⚜أحببت رجلا ⚜

part 153💕

حنان: سلام كيف بقيتي مزيان؟!!!

ليلى: (منين حنززت فيها مزيان خرجت عينها مصدووومة وكيف تخفى عليها ""اخت وليد"" )
شيماء!!!!

حنان: (ضارت عندها) تعرفيهاا؟!!!

ليلى: اممم (شافت فأشرف دار ديك الشوفة ديال من بعد)

أشرف: هزي هادشي دخليه

شيماء: (بكترة الظغط ومرضاااش طاحو طباسل بدون قصد من يدها ضار خنزر فيها.. تفافاااات)
شنو جاو يديرو عندي؟!!!!

ليلى: (بانتلها ماشي طبيعية حيت ماشي هاكا كانت.. كانت زوينة بزااف.. معجبهاش الموقف للي تحطات فيه واخا مابينها وبين وليد واالو ولكن مبغاتش ختو تكرهها وهي مدايرة والو هاد المرة)
شيماء اجي جلسي راك مقادرااش توقفي

أشرف: (عاد نتااابه ليها أشرف اما لوخرا مبقاتش كتشوف بزااف واقفة كارمة فبلاصتهم)
زيدي تجلسي انا نجمع زبل للي درتي (بغات تحرك ورجليها خوااو حتى جات مزدوووحة على داك الزاج ومبقاتش كتحرك ناضت ليلى كتجري وسبقها أشرف خطفها يهزها كانت حاجة دخلت ليها فوجهها وفيدها وشي جروح خفااف حيت الزاج ياله تهرس وماضي.. )

حنان: اي مسكينة مشالها وجهها!!!! (أشرف حطها فوق السداري وشيماء كتبغي تحل عينها ووالو شنايفها يبسو واخا الدم كيجري فالجنب بشي جرحة جبد الزااجة من حدا جبهتنا وهي تبانلو زاحة كبيرة يعني خاص غراااز وللي جيبو مدارت حتى ردة فعل يعني بدات كتغيب عرا كرشها للي كانو فيها بقع قهوية وشراطي حوومر وشي جروح باينة كانت كتحك مكاينش شي ضربة بالزاج..)

ليلى: خاص نديوها لصبيطار

أشرف: واه.. دخلي جيبي شاالها من لبيت ولا هزي شي واحد من لحوايج للي شريتو (مشات كتقلب وناضت حنان كتشوف داخلها الغيرة)

حنان: شال!! غرتي عليها؟!!!! (لا رد هو حدو جبد كلنكس من جيبو دارو حدا جبهتها فين كتنزف..)
وناااااري على كرش هاكا غتبقى مشوهاالها حيت حكتها حتى زغب فيها بزاااف
(غطا كرشها وشاف فيها)

أشرف: واشتا!!!!!

حنان: لحمها خاايب

أشرف: (ضار كيشوف فشيماء حس بتأنيب الضمير.. جات ليلى جابت الشال هبطها هازها اصلا خفافت وصلو للطموبيل وحنان تابعاهم بشوية)
🙈الجزء 842🙈

نعيمة: الله يا ربي فين زادت وفينها يا ربي رجعها ساااالمة لراجلها ولينا... (بقات على اعصااابها رجعت صونات على وليد مكيجاوبش... صونات على أمال للي جاوبااات عطاتها لخبار وللي مهم هو هند مزال مرجعت...)

احمد: وفين تكون زادت دي؟!!!

نعيمة: يا ربي غير متكونش تخطفت

احمد: تخطفت!!! (قلبو تزير عليه) اعوذ بالله لا لا نشاعالله تكون بخير

نعيمة: امين يا ربي... واش يكون فخبر الحاجة