاسوب عمراتها لمريم فالرضاعة وعطاتها كتشربها بقات كتاكل بشوية اما هو مرة يقشر ليه مرة لشيماء ويحط حداها... هي داخت ووقفت من الماكلة وهو كلا حتى غلق مزيان وتفكييرها ان هادشي كيزيد يهيج الراجل ياكما ناوي عليها... طلبلها عصير مونݣ شرباتو وناضو فسكااات هز مريم حطها فوق راسو ورجيلاتها مدليين على كتافو وشيماء حداااه... تمشاااو حتى وصلو لوطيل)
أشرف: طلعو نتوما ترتاحو
شيماء: ونت!!!
أشرف: نضرب دوورة ونجي .. على متنعس مريم (وسااعو عينيها فيه) تبغي شي حاجة
شيماء: ها!! حم لا.. لا (هزت مريم عليه طلعات وهو مشا لقهوة... حطت مريم فوق النموسية وراسها زند عليها ياكما نيت معول.. معرفت مدير مشات لطواليط مكانتش حتى مقادة راااسها مزيااان ومعندهاش حتى شي موس للي تزرب على داك الشوووك .. ملقات غير بدلت حوايجها لبست كولون وتريكون من بعد مدهنت راسها بكريمة بريحة فخومبواز دارت ݣلوص جمعت شعرها ودخلت تنعس مريم وترضعها... نعست وهي بقات كتفكر حتى سمعااتو دخل غمضت عينها كنسمع غير تحركاااتوو والتلفاز للي شعل ونقص الصوت حست بيه قريب قريب قريب حتى نطق حدا ودنها)
أمال: (تبسمت مقدرتش تهز راسها حاسة بيك كيشوووفها وكفاش ميشوفهاش وهي أول مرة تكحل عينها فرحانة غطير بالفرحة كان حلم ديالها حتى من ختها خديجة كان عاجبها قبل متزوج وبنات خالتها لوخرين حيت كان مهلي فراسو وتبوكيصة)
أنوار: معندكش مشكلة حيت رجعت عرج وعور وعاد عندي بنت من لفوق
أنوار: وااه نسيت... (معندو ميقول) صافي بلا منحشمك بزاااف انا نوض رجع بلاصتي (عاد هزت عينها فيه لقاتو وقف تبسم معاها ومشا بقات كتفرنس جات عندها مها وخالتها وهو دخل جلس تحط لعشا تعشاو ودارو صداق السيمانة جاية على ميتجمعو لوراق والعرس من مور رمضان ولكن باها مابغاش حيت معندوش فكرة لبنت تعقد وتبقى فدار باها...)
أنوار: صافي حفلة بيناتنا والصلاة على النبي
لكبير؛ بلا عرس!
أنوار: مݣادش ندير العرس ومّا عاد ماتت بنت عمتي الا بغات دير العرس منمنعهاش
زهير: عندو الحق مݣال عييب (خلاهم ساكتين كانت اول مرة يهضر وكانت هضرة جدية من عندو.. صافي تافقو ناضو خرجو مجموعين باش يركبووو أمال غير متكية على الطموبيل خاصها غير امتى تمشي باش تنعس حيت عيااات)
أنوار: فتح ليها لباب راه عياات
أمال: لا لا انا مزيااانة فين مّا
زهير: جلست تبات تخلي معاها يوسف (غمزها وباس ولدو وهو كيشوف فيها)
أمال: (تبسمت قلبت وجهها... أنوار حاضيهم بلا خاطرو كيلقى راسو حاضيها وحاضي ادق التفاصيل بحال كيقلب على شي حاجة دياالو فيها....) #يتبع