ظلا يطاردني

Start from the beginning
                                    

هيذر: اذا مايكل حان وقت الاستيقاظ

مايكل: ما..ماذا اشعر انني اريد النوم قليلا

هيذر: اعتقد انه عليك ان تستريح فلتنم قليلا لقد كنت جيدا اليوم

مايكل: شكرا

هيذر: اذا سأرحل الان ف هناك من تنتظرني

مايكل: دكتوره هيذر اريد ان اسئلكي سؤال

هيذر: اسئل مايكل بالطبع

مايكل: الا تخافين من جلوسك معي في غرفه بمفردنا

هيذر: لما سأخاف نحن اصدقاء لما تسئل

مايكل:إليزابيث كانت تخاف الا ان رحلت

هيذر: ما رأيك ان نتفق اتفاق مايكل انت ستفكر اين رحلت إليزابيث و لما حدث ذلك الا ان آتي إليك المره القادمه حسنا

مايكل: حسنا سأفعل

/in Heather's office/

هيذر:كاثريين اتصلي بالشرطه اخبريهم ان جثه والده مايكل في بحيره التي امام منزلهم

كاثرين: الاهي انت تعلم بحالي احقا يتذكر الان كيف مرضي سعار القتل دائما ما يكونوا فاقدين ذاكره الحوادث التي فعلوها

هيذر: اجل ولاكن لا يمكنه مقاومه التنويم المغناطيسي  خاصتي

كاثرين: الاهي كم انتي ماهره اذا سأتصل بالشرطه الان هل ستذهبين الي إلينا الان

هيذر: اجل علي ان اسرع كي لا اتأخر علي المريض الجديد بعدها سأعود لتدوين كل شئ في ملفهم لذلك جهزي لي الملفات حتي اعود

كاثرين: حسنا سأفعل
 
هيذر: اطلبي حضور إلينا الي مكتبي قبل ذهابك

لتسمع هيذر دقات الباب

هيذر: اجل تفضل بالدخول

إلينا: هيذر

هيذر: إلينا كيف حالكي تفضلي بالجلوس لا تظلي واقفه هكذا

إلينا: اذا هيذر ما حديثنا اليوم

هيذر: تبدين في حاله جيده إلينا اتسائل لما ياتري

إلينا: اقسم انني لم استطع منع نفسي و اردت ان اخبركي

هيذر: إلينا اهدئي لا اتكلم عن هذا ولا انوي الحديث عنه حتي

إلينا: اذا الي ماذا تلمحين

هيذر: لم المح اصلا فقط اتسائل عن حالك

إلينا: ماركوس كان يقول لي ذلك ايضا

هيذر: اتريدين الحديث عن ماركوس ما رأيك ان يكون حديثنا اليوم عنه

إلينا: ماركوس كان كل شئ لي انا حقا احببته الا ان رأيته جثه مهمده لم اقصد ان اجعله في هذه الحاله ولاكن انا كنت خائفه و متوتره و قلقه لم استطع ان افيق من هذا الا ان رأيت النيران في المنزل بأكمله

هيذر: انتي من اشعلتيها صحيح إلينا

إلينا: انا فقط احب النار احب مشاهدتها احب حرارتها المرتفعه و الشعور بها اشعر ....اشعر انني حره بوجودها قريبه مني

هيذر: اذا ماذا شعرتي عندما اضرمتي النيران في منزلك اشعرتي انكي حره اشعرتي بالراحه هذه

إلينا: لا ليس هذه المره شعرت انني حره و الراحه تعم داخلي اجل ولاكن الا ان رأيت جثتهم امامي و انني انا الوحيده التي نجت من هذا لم ارتاح ربما انا من كان عليها الموت ليس هم

هيذر: ربما يأخذ منا من نحبهم في لحظه لم نتوقعها او طريقه حتي لم نتوقعها ولاكن هذا لم يكن وقتنا نحن للذهاب

يتبع...

يتبع

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
ميثولوجيا فتاه الاحلامWhere stories live. Discover now