رواية جريئه اقتحمت حياتي
البارت الثامن والعشرون (28)
بسم الله الرحمن الرحيم
فين النجمه قبل ما تقرء البارت ؟؟
________________________
بينما علي الجانب الآخر......
اكرم بحب : ايه يا خطيبتي رقصتي حلو
وتين محاولة اخفاء تعبها: اه طبعاً
اكرم. : يبقى ارقصي حلو المره اللي جايه ياحبيبة خطيبك....
وتين بتوهان : اسكت....
اكرم بمزاح : شوفي خطيبة الواد منصور ملهاش حل .....
وتين شعرت بضيق تنفس : اممم
اكرم : والواد بكر برضو مراته صاروخ صح هناك ايه قاعده.....
وتين ضربات قلبها تزداد مع شعورها بالدوخة: اممم اكرم ....
اكرم : نظر لها وجدها شاحبة الوجه وعينيها تدور في كل مكان وتتنفس بسرعة فاردف بخوف وتين وتين انتي معايا يابنتي ....
وتين بدوخة : اكسچين مش قادره اتنفس هووف عايزه ارجع يا اكرم ......فهي تشعر بالغثيان ...
اكرم بتوتر : يابنتي فوقي كده الناس ملاحظة يلا
وتين : اكرم ديخه وقلبي بيدق بسرعه وعايزه ا ...ار ا ولكن لم تكمل كلامها وسقطت فاقدة الوعي .....
اكرم بفزع وصريخ: وتييييييييييييييييين ......
اتجهت العائلة بخوف شديد لها بعد أن شاهدة أن في شئ يحدث غريباً من منذ وقت فلاحظو تعب وتين ولكن تركوهم على راحتهم وان لو كان بها شئ فسوف يخبرهم به اكرم علي الفور .........
اكرم بصريخ : ايوووووب بسرعه وقفلنا تاكسي يلاااااا ، وتين ردي عليه ..
محمد بحيرة : اهدى يا اكرم هتبقى كويسه
اسلام بتوتر : واتجه لإبنته وحملها رغماً عن اكرم واتجه بها للخارج ....
بينما اكرم كان واقفاً والاشتعال يأكل قلبه فكيف لوالدها أن يأخذها منه هكذا نزع چاكيت البذلة وألقاها أرضاً واتجه خلف صغيرته بقلباً يرجف من شدة خوفه وقلقه عليها وارجل كلهلام لا يقوى علي الركض خلفها والعرق يتصبصب من جبينه بغزارة ركض نعم ركض خلفها لكي يوقف مع ايوب ابن عمه تاكسي لكي يتجهوا لأقرب مستشفى.....
______________________
بينما علي أول المنطقة استوقف اكرم تاكسي واردف بحيرة: لو سمحت يا اسطى علي اقرب مستشفى ....
بينما وضع اسلام ابنته علي الاريكة الخلفية وجلس بجانبها واردف بسرعة يا اسطا لو سمحت ....
وبالفعل انطلق التاكسي بسرعة كبيرة علي اقرب مستشفى كما أُمر صاحبه.....
كان جالساً بجانبها يطالعها بخوف شديد علي حالتها فهو يخشى أن قد يصيبها شئ فهو لم يتحمل أن يصيبها مكروه ......
أنت تقرأ
رواية جريئه اقتحمت حياتي( مستمره) ❤🙏🏻
Randomسأظل احبك بجنوني بغيرتي وبعنادي بغضبي وتقلباتي وقلبي الذي تملكه انت ❤❤
