الفصل الحادى عشر وعد.ومكتوب

En başından başla
                                    

بيجاد بحده قائلا وهو يطرق عصاه بالارض بقوه :-
مجدرش يا اماى انت خابره كيف غلاوتك بجلبى لكن انى مجدرش كل ما اطل ليها بتذكر خى وهو غرجان بدمه
ربتت على كتفه بود قائله:-
-چرب ياولدى البنت زينه وبت حلال
بيجاد بنفاذ صبر عا احاول يا اماى قبل يدها قبل ان يصعد الى غرفته قائلا بحب :-
كل عام وانت بخير يا اماى

-وانت بخير ياولدى
صعد الدرج متوجها الى غرفته

دلف الى شقته  ،وهو يشعر بأرهاق شديد  ،وهو بالكاد يجر قدميه جرا من شده مايشعر به من ارهاق  توجه الى  غرفته
ثم نزع جلبابه والقاه على المقعد توجه الى الفراش ليستلقى عليه لعله يحصل على بعض الراحه قبل ان يعود لمباشره العمل بالحقل .
ماان اقترب من الفراش وقعت عينيه عليها ،وهيا تستلقى
على الفراش بأريحيه شديده متدثره بغطائه
مما جعل الغضب يشتعل بداخله ،وضم قبضه يده بعنف اقترب منها يود الفتك بها ،وانهاء حياته بتلك الدقيقه  حتى يتخلص من وجودها بحياته نها ئيا  الله وحده يعلم كم الالم الذى يعانيه من رؤيتها امامه وبمنزله كل يوم  فهو كلما شاهد وجهها يتذكر شقيقه الاصغر الذى قتله شقيقها فكم يتمنى ان يذيقها اشد انواع العذاب ليتخلص من النار المشتعله بداخله
هتف بصوت جهور ى  قائلا بحده شديده افزعتها:-
وعد انت يا جطرانه انت فزى جومى من على فرشتى انت كيف تتچرئى ،وتتسطحى هنيه كنك انچيت بعچلك عاد

نهضت وعد  وقد افزعها صوتها  من   تنظر اليه بخوف شديد ، وقد سيطر الفزع عليها بشده فلم تستطيع ان تتحرك من مكانها .
حدثت نفسها قائله وهيا ترتجف من هئيته التى بثت الرعب بقلبها:-
وجعتك مطينه بطين يا وعد .

اردف بها بسخط ،وهو ينتفض من شده الغضب ناظراً اليها  بنظرات حاده كصقر. يوشك على الانقضاض على فريسته:-
هادر بها بصوت حاد جعلها تنظر االيه ، .وهيا ترمقه بنظرات مليئه بالخوف تخشى. من رده فعله

ضرب الأرض بعصاه بقوه   مرددا بغضب صارم :-
انى حذرتك جبل اكده انك تجربى   ، وتتسطحى  عليها  أجده كنك انچيتى بعجلك يا وعد لو كررتيها موره تانيه  ما عيوحصلكيش . خير
انچرى چهزيلى الوكل ، واوعاك  تكررى عملتك العفشه دى لا اخلى وجعتك مطينه بطين
اردفت ، وهيا تنتفض من شده الفزع من نظراته الحارقه التى ير مقها بها :-
دجيجه واحده، ويكون جدامك  أنى اسفه ما عا تتكررش تانى
ركضت  من أمامه تهرول بفزع شديد حتى أنها
كادت ان تسقط لتمنعها يديه القويتين الملتفه حول خصره
بقى ممسكا بها عده دقائق حتى ان رائحه عطرها تسللت الى انفه لتزلزل مشاعره وتعلو دقات قلبه بقوه وهو يزال ممسكا بها  انتبه لقربها الشديد منه فتركها وهو يتحدث. بصوت  حرص ان يخرج عاديا :-
ابجى  حرصى شوى وانت ماشيه مش  كل شوى هاتلاجينى
الحجك .
غادرت من امامه. وهيا تشعربالغصب الشديد من معاملته. الجافه لها.
************************************************
بمنزل نضال تقدم الى داخل المنزل بخطى سريعه  متوجها الى غرفته وهو يحمل بين يديه صندوقا  بحرص شديد
متوجها به لحيث تجلس زوجته امل
دلف الى الغرفه قائلا بود شديد:-
كيفك يا امل ان شاء الله تكونى بخير؟!!
لم تجيبه امل وبقيت صامته نهضت لتغادرالغرفه هربا منه لكنه اعترض  طريقها. محدثها اياها برجاء:-
وجفى شوى يا امل انى رايد اتحدت امعاكى شوى
نزعت امل يدها من بين يديه بحده قائله:-
بعد عنى انى ما رايداش اتحدت وياك هملنى لحالى الله يخليك  بكفايه جوى عليا اكده
تحدث اليها. نضال وهو يرمقها برجاء قائلا:-
بترچاكى اجعدى شوى بس رايد اجولك كلمتين  وبعد اكده سوى الى بدك اياه
جلست بعيده عنه على مضض تنظر اليه بنفاذ صبر بأنتظارالحديث الذى. يود قوله لها
تحدث اليها قائلا بحب كبير :-
رايد اخبرك شئ ياامل انى طول حياتى جلبى ديه واشار  الى قلبه  قائلا بلهجه صادقه نابعه من اعماقه:-
ما دجش غير ليك جبل منك.  لاعمرى حبيت ولا دخل الحب جلبى
حتى شمس. الى اتعاركت مع خيك بسببها. لاعمرى حبيتها ولا عا احبها  كت واخد الموضوع ديه تحدى. وغيره من خيك مش اكتر من اكده  مچرد بت حلوه عچبتنى لكن. محبتهاش
تحبى تعرفى مين دى الى حركت جلبى من اول ما عينى وجعت عليها ؟!!
امل بحده وهيا تحاول الهروب من امامه :-
لاه ما رايداش اعرف  حاچه واصل. هملنى بالله عليك

وعد ومكتوب ( دراما صعيديه تشويقيه )Hikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin