" حقا كاثرين "

اعدلت كاثرين و ذهبت له ببطئ 

" ماذا ها أنا هنا "

شدها يونجي اليه و عانقها بقوه
فبادات  العناق بسرعه و بدأت ف البكاء 

" هل يجب أن تري روحي و هي تخرج من جسدي لتتاكد انني حقا مرهقه "

" حسنا اهدائي "

" هل علمت الان انني مظلومه صحيح "

" لا ليس موضوعنا الان .. لما كنتِ تبكين هكذا  "
قالها ثم فصل العناق

" و لما لا ابكي يونجي و هل يوجد من يهتم ببكائي "

" بالطبع الذي يحبك "

" و من الذي يحبني و لقد كنت انت أولهم و الان ماذا تفعل بي "

" انت هو السبب في ما انت في "

" حسنا يونجي اقسم لك سوف تعرف كل شىء في يوم ولاكن بعد أن يفوت الأوان "

" انا اتمني أن يكون كذب .. هل تري انني اريد شئ من ما أفعله "

" يونجي انت عنيد أن لم تريد شئ لن تفعله مها كان "

" حسنا كاثرين انا اقصد ما أفعله هل هذا ما تريدني أن أقول صحيح "

قالها بصراخ ثم ذهب

" نعم هذا هو "

قالتها ثم ذهبت و قررت ان تقول له أنها تريد الذهاب الى البحر

*عندما قال لها يونجي «من يحبك » تذكرت تاي ف المقدمه و أرادت أن تري*

" يونجي سوف اذهب للبحر قليلا "

نظر لها يونجي ثم فعل لها اشاره بيده تدل علي أنه يوافق أن تخرج

ف دخلت كاثرين لتلبس ملابس لا تبينها بسبب انها لأن في حاله غير صحيه

لقد كان ما تلبسه مثل هذا

ثم نزلت صباحا و في هذا اليوم كان تاي لديه مدرسه
ولاكنها برغم من هذا و هاتفته لياتي لها

: من معي .. ما هذا الرقم

: هذا انا كاثرين تاي

: لقد كثرت ارقامك كاثرين
قالها ثم ضحكت عليه و قالت

: حسنا انا حاليا لست ف البيت هل يمكنك أن تراني انا بالفعل اريد ان اراك

𝐵𝑌 𝑉𝑂𝐿𝐼𝑁𝐶𝐸 || 𝐒.𝐀 Where stories live. Discover now