« حسنا لكن ارجوركي فقط عشرة دقائق يجب ان يغادر كلاهما المدرسه لا اريد ان اقع بالمشاكل معى
والدهم »


هزت رأسها وهي تمسح دموعها بموافقه لتجعلها
تذهب لمكان انتظار الطلاب للتسليم عن المسؤول
ليصالهم للمنزل و ب الفعل ذهب الجميع اطفال
ليبقى فقط گيڤن وجونسان الجالسان على مقاعد
صغيرة مخصصة للأطفال


« لما لن نذهب نحن ايضا اليس سائق الخاص بنا اتى ام تأخر اليوم »

كان يتكلم گيڤن بحيرة فهذا اول مرة يتأخر السائق

« يا اطفال هناك شخص يريد ان يراكم همم كونو
جيدون »

ابتعدت المديرة لينظر للاطفال ما خلفها ليجدان
من غيرها جوليا التي شهقت ببكاء حين رأتهم
ركضت ناحيتهم وهم لا يزالا منصدمان

« ا ا اللهي... ا اط...فالي  ... گيڤن جونساني... اشتقت لكم »

كانت تعانقهم وتقبلهم ببكاء كانت تشهق بشوق لهم
ورأيتهم

« يكفي بكاء جوليا ونحن اشتقنا لكي »

كان گيڤن يمسح دموعها ويتكلم معها لا احد ينكر حب
گيڤن ل والدته حتى جونسان يحبانها لكن يوجد بعض
المواقف الذي جعلهم يلقبونها ب اسمها فقط

«  جوليا لما ثبدو مثعبه هل اثتي مريثه »

جونسان تكلم يخبرها لما تبدو متعبه هل هي مريضه
ابتسمت له ونفت برأسها

« كنت متعبة بني لكن حين رأيتكم اصبحت بخير
حقا هل انتم جيدون ام مشاغبون هل  تتعبون
والدكم  »

تكلم با هتمام ناحيتهم

« نحن بخير وجيدون جدا جدا لا نتعبه كونه ايضا
يتعب بعمله بعلاج ريا ونحن ودارستنا كل شيء متعب ل ابي لاكن لا بأس »

شخصية جميله جدا ل گيڤن ك تايهيونغ بحد ذاته

« لا بأس بني انا اعتمد عليكم كونو جيدون اعدكم
احاول ان ارجع لكم ول منزلي احاول ان اكون ام جيدة لكم »


كانت تتكلم وتسأل اطفالها عن كل شيء قبلتهم كل
ثانيه حان الوقت لقد مرت عشرة دقائق بالفعل
حان وقت مغادرة الأطفال

« گيڤن جونساني انظرو ارجوكم لا تخبرو تايهيونغ
بابا همم انني هنا ورأيتكم اعدوني اننكم لم تخبروه
مطلاقا »

تايهيونغ واطفاله 🐯حيث تعيش القصص. اكتشف الآن