البارت الخامس عشر

ابدأ من البداية
                                    

بالليل
بقصر النادر
بجناح هديل وبندر
هديل طلعت من الشاور وكانت لابسة

استغربت من تأخر بندر مو من عوايده، لبست روبها الطويل وطلعت من الجناح ابتسمت واهي تشوف مشعل قاعد بروحه وراحت يمهقعدت يمه بابتسامه: مشعلمشعل اللي بدا يتعود على وجود هديل: هلا هديل: شتسوي قاعد بروحك هنيمشعل ابتسم: ماكو، رفيجي يبيني اطلع معاههديل عقدت...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

استغربت من تأخر بندر مو من عوايده، لبست روبها الطويل وطلعت من الجناح
ابتسمت واهي تشوف مشعل قاعد بروحه وراحت يمه
قعدت يمه بابتسامه: مشعل
مشعل اللي بدا يتعود على وجود هديل: هلا
هديل: شتسوي قاعد بروحك هني
مشعل ابتسم: ماكو، رفيجي يبيني اطلع معاه
هديل عقدت حواجبها: هالحزة
مشعل طالعها: لا تحاتين م راح اطلع، بس اهو حيل مصر
هديل تدري بهالسن، لازم يكونون حيل حريصين عليهم، لأنهم م يعرفون يتصرفون: اممم انزين هذا رفيجك ولد منوو
مشعل: مَو من هني أهم كانو بمنطقه غير والحين انتقلوا
هديل خافت أكثر: مشعل دير بالك إذا م تعرفه
مشعل قام: اوك، بروح داري
هديل تنهدت، م تدري شلون تتعامل معاه،
رجعت جناحها، فصخت روبها وتمددت واهي تنطر بندر اللي تأخر اليوم،
بهاللحظة دش بندر وشافها متمدده ع السرير، باس خدها ودش ياخذ شاور، وطلع لابس بيجامه بدون قميص وتمدد يمها
هديل مسحت ع جتفه بخفه: حبيبي ليش تأخرت
شال ايدها وباسها: كان معاي شغل شوي
هديل ابتسمت وباست صدره وقعدت تحرك ايدها عليه
بندر ابتسم لها وقرب اكثر: شنوو
هديل بدلع: اشتقت لك
ابتسم واهو يحضن خصرها وينزل خيط القميص ويبوس جتفها واهو يتنهد: اااه انا اكثر
بلعت ريجها بحيا: امممم
ضحك عليها وقرب واهو يهمس لها: تدرين وين كنت
عقدت حواجبها: ويين
بندر رفع نفسه وباس رقبتها واهو ينزل يبوس جتفها وذراعها ببوسات متتاليه وبهمس: باجر بالليل سفرتنا جهزي نفسج
هديل بحيا من قربه: وين بنروح
بندر وعيونه بعيونها: بنروح ألمانيا، وراح تتعالجين بأحسن مستشفى هناك
دمعت عيونها بفرح: صجج حبيبي
بندر: اكيد صج حبيبي، اقص عليج يعني
هديل رفعت نفسها وطالعته وايدها ع صدره: حبيبي انت تبي عيال صج، والا بس عشاني
بندر وعيونه ع صدرها اللي بين واهي منحنيه له: اكيد ابي، وحتى لو م كنت ابي ابي منج الحين
ورفع ايده ودخلها بصدرها: وابي هالصدر يطلع حليب
بلعت ريجها بحيا واهي تشوف نظراته، دفنت ويهها بحضنه واهي نطقه: هييي
ضحك عليها واهو يحضنها، وما حست بنفسها الا واهي تحته واهو فوقها: بس تحملي هاا لأن بندر حبيبج راح يخليج جذي تحملين كل شهر،
غطت ويهها بحيا منه واهو انحنى لها بحب وشال ايدها وباس ويهها كله ورقبتها وجتوفها بقوه
قعدت تتأوه تحته، وما حست الا بقميصها طاير
انحنى لها وقعد يمص صدورها ويرضع من حلماتها
واهي بدورها دخلت ايدها تحت بنطلونه وقعدت تحك زبه
بلع ريجه وقام، فصخ بنطلونه، ورفع نفسه وقعد ع بطنها وحَك زبه بين صدورها النافرات والمليانات
قعدت تضم صدورها ع زبه واهو يحركه بسرعه
كب المني ع صدرها وفركته بلذه وقلبت ع بطنها
انحنى لها وفتح ريولها، ودفن ويهه بخرقها وقعد يبوسه ويلحسه طالع نازل بشهوه
هديل تتأوه: اممم اااه
ركب فوقها وحك زبه ع خرقها بدون لا يدخله
هديل مو قادره: اااه حبيبي دخله فيني
فتح خرقها بايده ودفع زبه بخرقها بقوووه
صرخت هديل بألم: ااااه بندر
طلعه واهو يحس فيها تتألم، وقام اخذ زيت وقعد يدهن فيه مكوتها وخرقها وزبه، بعدها رجع يدخله وينيكها واهو مستمتع بآهاتها وصرخاتها اللي تخليه يشتهيها أكثر

