البارت ال 3 الجزء ال 4 لمَا نُقَلِب فِي المَاضِي🍃🍂

Začít od začátku
                                    

بارت اليوم

سينتشي توقف عند الباب : حسنا هيا تفضلي

شيهو : ألن تدخل أم ماذا

سينتشي : الأنسات الجميلات أولاً

شيهو بعد أن دخلت بخجل دخل سينتشي 

انا : شو ها الجمال 

بعدما تناولوا الطعام و كان رومانسي للغاية ذهب سينتشي بشيهو إلى حديقة و كانت أنوارها جميلة كانت الساعة ال 6

سينتشي : اذا شيهو سأذهب لأحضر المثلجات و انتي إبقى هنا 

شيهو : حسنا

سينتشي : كيف تريدينها

شيهو : اممممم بالفانيليا

سينتشي : حسنا 

بعد بضع دقائق رجع سينتشي إلى شيهو بالمثلجات و تناولها معا و هما يتبادلا أطراف الحديث

بعد قليل أتى بهم الكلام إلى

سينتشي : اذا شيهو ألي أن أسألك سؤال 

شيهو : بالطبع تفضل

سينتشي : ه هل هل أ أ 

و بعدها حك رأسه

شيهو : هى تكلم ما بك

سينتشي : ه هل كنتي في علاقة حب مع أحدهم في المنظمة

شيهو : ما الذي تقوله يا أحمق من أين أتيت بهذا الكلام أيها الغبي

سينتشي : اهدئي اهدئي انه مجرد سؤال

و بعدها لاحظ سينتشي نظرة هايبارا الحزينة 

سينتشي : مابك لما أنتي حزينة

شيهو بإبتسامة مصتنعه و لكن سينتشي بالتأكيد يعرفها و يفهم ما وراء هذه الإبتسامة : انا ل لا لا شيء

سينتشي بقليل من الغضب : شيهو أنتي تخفين شيئا عني هيا أخبريني به

شيهو : لأ لأ انا لا أخبء اي شيء

سينتشي : هيا شيهو عينيكي تقولان هذا العينين لا يمكن أن يكذبا

شيهو : صدقني ليس هناك أي شيء

سينتشي بغضب : شيهو لما تتعمدين إحفاء الأشياء عني لما يا شيهو أهكذا تعاملينني لما تخبئين كل شيء و تخفينه ببرود هيا أنا لم أعد أتحمل إخفاء الكثير من الأشياء عني فلتقولي لي كل شيء و تصارحيني به بجدية شيهو انا كلما أريد أن أبقى معك و أنسى كل شيء أجدك تخفين الكثير عني قولي لي أنتي كيف أتحمل هذا

شيهو و قد بدأت تبكي عند سماع تلك الكلمات و خاصتاً من سارق قلبها

دقيقة من الصمت الذي يأكله الحيرة و بعض الغضب و بعد الآلم و مشاعر مختلفة غير مستقرة

سينتشي بحزن شديد و فقدان أمل : شيهو ان كنتي لا تريدين أن تقولي أي شيء أو تصارحيني بأي شيء فلن أعترض طريقك مرة آخرى

اهى النهاية أم هناك المزيد؟ 🤔Kde žijí příběhy. Začni objevovat