ذهب لبيته وهو يفكر

ذهب ورمى نفسه على سريره
كاكاشي في نفسه:يا لا بد أني كنت اتخيل من التعب فقط لقد اعترفت لايلا حقاً غبي غبي

انا:ماذا غبي هل ندمت

كاكاشي:لا فقط لا أصدق اني فعلتها حقاً

انا:هيا كفاك هراء

كاكاشي:انتظري متى اتيتي وكيف سمعتي و... ولماذا اقتحمتي الغرفة

انا:انا والدتك أفعل ما أريد وأيضاً دائماً اسمعك لما الاستغراب

كاكاشي:اخ ربما أفعل هذا مع طلابي لكن لما تفعلين هذا تباً هذا خصوصي انه تفكيري

انا:أذاً ماذا ستذهب لايلا وتقول انك غيرت رئيك

كاكاشي:اكيد لا اتعرفين كم عانيت حتى استطعت أخبارها وأيضاً من قال اني لا أحبها

انا:انت غريب

كاكاشي:لنغير الموضوع كيف تعرفين ذلك الشخص المقنع

نظرة انا للأرض

انا:لأن هذا الرجل كن...... كنت احبه... في السابق

نظر لها كاكاشي في صدمة

كاكاشي:ماذا تحبينه

انا:في السابق

كانت أنا تنظر للأرض بحزن

كاكاشي:حسناً لا يجب أن أسأل عن الأمر لما لا تنسين اننا تكلمنا عن هذا وذهبي لترتاحي قليلاً الختم كان متعباً اف هل الجو حار هنا اذهبي هيا

انا:لا.... لا تقلق

رفعت رأسها ونظرت لوجهه وتحدثت بجدية

انا:لا أريد أن انتقم منه واجعله يندم لأنه تعرف علي

أبتسمت بشر

انا:صحيح أريد قتله لكن احتاج ان اعرف من أرسله أولاً

كاكاشي:لم أتوقع ردة الفعل هذه

انا:صحيح أريد الانتقام لك ولشقيقتي

كاكاشي:لديك شقيقة اسف اسالتي كثيره

انا:لا لا عليك احب تذكرها أجل لدي شقيقة ولدي صورتها

كاكاشي:وماذا حدث

انا:كنا فتاتان صغيرتان حين تعرفت عليه

كنا خارجين كالعادة نلعب بالمنتزه بينما صادفنا طفلاً بعمرنا يبكي سخرت منه شقيقتي ونحن نقف بعيداً نراقب

لذا حزنت على حال ذلك اللعين وذهبت لكي أرى مابه حسناً بعدها أصبحنا نحن أصدقائه لكن كنت والدتي من...... من لا تخبر ميلا بأي شيء ساقوله هل أثق بك

(Ella & Kakashi) Where stories live. Discover now