"لا أعرف.. منذ أن وعيت كان قطيعي يؤذيني كثيرا خاصا الفا و بيتا... و حين تحولت ل ذئبتي ستيلا الى اول مره زاد عذابي كانو يوذونني يضربوني... يستخدموني دمية ل التدريب يربطناني في عامود حديدي و يقيد رقبتي و فمي لكي لا اعض احد و يضع قيود على كفوفي لكي لا تجرح احد من المتحولين حديثا... طعامي عباره عن خبز جاف و أحيانا عفن و قليل من الماء و كان ممنوع على أن أعود الى هيئتي و لكن احيانا أعود لمحاوله الهرب لكنه دائما ما كان يؤذيني و يعذبني في مخالبة و يتحول الى ذئبه لاجل ينهش لحمي و جسدي الصغير مقارنه به و يستمر ب أمري.... بأن أعود ل هيئتي "تصمت قليلا و هي تشهق ل اعانقها و انا أشعر ب نيران تشتعل و أشعر بكل حزنها خوفها

العنة حتى أنني رأيت من خلال الرابطه ما رأته يبدو أنها لا تعرف و اسمع زمجرات قويه ناحيه القطيع... لقد راو من خلال رابطه القطيع ل انظر لها تكمل و هي تشهق بين كل كلمه و آخره

"ك كنت وحيده... ي يقول ان امي تركتني مقابل حريتها... ذهبت و تركتني... كان يقول أنني لقيطه... عديمه فائده وو كان يجلب شخص ما يرتدي اسود... و يقوم ب جرحي و تمتمة ب امور غريبه... و أشعر بضعف.... كبير.. و لكن ب بعد أن أصبحت ب 10 ض ضهرت سينا مون روبي ك كنت.... خائفه تغير الالفا بداء يعذبني أكثر و يؤذيني باي... فرصه ممكنه و ذالك... الذي يرتدي الاسود يفعل امور مخيفه تجعلني ضعيفه و تجعل روبي سينا و مون ضعيفات لدرجه دخالهن ب سبات و ب بعد سنوات ا أتى لي مسرعا ليخرجني بعنف و يضعني في بكيس قماش ثخين... و جعل الرجل الذي يرتدي اسود يطعنني و سمعته قال.. =لا تقلق هي لن تستخدم قوتها بما ان دمها ملوث ب رذاذ الفضة و تعويذتي س تسحب قوة هجيناتها لنا=... كنت خائفه باعني ل.. شخص لديه كلاب... ل لاكون دميه تدريب عليهم.. "كانت ستكمل ل أضع اصبعي على شفتها و اوقفها

عانت كثيرا و اهدر ثم اعانقها لي جيدا و انظر الى المياه بغضب... من تسبب ب المها و عذابها س اقتلهم!!

ل انظر لها ترتجف ل التخاطر مع القطيع' ابحثو أكثر جدو هذا القطيع الحثالة بسرعه!!!! '
ل اسمع أصواتهم و هي تزمجر و يقولون بصوت واحد 'امرك الفا!!'

اعانق رفيقتي جيدا و انا اهدر بغضب و اعانقها جيدا و بعد فتره أشعر ب ارتخائها بحضني ثم انظر لها وجهها احمر و الدموع اخذت مجراها على خديها ، ألفها ب غطاء و ارتدى بنطال و أحملها جيدا و اجري بسرعه عائد الى القطيع

سا أجد الوغاد و اعاقبهم!

ل اسمع صوت براسي ناعم و رقيق يقول

"احميها.."

#الكاتبه#

كان آرثر يجري ليصل الى القصر ليمر من افراد قطيعه الذين كانو ينتضرونه ليذهب الى غرفته ليضع رفيقته على السرير و يجعل جنيه كلاوس يره ذكرياتها لانه لن يحتمل أن يبقه مكتوف الأيدي و هي تتاذه

الرفيقه الغامضه *مكتملة*Where stories live. Discover now