البارت ٢٨

Start from the beginning
                                    

ليث... نامت وقتت التلفون وحضنته ونمت كعدت على صوت التلفون سديته وكعدت بنيتي... يلا فراشتي

لارا... شوي بابا

ليث... يلا بابا مومي كتلني الجوع

لارا... كمت اكلت حلا اريد امشي مابيه

ليث... كامت كوه اكلت رادت تدخل للحمام وهي كوه تمشي رحت لزمته ودخلته للحمام.

لارا... يلا اطلع

ليث... اليوم قافل الاسبحج

لارا... ما

ليث.... نزعته ملابسه وهي صيح علي... اششششش

لارا... نزعني ملابسي وحس صخنت... ليث فدوه

ليث... بعد شفت كافي خلي اسبحج... نزعت ملابسي وسبحنه ثنينه وهي وجه كله احمر قبل لا الفه حضنته واشم بعطرها... ولج اموت على ريحتج

لارا... كافي ليث راح نتأخر

ليث... فلتي اريد اشوف بليل وين ترحين

لارا.... لفني بلبرنص وشغل التدفئه لان صار الجو بارد  طلعت حضرت ملابسنه ودخلت للحمام لبست بدلت حوامل طلعت مشطت ورتبت الغرفه لبست حجابي وجان ليث كاعد ينتظرني... يلا بابا

ليث... دخلت بدلت واني هم بدلت وكعدت انتظرها كملت وصاحتلي رحت بسته بشفايفه حيل احس راح انحرم منهم والسودني لارا تبادلني

لارا... اجه اخذ شفايفي كطعهم واني ويا مااعرف شلون هيج بادلته بس هو هذا الي أريده وخر عني واحنه ثنينه تعبانين كوه نتنفس

ليث... امشي لا ارتكب جريمه واجيبج... أخذته ونزلنه صبت النه غدا تغدينه ورحنه للدكتورة جيكت وضعها ولازم ننطيه دم قبل لاتدخل بشهرها رجعنه واني ضايج كلش خايف عليه ردنه ندخل وشفنه عمار ومها يردون ادخلون دخلنه كلنه ونصدمنه من الي شفنا...

لارا.... نزلنه تغدينه ورحنه للدكتوره ولازم تحولي دم رجعنه للبيت وليث حتى ما يحجي وياي كد ماخايف علي ردنه ندخل وشفنه عمو عمار ومها توهم جايين دخلنه للبيت وبلحديقه على جهه بس اصير كبال الباب الخارجي وبعيد عن البيت  يارا ومصطفى حاضنه احس بطني مغصتني ظلينه اني ومها وحده تباوع للثانيه.

ليث... تخبلت من شفتهم هيج صار أشهر احنه مكعدينه ويانه ومعتبري واحد من البيت تالي اخونه ركضت جريت يارا من شعرها وديته للبيت واني اكتل بيه دخلته لغرفة امي وقفلت عليه الباب رجعت لهذاك لكيت عمار يكتل بي جربته من ايد عمار وستلمته دك رجع عمار أخذه وذبه برى البيت هذا كله ولارا وامي يفترون ورانه...

لارا.... ركض ليث سحب يارا منا خايفه ومنا ثكيله كوه اجر بنفسي علما رحت رجع هو على مصطفى حاولنه نوخرهم مانكدر ومها ابنه من الصياح ظل بس يبجي اخذو وذبوا باب البيت رجعوا يردون ادخلون ليارا وادري اذا ليث دخل تموت مو نوب ويا عمو عمار خاله واكفه باب الغرفه حتى لا ادخلون واني اجر بليث كوه كعدتهم خاله

صغيرة الظابطWhere stories live. Discover now