بِدَايِت عِشْقًيِ لكِ

4 2 0
                                    

19مِنَ نَوْفُاَمْبِرَ
☆ادريس،جوليت☆

بدأت القصه مع ذالك الشاب عندما وصل إلى الثامنه عشر من عٌمره واحب جوليت...فهى فاتنه قلبٌه...احبها بكل ما وهبه الله من مشاعر
كانت جوليت معه بنفس الجامعه ولحسن حظه بنفس الصف أيضا... كان دأما يختلس النظر إلى عيناها البنيتان عندما لا تكن تنظر له...
بدا إعجاب إدريس يتحول لحُب وحُبه يتحول لعشق وعِشقه يتحول لهوس ومن هوسة لجنون..
★في إحدى الليالى الباردة في باريس★
كان إدريس يقف بقرب موقف السيرات بجانب الجامعه ورأى عشيقته وسيدة قلبه..نعم انها جوليت.. رأها فتحولت عيناه من نظر ببأس إلى نظرة فرحه وحُب...رأته جوليت وكانت سوف تكمل طريقها ولاكن..؟عن اى طريق تتحدث جوليت وهي في بال إدريس رسمت جميع طرقاته بقلم عيونها؟ عن ا طريق تتحدث وهي جعلت من شاب جامعى متفوق عاشق ولهان يدندن في الليل اغانى حُب ويتخيل عشِقته بين يداه.. فهو لم ولن يتركّى يا انسه جوليت...لقد اصبتى إدريس بالجنون وعليكى حل مصيبتك..هل لكِ ان تتخيلي ان تكونى ملكَ لغير ادريس؟ولا حتى في أحلامك لقد وقعتى في ايدي مهوس وانتِ السبب.. عيناكي وبشرتك ونظراتك وحركاتك...
إدريس هيدعها ترحل؟سوف يخطتفها؟يذهب بها إلى منزلة؟
في البارت القادم..

*البارت الاخير صادم وغير متوقع*

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Jul 26, 2022 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

19 مِنْ نٌوْفَاَمْبِر Where stories live. Discover now