البارت ٢٣

Start from the beginning
                                    

عمار... تمام دكتور نكدو نشوفهه

الدكتور... اي تفظلوا وهي شوي وتصحى

ليث... عفت عمار والدكتور يحجون ودخلت اوووف ياروحي شكد كتلج لا تلعبين باعصابي لا تنرفزيني ليش هيج سوين بيه وبروحج كعدت يمهه ولازم ايده  اباوعله شوكت تصحى شوي وبدت تتحرك....فراشتي حبيبتي فتحي عيونج خلي اشوفهم يلا ياعمري

لارا.... حسيت على نفسي وريحة معقمات تكتل واسمع ليث يحجي فتحت عيوني شفته كاعد يمي ولازم ايدي كبل سحبة ايدي ودرت وجهي

ليث.... باوعيلي خلي احجي وياج

لارا... ماكو داعي

ليث.... لارا فهمي اني....

لارا.... ماكو داعي تحجي لان شنو راح اسوي ماتبرر حجيك فلا تعب نفسك ولا تعبني رجائا

ليث.... جان عمار موجود  اجه وهمس بذاتي.

عمار.... اسكت عنه هسه رجعوا للبيت وتفاهموا

لارا... اجه عمو عمار يمي... عمو اريد اطلع

عمار.... اي عمو بس يخلص المغذي مابقه شي

ليث... خلص المغذي شلعت حتى الكانونه من ايدهه...تخبلتي شلون اسوين هيج

لارا.... والله بعد كلشي توقع من الزعطوطه

ليث.... طلعت كليني من جيبي ردت احلى اله على ايده

لارا... سحبت الكلينسه من ايده ونزلت من الجربايه عمو عمار جان طالع عدلت ملابسي  وطلعت امشي قبله

ليث... لارا تعاي راح اجنزج ومحمد ويامن احجي لاراا منا الناس تعاي.... احجي وياها وبس اتقرب منه تروح على غير جهه اخر شي رحت يمه على السريع وشلته.... امشي نفس الاوادم وحسابج بعدين باهي الناس تباوعلنه لا اشوفين شي بحياتج ماشايفته

لارا... اي حقك اتحاسبني غير هو اني زعطوطه وخطيه تورطت وخررر ليث عني لا اصرخ والم الناس الي انته مستحي منهم اشوفونه هيج.... نزلني شفت عمو عمار جاي بتجاهنه رحت يمه... عمو رجعني

عمار... امشي عمو

لارا.... رحت وي عمو عمار وليث يمشي كدامنه وبس يتافاف صعدنه بلسياره هو اسوق وعمو عمار يمه واني ورى السياره هدوووء بس صوت أنفاس ليث من العصبيه وصلنه للبيت نزلنه اني وعمو عمار وليث راح يطبك السياره دخلنه شفت خالتي بس شافتني دارت وجهه وراحت للغرفة.... عمو خالتي شبيه

عمار... روحيله البارحه من صعدتي مريم اجت كالت لارا تكول لجد يزعجني اريد احجي وي ليث براحتي

لارا... بس اني ماحاجيه هيج والله

عمار... اي ادري بس امي شوي ضاجت

لارا... رحت لخالتي لكيته كاعده على الجربايه وتبجي نزعت عبايتي وكعدته يمه حضنته.... خاله صدكين اني احجي هيج والنبي محاجيه اصلا هي حجت على وعلى ليث واني عفته وصعدت حتى لا اتعارك

صغيرة الظابطWhere stories live. Discover now