يصدر هاتفي صوتا وقلبي يقفز تقريبا من صدري.

جايسون:تعالي إلى الجزء الخلفي من مبنى الفنون البصرية، كني سريعة.

قلبي ينبض بسؤعة كبيرة. من المفترض أن يكون في نيويورك.

ماذا يريد مني؟

أنا أمشي. بأسرع مايمكن، حتى أصل إلى مينى الفنون البصرية. عندما اصل إلى الخلف، لا أراه. وذلك عندما يغطي شخص ما فمي من خلف.

جايسون

"إذن أنتي مع الرجال المحترفين الأن، أليس كذالم؟ أختي؟"،يهمس وأنا أتراجع حتى أتحرر من قبضته.

"عن ماذا تتحدث؟" لقد نفد أنفاسي بالفعل.

"لديك عيون سحلية"، لقد عاد مع شيء السحلية." إسم كان عليا التعامل معه، طوال سنوات طفولتي.
يسأل، ثم يظهر صديقه ريتشي خلفه:"وتبعته إلى غرفته في الفندق، هل مارستي الجنس معه؟" يقترب، ويقترب. لن يؤذيني، أليس كذلك؟ إنه عائلة.

"أنت تكرهني! ، "أنا أكره أني ضعيف ، أكره أن أبكي كلما فعل هذا." ما شأنك مع من  أمارس الجنس ؟! ، "ما زلت أبكي ، والشيء التالي الذي أشعر به هو يده  على وجهي ، بشدة لدرجة أنها لسعت.

"أنتي قليلة الأدب  ،" يضربني مرة أخرى. "في بعض الأحيان أتساءل لماذا كلفنا أنفسنا عناء تبنيك ،  كنا بخير ،" يبصق.

"أنا-،"

"مرحبا! تريد أن تضرب شخصا إضربني!"،المدافع الأيقوني من فريق سياتل للهوكي، نيك ستونز يقف خلف جايسون.

يضحك جايسون، ويلتف إلي ثم يبصق،" لن يكون هنا، تذكر ذلك"،ومع ذلك، يمشي بعيدا. يحدق ريتشي بي لمدة دقيقة، الشفقة مكتوبة في جميع أنحاء وجهه.

"ستغادر أم ماذا؟"، يقول نيك مرة أخرى قبل أن يبتعد ريتشي دون النظر إليه."

يرتدي نيك دائما قبعة بيسبول، ولديه لحية في وجهه. لديه ابتسامة رائعة. وهو ضخم. أكبر من جايسون، ولكنه أصغر من آرون.

"هل تم تبنيك؟" هو أول شيء يقوله." مازلت أبكي، وأنا أكره ذلك.

"لا بأس في البكاء، أليس كذلك؟"،هذا كل ما خرج من فمي."يقترب مني وكل ما فعلت هو أنني حضنته وبكيت.

-----------------------------

" ماذا كنت تفعل هنا؟"،سألت بينما نجلس في المقهى ويطلب شريحة لحم لكلينا. إذن هو في الواقع رجل لطيف؟"إعتقدت أنك غادرت،"

"أم...."،يعود النادل بشرائح اللحم الخاثة بنا."  "رأيت أنا وآرون جايسون، وجعلني آرون آتي لأرى ما إذا كنت بخير، لأنه لم يستطيع الإبتعاد عن المعجبين."

"أوه؟"،آرون؟"

"هل صدمتك؟"،ضحك وأنا أومىء برأسي، مبتسمة له للإستمرار،"إلى أين يذهب هذا؟

حب مثل هذا Where stories live. Discover now