مصطفى.... ليث عليك الله لارا وين

ليث... مصصصصصصطفى

مصطفى... اسمع صح اني اجيت خطبة لارا بس الله يشهد ماجنت خال عيني عليهه ابوي اقترح واني وافقت لا أكثر ولا أقل ومن عرفت هي خطيبتك صارت مرت اخوي بس

ليث... لزمته من ياخته... بس شنووو احجي

مصطفى... اليوم جنت جاي امشي من يم غرفة مريم وسمعته اتكول لصاحبته سويت الكلتي علي بس لهسه ما اجه خطبني سكتت ورجعت حجت اي والله رسلة من تلفون لارا لتلفوني رسائل ما يتوقعهم عقلج والله دخلت عليه وشبعته كتل يلا اعترفت كالت بالبدايه رايحه حاجيه للارا عن أهله ومن شافت ماكو نتيجه وهي اصلا من يوم الي عقدة اتراسلك بس بيوم العزيمه مال عمي ماخذه التلفون من لارا ومراسله نفسه وشفت الرسائل واجيتك بسرعه لان ادري بيك عصبي وهسه لاعب بلبنيه لعب

ليث... تركته ونزلت للمخزن ماكو لارا صحت بأعلى صوتي..... لارااااااااااا... على صايحي اجه ابوي يركض وورى عمار ومصطفى الكل متفاجئ من وجود مصطفى

الاب... ليث شصاير مصطفى شجابه لارا وين

ليث... خلي مصطفى يحجيلكم... طلعت اول ماكعدت بالسياره اذكرت الورقه الي لكيته طلعت رساله من لارا قريته وطلعت كبل للنجف خابر ابوي... اني طالع للنجف لارا هناك

الاب... منو كلك

ليث... تاركه رساله وكايله أتريد تموت يم امه وابوه... سديته وسقت كل سرعتي طرت طير وصلت للنجف وكبل للمقبره وكفت بالشارع وأهله لازم ننزل من السياره نمشي شوي يلا نوصل الهم  مشيت بس الوكفني عبايه بين القبرين رحت امشي واني كلبي ادك سريع ورجلي اطك وحده بالثانيه وصلت كوه وخرت العبايه شفت لارا  صح هي بيضه بس هذا بياضه أخوف دكيت على وجهه ماكو حضنته بكل قوتي وظليت اصررخ وابدي  عبالك طفل وضيع امه ... ولج لارااا كعدي يابعد روح ابوج ولج كعدي لاتعوفيني كعدي ادري اذيتج كومي احجي وياي والله ما أكدر اعيش بدونج... على الصياح مالي التموا الناس واحد منهم حجه

.... ابني بس وخر عنهه شوي خلي افحصها اني دكتور

ليث... ماتكدر اظل فتره بدون حلا جسمهه يحرك السكر وصار فتره هنا ماتت راحت مني

.... بابا وخر عنه بلكت بيه روح

ليث... بعدت عنهه شوي وهو خله ايده على ايدهه بمكان النبض وفتح عيونهه بايده

.... ابني الحك عليهه بسرعه لاقرب مستشفى صح الأمل ضعيف بس اكو بيه روح

ليث... شلته بسرعه وخليته بالسيارة همزين اني اندل النجف شوي وظليت اسأل اخر شي صعد وياي ولد ابو محل وظل ادليني وصلني للمستشفى وراح نزلته ودخلت اركض واصيح اجوا اخذوهه مني واني حجيت للدكتور على حالته دخلوا يمهه واني كعدت يم الباب طلعت رسالته اقراها وعيوني اصب بحياتي ماباجي بس هسه خلتني غصب عني ابجي كعدت فوك ال٣ساعات وأريد احد اطمني ماكو دك تلفوني شفته عمار.... الو

صغيرة الظابطحيث تعيش القصص. اكتشف الآن