أوليفيا || اسرار وخفايا.

لم اعرف ما حصل

سقطت مغشي علي لم افق من قوه الضربه حسيت بالم قوي ودوخه وعدم اتزان راسي يولمني جدا يفتر ما حولي ومثقل راسي متعب مضعف اريد ان افتح عيناي ولاكن كيف ماذا حدث لم اتذكر ماحدث قبل بضع ساعات احاول ان افتح عيني استقوي روحي باقصى قدره ممكنه افتح واقفل عيني من الم وارى الدماء تخرج تتساقط من جبهتي الى وجهي وامسح الدم واحاول الرؤيا اني مثقله من الوجع الم فظيع الذي احس به حاولت جاهده ان اقف او اقوم بحركه بطيىه لم استطع ذلك وارى امي تسحبني من شعري وتسحل جسمي طول الممر والغرفه لا اعلم ماذا تريد وتصرخ علي وتقول تدعين وتمثلين الم وتعب كفي من الاعيبك هذا وقفي فورا والا لا يكون امرك هينا انا سمعت كلامها لم افهم ماذا الذي حدث معي ما هذه الدماء التي تخرج من راسي ماذا حصل يا ترى أتمعن من حولي وكاني اشاهده من الاسفل الاول مره وانا انسحب من شعري وانسحل بسرعه كاني ممسحه الارض حاولت تذكر جاهده وانا في تعبي وثقل راسي قلت لها ارجوكي انا متالمه جدا لم امثل انظري الى الدماء التي تسيل من راسي قفي اتوسل اليك امي تعبت كثيرا وجسمي خاىر القوى لا استطيع الوقوف الرحمه ارحميني يا الهي لا استطيع نظر من الم والوجع والدماء نازله من وجهي كالمطر اني افقد الدم بغزاره كنت افقد القدره على التماسك والوعي ادرجح كالمقشه واحس جسمي ضعف واصبح باىد وخفيف تثاقلت علي الاوجاع وحسيت بدوخه تاخذني هنا وهناك كان العالم كله ضدي ويبعلني بقوه وقهروسرعه دافعه نحوي الى الهلاك  لم توثر كلامي بها نظرت الى سقف ويد امي وهي تسحب ولم اتمكن بعد من الحركه او المنع والتصدي لها ودفعها كانت قاسيه قويه وكاني لست ابنتها استسلمت للامر وضعت نفسي على رحمه الاقدار وساعات الصبر والأنين من كثره الوجع لم احس بجسمي وتذكرت ما حدث بعد وقت قصير وعرفت سبب الدماء ونزلت دموع في عيني من دون صوت مخنوقه متعبه حزينه ظلت امي تجرني وثم وقفت على غرفه فيها رجل لم أشاهده قبلا ورفعتني الى كرسي كان موجود امام الباب وانا كنت بين صاحيه ومغيبه لم اعرف ماذا تريد مني ولما هذا رجل موجود هنا تعجبت وتساىلت في داخلي من هذا الشخص وماذا يريد كان عمره يقارب العشرين بين واحد والعشرين والاربعه والعشرين من العمر طوله متوسط عيناه صغيره والونها اخضر ووجهه ملامح صغيره وجسمه ضعيف ويلبس ملابس غاليه وقميص ابيض وبنطرون رصاصي وستره رصاصي ورباط بيجي ويلبس قبعه في راسه ويحمل في يديه جنطه رجل الاعمال وكانت ممتلىء لا اعرف بما وكانت امي تبتسم له وترحب فيه وتقول تفضل مستر بوني اجلس تفضل ثواني ويكون الشراب والثلج ونوعك مفضل بين يديك سوف ياتي لك بالحال لم اعرف سبب وجودي في وسطهم ما دخلي انا بكل هذا لما اتت بي الى هنا يا ترى .....يتبع مع بارت الثالث اتمنى ان يعجبكم كومنت £££££فولو&&&&.