الرفيقه الغامضه *مكتملة*

2*تم التصحيح*

كان الجميع يرتجف بخوف لما؟ حسنا بلاك ذئب الفا آرثر غاضب و هاله مرعبه منتشره كان بطلنا ينظر الى تلك الذئبة النائمه بضعف شديد على ذالك السرير موصله بكثير من الاجهزه ليسير ناحيه هذه الذئبة ليتنحى كلا من مارك و هاري عن طريقه بخضوع

~آرثر ~

كنت بمكتبي أخبرني مارك أن الذئاب وصلو ثم هممت بل وقوف و الذهاب لهم لا أعرف لما بلاك هادء بشكل مريب لكن حين وصلت للمشفى بداء يهتاج

'اوي بلاك ما بك'

لم يجبني مطلقا بقى بحاله اهتياج قررت تجاهله و ادخل و حين دخلت شممت أجمل رائحه بحياتي كانت كا المروج بوقت صباحي بعد ليله مطيره و مزيج براحه القهوه و الجوري

أشعر بهتياج بلاك أكثر و اصل للغرفه التي بها الذئاب كلهم و ادخل ثم اتصنم بعد أن نظرت الى ذئبه بيضاء ضعيفه هي مصدر الراحه لتصيبني صدمه آخرى حين قال بلاك شئ لم اضن أنني سا احضى به

بلاك "مايت... رفيقتي... ملكي... لي"

رفيقتي كانت أمامي لكن حالها سئ مما آثار غضب بلاك ليأخذ مني السيطره عنوه و يهدر بغضب ليتقدم بسرعه لتلك الذئبة

~نهايه آرثر ~

يقترب بلاك بسرعه لتلك الذئبة ليقف أمامها و يداعب رأسها ليراها تفتح عينيها و تنظر له ليتصنم من جمال عينيها الاخاذ

كانت جميله و جذابه بلون ارجواني جميل و نقاط بيضاء كان مجره داخل عينيها لتسري شراره بجسده بسبب لعقها الضعيف ليده

لتعود الى إغلاق عينيها حارمته من السرحان بها ليهدر بلاك بغضب حين انتبه لحاله جسدها الضعيف لينظر الى طبيبه بشكل مرعب

بلاك"عالجيها جيدا اقسم أن حدث لها شئ سا اجعلكم بجحيم!!" قالها بغضب و نبره الفا مسيطر

تنحني الطبيبه له بخضوع

بلاك"و ضعوها بغرفه خاصه لا أريدها أن تبقى هنا" قالها ببرود و هو يداعب خلف اذن الذئبة بلطف عكس الغضب و الشكل المرعب الذي يضهره

لتخرخر هي بسبب المداعبة التي تحصل عليها منه لينظر لها بلاك ليخف غضبه و هو ينظر لحاله جسدها و سيقانها الضعيفه و هو يقسم أن يعيد جمال صغيرته

هاري" ه هل هي رفيقته؟ "بهمس ل مارك

مارك"يبدو هذا تعرف ان بلاك يمقت كل أنثى تقترب له" بهمس لينظر الى بلاك

يعود آرثر الى السيطرة على جسده بدا بلاك الذي اعترض يريد أن يبقى و يداعب رفيقته لكنه رفض ليقوم برميه الى مؤخره عقله و يحضره ، لينظر الى الذئبة ليبتعد و ثم ينظر الى هاري و مارك

آرثر" اريد تقرير مفصل ب الذي حدث لكل هاولاء مفهوووم؟ "قالها ببرود قاتل و مرعب

هاري مارك "امرك الفا" بخضوع و هما ينحنيأن له