"يزيد وعمران وصلو مصر ونزلو ع المستشفي ع طول ، بعد ساعات وعمران بدا يفتح عيونه شويه ويزيد دخل ليه ولقاه فايق "
يزيد: عمران ، انت فوقت ، هاا ي عمراان يلا قوم عايزين نروح البيت ، مشتاق قوي للبيت ومش عايز اروح غير واحنا مع بعض ، يلا ي عمران عمران: انا حاسس ان جسمي متكسر ميت حته ، كل حاجه وجعاني مع ان جسمي مفهوش خدش واحد بس مهزوز اوي .. انا كمان عايزك تروح ع البيت عشان تطمن امك واخواتك ، روح ع البيت ي يزيد ، روح ي حبيبي ارجع ع البيت يزيد: لالا ي عم ، احنا هنرجع سوا ، انت بس بتدلع ، قوم ي عم وفوق كده قووم بقا مهو النوم ده هو ال كسر جسمك ، الكهربا ال اخدتها لاتخليك مجنون لتموتك وانت ولا كده ولا كده يبقا قوووم عمران: ضحك " حرام عليك متضحكنيش ، والله تعبان ي ابن الجزمه وانت مش حاسس ، بس وحيات ربنا واحشني قوي ووحشني غلاستك ي يزيد .. روح بقا فرح اهلك وسبني هنا شويه بجد لسه حاسس بتعب. . يزيد: خلاص ي عم انا هفضل قاعد لحد متخف ، مهو اصل انا كده كده مش هرجع ع البيت من غيرك ي حبيب اخوك ...
_________
" حسن رجع البيت وكان مخنوق جدا من الاتهام ده ، الخبر وصل لعهد وعرفت ان اولادها اتقتلو مش ماتو موته عاديه وفضلت تبكي و وقعت من طولها و جابولها دكتور ع البيت .. صفيه وحسن راحولها يتطمنو عليها وعهد كانت خايفه ليكون حسن فعلا ال عمل كده ومش مطمنه ومرضتش تقابلو ، صفيه طلبت منها انها ترجع ع البيت وهي هتهتم بيها بس سناء رفضت "
....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
يارا: هو مفيش اخبار عن عمران خالص ، انا قلبي بدأ يوجعني عليه ، تقريبا كمل اسبوع محدش كلمو ولا يعرفلو طريق هو ممكن يكون اي ال حصلو وهو لوحدو كده مصطفي: انا بس نفسي تبطلي قلق ، هو مسافر عشان شغل واكيد مشغول جدا ، بالاضافه يستي انو مش لوحدو هو معاه بوديجردات كتير يارا: بس طيب لي ميطمناش عليه مش عارف ان اهله ممكن يقلقو .. مصطفي: مش عارف والله ي يارا ربنا اعلم بيه ، المهم انهردا اول يوم دراسه ف سنه تانيه ، مش عايز اي مشاكل ف الجامعه عشان مزعلكيش يارا: ماشي ي مصطفي مصطفي: مسك ايدها ونزلو ع تحت و بعدها راحو ع الجراش " عاملك مفاجأه يارا: مفاجأه اي .. ال هتكون ف الجراش مصطفي: المفاجأه دي .. "وشاور ليها ع عربيه جديده وكبيرة جدا وفخمه لونها احمر .." اي رايك ، دي بتاعتك وادي مفاتيحها يارا: مكنتش مصدقه وبصت لمصطفي بصدمه وبعدها بصت للعربيه " دي بتاعتي ... انت جيبهالي ي مصطفي ? ده بجد .. مصطفي: بجد ي يارا ، وحياتك عندي بجد ، انا خلاص معنديش اغلي منك عشان احاول اسعدك واعوضك عن اي حاجه وحشه عملتها ، انا عارف ان زعلتك كتير واتجوزتك كمان بطريقه وحشه وغصب عنك ، بس اديني بحاول وانتي شايفه ، بحاول اسعدك ع قد م اقدر ومديكي حريتك ومش بخنق او بقفل عليكي ف اي حاجه عايزك تكوني مرتاحه مش متكتفه وانتي معايا ، انا هثبتلك حبي ليكي ، وهخليكي سعيده وبجد المراادي يارا: مصطفي انت مش عارف انت فرحتني قد اااي ، والله انا فرحانه بجد وكمان مش مصدقه ان العربيه الفخمه دي بتاعتي والله م مصدقه، عارف لما عمران كان بيفرحني كان بيجيبلي حاجات زي كده ، ايفون ودهب ، كنت بفرح اوي ، وانت عملت زيو .. "ضمته وهو مصدقش وراح ضمها ليه ، بعد دقايق وراحت اخدت مفتاح العربيه وركبت " مصطفي: ثانيه يبت الهبله ، انتي بتعرفي تسوقي اصلااا ، استني ي يارااا يارا: طبعا ياخويا بعرف ، امال فاكرني اي ، انا كنت بركب مع عمران ع طول وكان بيعلمني وحسن كمان كان بيعلمني مصطفي: طب بصي هركب معاكي انهردا بس عشان اطمن عليكي ممكن .. يارا: ماشي ي عم اركب "وركب جنبها و وصلت ع الجامعه " اي رايك ف السواقه دي بقا مصطفي: هو بعيدا عن انك كنتي هتخبطي 5 او 6 عربيات وانتي ماشيا كده بس شغال يارا: ضربتو ع كتفه " نعم يخويا ده هم ال بيزنقو عليااا انا مالي مصطفي: مسك ايدها " عارفه ايدك الطويله دي ي يارا هقطعهالك ، هههههه وبعدين فين زنقو عليكي ده انتي كنتي هتخبطي ف عربيه واقفه اصلا هههههههه يارا: بتضحك مااشي مصطفي: وعارفه كلمه اخوكي دي لو طلعت من بوقك تاني يموسهل ، انا مش اخوكي ي امي انا جوزك يارا: وانا مش امك .. مصطفي: شدها ليه " امال انتي اي ? يارا: بتوترر " ااي .. اانا عايزة ادخل .. الجامعه ممكن مصطفي: قولي انتي اي ولا مش هاين عليمي تنطقيها .. يارا: انا مراتك .. مصطفي ; ابتسم " يلا ادخلي الجامعه وخلي بالك من نفسك يارا: وانت هتروح ازاي مصطفي: هاخد تكس عادي متشغليش بالك يلا ، باي
