⚜أحببت رجلا ⚜

part 162💕

أشرف: ذبحت داك نهار وسميتها

زهير: فين عند لݣزار؟!

أشرف: واه

زهير: ومها؟!! وجداتها خالها ياكما طايحين من شجرة؟!!

نعيمة: (مكرهتش تنوض تبوس زهير على الهضرة للي مقدرتش تخرجها)

أشرف: واه نديرو سبوووع وندير لبنتي أحسن سبوووع فوجدة (كيظحك مع بنتو) زعموا زهير هو يبرح عليك

زهير: (تبسم وشاف فنعيمة) تسناو على ميجي السي مصطفى؟!!!

نعيمة: الا تݣاادت الامور

زهير: (شاف فاشرف) ݣاد اموورك اشريف نسيب جاي فك حريرتك معااه

اشرف: غتكونو معايا؟!!

زهير: خفتيه يضربك

أشرف: وااا الصراحة درت الذنب ونستاهل للي يداار فياا..
(نعيمة عجبها الجواب يعني موجد راسو حطات نعيمة فطور ليهم بقاو كيفطرووو اما شيماء لفوق دخلت لبيت هند هزت لبيسة والسروال مبغاش يتسد ليها حيت بقات ليها شوية دلكريشة بدلتها ولبست غير كيطمة وقلبها كيضرب حست أول مرة غتسكن معاه وللي مضوي شوية غتمشي من دار خوها ومها غتكون معاها شافت بصييييص أمل فهاد العلاقة.. عيطوولها هزت صااك فيه لوازم لبنت وشانطة صغيرة فيها حوايجهم بلا الريحة وشي عكور سرقااتهم من عند هند وكريم ديال الجسم...)
انا جااااية....
(خلات شعرها مطلوق حيت مقاد وهبطت درووج كانو جالسين مجمعين جلست حدا مها معارفااش حتى كيف تسلم)
...سلااام..

أشرف: (هز راسو مفهمش علاش مدايراش لفولار) وعليكم السلام

زهير: ويااله نمشييو (وقف خرج برا ناضت نعيمة تلبس جلابتها وقفت شيماء وناض أشرف هاز بنتو)

أشرف: باقي نعقل عليك كنتي داايرة الزيف

شيماء: هااا اااه غير على منخرجو

أشرف: (فهم شعوور مطلوقين لاغراء زهير) هدا ماشي راااجل للي كان هنا!!!

شيماء: (معرفت متجاوب هبطت نعيمة هازة باليزة مد أشرف لشيماء لبنت وطلع دروج هز ليها لباليزة وخرجها) هادي اماما شدي (شدااتها خارجة طلعت دارت الدرة وهبطت ركبت اللور حدا نعيمة وزادت أشرف مشا لدارو وزهير مشا للمحال...)
🙈الجزء 907🙈

وصلو للدار للي كانت نقية والريحة زوينة ومنعشة نعيمة غير كتشوف وهو كيرحب ويزييييد دخلو جلسو فالصالون وقف

أشرف: شيماء راني ݣاديت لبيت فيه ناموسية ديال مريم جبت بلاكار فيه حوايجها اجيو معايا تشوفو (تبعوه كان مقاد لبيت حتى لكوفر مافيهش حتى شي تنية ورا لنعيمة فين غتجلس فيه نموسية هنا فين كان كينعس فاللول باينة انه مرحب بنعيمة بزاااف وفرحان ببنتو شيماء لاحظات فيه منين كيوجه ليها الهضرة عينيه مكيجيبهاش فعينيهاا... بغا يجيب لغدا ونعيمة حلفت ليه ميجيب والوو... ناضت للكوزينة وهو دخل مريم لبيتها فرحان بيها بقات كتشوف فالكوزينة بحال كاينة مرا للي كتقاابل واكيد مرا حسن من بنتها تبعتها شيماء وفهمت نظرتها)