بفيلا حسين
ليال، اللي قاعده تنوم ولدها، ولابسة

راحت حق حسين بعد م نام بندر: حبيبي مو من صجكحسين: اييه من صجيليال: اووف حسين انت تدري بندر للحين صغير، شلون تبيني احمل علييهحسين: انزين انا ابيج تحملين، ابي عيال ليال حضنته: حبيبي مو لازم كلهم مع بعض، بندر الحين بيدش ٤ شهور، خله ع الاقل يكمل سنه و...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

راحت حق حسين بعد م نام بندر: حبيبي مو من صجك
حسين: اييه من صجي
ليال: اووف حسين انت تدري بندر للحين صغير، شلون تبيني احمل علييه
حسين: انزين انا ابيج تحملين، ابي عيال
ليال حضنته: حبيبي مو لازم كلهم مع بعض، بندر الحين بيدش ٤ شهور، خله ع الاقل يكمل سنه وبعدها
حسين: لا حبيبتي، احسن تييبينهم مع بعض وبعدها نربيهم َمع بعضهم
ليال بقهر: لأنك م تحس بالتعب اللي احنا نحس فيه، نحمل بأول الشهور نتعب من الوحام، وبعدها الحمل ٩ شهور، م نقدر نتحرك وبعدها الرضاع وما ننام ابد
حسين: شنو يعني تبيني انا اسوي كل هذا
ليال: حسين شفيك صاير جذي
حسين مسكها، وهمس بإذنها: حبيبي اشش لا تكبرين السالفه، وبعدين اليهال حلوين تعالي بس
قعد يبوس شفايفها ويمص رقبتها بقوه واهو يفصخ قميصها
ليال تحاول تبعد عنه: اممم حبيبي شوي بروح الحمام
حسين يبوس جتفها: بعدين حبيبي
ليال باست شفايفه بقوه وبدلع: بس شوي حبيبي وبعدها اييك
حسين بعد عنها: اووف اوكيه لا تتأخرين
ليال راحت بسرعه الحمام واهي تحط ايدها ع قلبها: اووف حسين اووف
فجت الدرج اللي بالحمام، وشالت الحبوب: م توقعت بيوم أني استخدمها بس لازم استخدمها
دمعت عيونها واهي م تبي تسوي هالشي، بس م تقدر بندر للحين صغير، وتدري حسين م راح يتراجع
بلعت ريجها واكلت الحبوب، عدلت نفسها وطلعت له وتحس نفسها خايفه ومرتبكة يشك فيها
حسين اول م شافها سحبها له، وكمل يبوسها وبعدها بند الليتات وقط ملابسه وراح لها

عند عهد
اول م راحت من عند سلطان، راحت شوي المجمع تشتري بها أشياء عشان تفرغ اللي برأسها، بس بعدها طلعت بدون لا تأخذ اي شي، صرفت السايق و قعدت تتمشى واهي تفكر شاللي غير سلطان، كان يقولها اول م نخلص الدراسه مو بس راح اخطبج، الا بنسوي ملجتنا وعرسنا بيوم واحد لأنه م يقدر ينطر
واليوم قاعد يقول لها يبي يأجل،
ناقضت أفكارها: بس صج يمكن عنده سبب يخليه يأجل، اوف مابي افكر مااابي
رفعت راسها واهي تشوف نفسها جدام بيته
شيابها هني، اووف انا شيابني هني
بلعت ريجها وطقت الباب، وقفت تنطر بس تأخر، حست انها لازم تروح قبل لا يشوفها
لفت تبي تروح بس سمعت صوت الباب ينفتح،
غمضت عيونها بقهر َو.......

انتهى

اختلاط مشاعر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن