حين وصل قام بوضع ساكو على سريره ليخرج بعد أن أغلق الباب بالمفتاح ويفتح التلفاز وهو يشاهد الأخبار،

................................................

تفرد الشمس دراعيها الحاملة للنور ليسطع في أنحاء مدينة طوكيو الجميلة، تفتح بطلتنا مقلتيها البنفسجيتين (عينيها) لترى أنها في غرفة

فاخرة، تبدو كأنها لشخص مشهور، نهضت بسرعة بعد أن أدركت أنها في مكان لاتعرفه قامت ناحية الباب تحاول فتحه لاكن دون جدوى!

فالباب مغلق بالمفتاح بالفعل، لم يكن عليها غير أن تفتح النافدة وتقفز لاكنها كانت عالية للغاية! لتقوم بتحطيم زجاج النافدة بيدها لتسيل

بدمها، .....في مكان آخر كان سانزو يأكل فطوره حتى سمع صوت تكسير الزجاج ليمشي في إتجاه الغرفة لينصدم من حال الفتاة التي

كانت يدها تنزف لاكنه تجاهل دلك لينضر لها ببرود

ساكو "أوي مالدي فعلته لي أيها القذر الحقير!" _غضب_

سانزو "أهاكدا تشكرين من قام بجلبك لمنزله بذلا من النوم في الغابة؟!" _برود_

ساكو "نعم بالطبع بعد أن ضربني لأفقد وعيي ليشبع شهواته العفنة صحيح؟" _تتجه نحوه لتحاول ضربه لاكنه يمسك يدها_

سانزو "ششش لا تكوني غاضبة هكدا يا جميلتي! أولا أنا لم أقم بلمسك ليلة البارحة تانيا يدك تنزف فلايمكنك ضربي!" _يضحك_

ساكو "تشه! هل لديك علبة الإسعافات الأولية؟" _تمسك يدها_

سانزو "إنها بالحمام قومي بجلبها بنفسك!" _برود_

ساكو " وأين الحمام ياحضرة حفيد أينشتاين!؟" _صوت مغرور_

سانزو "إنه هنا ياحضرة زوجة حفيد أينشتاين" _يشير ناحية الحمام بغرفته_

ساكو "لست زوجة أحد!" _تبتعد عنه متجهة للحمام_

سانزو "لا أعرف كيف أمسكت نفسي أمس!؟" _يخرج من الغرفة_

قامت ساكو بعلاج جرح يدها لتخرج بعدها من الحمام وتتجه إلى باب المنزل لتخرج قبل أن يراها سانزو لاكن للأسف أمسك بها سانزو

من الخلف ليضعها على الأريكة

ساكو "أنا الآن بخير كما ترى وأحتاج للعودة للمنزل بسرعة!" _برود_

سانزو "هل ينتضرك أحد بالمنزل؟"

ساكو "لا! لاكن لما تسأل؟" _برود_

سانزو "إدا لما لاتبقين للغد وتعودين؟"

ساكو "هاااه هل تمازحني الآن؟" _غضب_

سانزو "هل أبدو لك كشخص يمزح؟" _ينضر إليها ببرود_

ساكو "لا لن أبقى" _تمشي ناحية الباب لاكن قام سانزو بمحاصرتها في الجدار ليمسك بيديها ويضعهما فوقها و يده الأخرى تمسك وجهها_

ونشوت شخصيات طوكيو ريفنجرزDonde viven las historias. Descúbrelo ahora