سعيد برؤية إبتسامتها 7

Начните с самого начала
                                    

: أنا ... لا لست شارد الذهن .

نظرت قليلاً في عينيه هي واثقة بانه كان شارد
حسناً هو نفى ذالك ... ولكن تباً ماذا كانت يده تفعل

انتبه ليده كانت تمسك يدها لا بل تصرها بقوة .
افلت يدها بإرتباك شديد : آسف لم اقصد .

قربت حاجبيها بتعجب : ولماذا تعتذر .

سحقاً هو حقاً لا يفهم : ساكورا اسمعيني .
أنا لا أراك مزعجة كما تظنين .... صدقيني أنا فقط هاذه طبيعتي وتحتاج وقتاً لتغييرها ... فقط تحمليني بعض الشيء
.

أبتسمت له مع امالة من رأسها تساقطت خصلات شعرها الرفيعة على عينيها ... لا شعورياً تحركت يده واعادتها خلف اذنها إتسعت إبتسامتها وانزلت رأسها بخجل وتوردت وجنتيها
إتسعت عينيه منها وأشاح وجهه جانباً تباً ما هاذا لوهلة كانت لديه رغبة بفعل اي شيء لها قال بنفسه
: سحقاً علي تمالك نفسي .

ظهرت إبتسامة جانبية على شفتيه واكمل بنفسه أيضاً
: تشه .... هل انا حقاً ساسكي .

واعاد نظره إليها انها تبعد نظرها عنه ... حسناً لا بأس هاكذا افضل ... ولكن لحظة : مالأمر ساكورا .

نظرت إليه بسرعة : ماذا .

: لماذا لا تتكلمين .

استفهمت بتعجب : عن اي شيء اتكلم .

حسناً ماذا يقول هو فقط رآها هادئة وفكر بنفسه لربما هي محرجة او لا تريد ان تزعجه : اي شيء ... قولي اي شيء تكلمي معي ... لا تبقي هادئة هاكذا .

: حسناً مثل ماذا .

وضعت يدها على ذقنها بوضعية التفكير ورفعت رأسها تفكر
: هناك الكثير من ما اريد اخبارك به ... عن مشاعري عن انتظاري لك .

اعادت نظرها إليه بأبتسامة مكسورة حزينة : عن إشتياقي لك ... وحبي الذي دام لسنوات ..  هناك الكثير والكثير في قلبي الذي يهتف بإسمك ...فقط أنت ساسكي-كن .

لا يملك اجابه هو فعلياً يحتاج الكثير ليفهمها
(( بإختصاري المفرمت 😆))
انزل رأسه قليلاً هو يشعر بالذنب ... يريد ان يبادلها أن يتكلم ولكنه لا يريد ان يكذب اكثر يكفي ان كذب عليها كذبة العمر
هو أخطئ وهو يعترف لنفسه بخطئه .

قاطعه مزيج المشاعر : أنا أحبك ... ودائماً اتذكرك
لطالما بكيت إشتياقاً لك .... اتمنى رؤيتك في كل يوم
اتمنى أن اصحوا ﻹسمع بعودتك ... كم أشتاق لرؤية عينيك
كم أشتاق إليك الى صوتك ... أنت حياتي بحد ذاتك .

كذبتي الجميلة Место, где живут истории. Откройте их для себя