💍هل تتزوجينني !!💍

34.9K 819 8
                                    

هاذا البارت قبل الأخير  كثرو لايكات حتى انشر الجزء الأخير حااالا ...

ويلا نبدا 🍁🍁🍁🍁

مرت أيام  كان اليوم آخر يوم لآيلا في عالم بيليث كي تعود لعالمها ...

مرت   الظهيرة و مساء حان وقت العشاء اجتمعا في غرفة الطعام اكل كل واحد منها طبقة بهدوء تام كانت آيلا منعدمة الحضور كانت تفكر مليا فهاذا الأمر جديد عليها لم ترد أن تدخل أهلها و نفسها في دوامة مشاكل ...

ذهبا لغرفت النوم غير كل واحد منها ثيابه  وتسطحا محاذيا بعض ...
  بقي بيليث يحدق مليا في آيلا ليقول آيلا  لقد صبرت كثيرا أريد جوابا أنتي تحاولين تجاوزي في كل مرة ... إن لم توافقي قولي لن أعل شيء سأعيدك فقط لعالمك و ان أزعجك أبدا

" أنا موافقة "

- نعم ؟؟؟؟؟؟

"قلت أني موافقة لكن لا أريد أن يصاب والداي بأي أذى أبعدهما قدر الإمكان عن عالمك و كل شيء يخصك أتحمل الموت ولا أن أراهما بحالة سيئة "

- أنا أيضا فقدت والداي في سن أصغر منكي أعلم جيدا ما علي فعله بخصوصهم آيلا عزيزتي اخيرا ..

( احتضنها وهي كذلك ... )

الليلة هي آخر ليلة لكي نامي جيدا لأننا سنخرج في الفجر كي تلحقين بوقت دراستك مفهوم ؟؟

" انها ليست آخر ليلة  من اليوم  قد بدأ مشوارنا معا .. أنا و أنت "

- شعر بيليث بالسعادة العارمة فور سماعه لكلامها هاذا ...
لانه كان يضن انها مترددة في الأول ..

- لما أشعر انك غير سعيدة ...

" أنا خائفة بعض الشيء "

- هل تتوقعين  أني سأأذيكي ...

" لا لكن غيرك سيفعلون "

- لذا عليكي أن تسمعي الكلام يا صغيرتي و تتعلمين ماقلته لكي كي تكتسبين قوة هاذا سنصبح ثنائي لايهزم مادام كل واحد مننا مع الثاني ... 

" حسنا أرجو هاذا كل ما أريده أن يصبح العالمان بسلام و أمان لا أريد أن يدمر واحد منهما كذلك لا أحب أن أبعى بعيدة عن من أحبه قلبي ... "

- هل ستشتاقين لي ؟؟

" كثيرا واللعنة "

- ليس بقدري فيوم واحد عندك ب10 عندي أضن أني سأشعر بالجنون

" أريد أن أسألك هل سيشتغل خيط الروح  الذي ألبستني إياه خلال هذه الأيام ؟ "

- أجل طبعا فقط قولي اسمي و سأطير لكي ...
" حسنا هيا لننم أشعر بالتعب حقا "

- هممممم تعالي  ....

( ناما معا حتى صار الفجر ليقوم بيليث بحمل آيلا بغطائها و طار بها لتستيقض وهي في فراشها على صوت المنبه ... شعرت أنها كانت تحلم لتجد بيليث لجنبها قام بتقبيلها )

- قائلا قصرك و ملكك و خدمك و شعبك في انتضراك و في اشتياق لكي من الآن ياعمر بيليث وسعادته انتي ...

" أنا أيضا ... "

- علي الذهاب الآن لا تقلقي لم يعلم أحد بغيابك  تصرفي بطبيعتك 

" أعلم أحبك  ... اعتني بنفسك "

- انتي أيضا ...   ( طار  بيليث و اختفي فورا ساحت دموع من عينا آيلا ستشتاق له فعلا لم تسطع حين ذهب ... لكن طالما لمت شتات نفسها و تذكرت دراستها و تخرجها و أهلها و صديقاتها شعرت بالشوف صحيح انه يوم بنسبة لهم لكنهم 10 بالنسبة لها  ... )

مرت الأيام بسرعة و تزوج بيليث و آيلا كان حفلا ضخما و ملكيا كان فستانها ضخم و يلمع قد رصع بالالماس و نقشت عليه رسومات من الذهب الخالص ...

Oops! Bu görüntü içerik kurallarımıza uymuyor. Yayımlamaya devam etmek için görüntüyü kaldırmayı ya da başka bir görüntü yüklemeyi deneyin.


أخيرا تزوجا و اجتمعت روحهما في تلك الليلة حين قام بليث بأخذ آيلا لقبو يقع تحت غرفته  و يجلب مبخرة عملاقة ليقوم كل واحد منها بجرح يده و سكب دمائه فيها ...
صعد منها بخار بلون الأبيض و الأسود تماما كلون البدرين استنشق كل منهما من ذاك البخار قائلا عهود زواجهما ليظهر لكل واحد منهما   وشما في منتصف أسفل ظهره كان بشكل ابدر مقسوم نصفين  احتضن بيليث آيلا و عبر عن حبه لها كان أسعد يوم له منذ مئات السنين خرج كل منها ليسمعا ضجة في القصر ليدق باب غرفتها و تدخل ماريا
مولاي مولاتي عذرا على تطفلي لكن عليكما النضر للسماء  ...
خرج بيليث و آيلا ليريا بدران يلتفا حول نفسيهما  حتى يجتمعا و يشع منهما نوور ساطع جدا و ليشعر كل منهما بقوة هائلة منبعها أسفل ظهرهما إنه الوشم بدو أنه مباركة الآلهة  لزواجهما

كانت ليلة  مليئة بالحب و المشاعر الفائضة لكنه لم يقم بادخال خاصته بها  فهي كانت تعارض خافت ان تحمل وهم لم يتزوجا في عالمها لكن بيليث طبعا لم يكن صبورا كثيرا لذا قرر تسريع خطته خفيتا عنها ...

يتبع ....

حبيبة المارد +18Hikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin