البارت الثاني

ابدأ من البداية
                                    

"أسف جونكوكي سوف أفعل لك أي شئ لكن لا تذهب"

سحبته إلى حضني أضمه بقوه، حسنا أنا ندمت الأن بسببي كان سيبكي

"لا تحاول البكاء لا أستطيع رؤيتك تبكي أبي"
همهم بخفه لأبعاده عن حضني لأتمكن من رؤية وجهه

"لكن هذا لا يمنع أنني أريد منك شئ حتى لا أغضب"
أومئ بسرعة مع هز رأسه للأعلى وللأسفل، يا لي من خبيث

"أريد أن نعود للنوم معا كما كنا نفعل"

"حسنا موافق"

وافق ثم عاد إلى حضني،
بهذه السرعة! كنت أتوقع أنه لن يوافق
لكن هذا أفضل

'سأجعلك تقع في شباكي تايهيونغي'
.
.
.
.
.

خرجت من حمام غرفته التى أصبحت غرفتنا وتلك المنشفة تلتف حول خصري تُخفي جزئي السفلي
وهو كان بيده كتاب يقرأ، لم يلاحظ أنني عاري الصدر أو نقول عاري كليا وتسترني تلك المنشفة

"أبي سأنام بجانبك وأنا عاري الصدر"

"أه حسنا حسنا"
قال وهو لم يرفع نظرة عن الكتاب
"هاا ماذا ماذا قل..."

صمت عندما رأني بذلك المنظر ولا ننسى تلك القطرات التي تزلق من على جسدي، يبتلع ما بحلقه رائع لدي تأثير قوي عليه
ماذا سوف يفعل عندما أجعله ينام على صدري سيعترف فورا أنه واقع في شباكي

"ما بك أبي أتريد رُأيتي وأنا أُبدل ملابسي"

أشاح بنظرة لينظر مرة أخرى إلى الكتاب هو خجل الأن أعلم هذا
كم أريد رؤيتك وأنت خجل عندما ترى قضيبي وهو منتصب بسببك أه
لا أريد الإنتصاب مجددا لتو خلصت نفسي هل أخبركم عن السبب،

ذلك الشخص الذي هو نفس الشخص الذي تبناني الذي يدعي البرائه الذي وقع له فؤادي، عندما دخلنا إلى الغرفة سئلني من الذي سيستحم أولا أخبرته بأن يذهب أولا

من الطبيعي أن تنزع ملابسك داخل الحمام لا يا ساده هو خلع قميصة أمامي وكم كانت بشرته صافية والتي كانت سبباً رئيسياً في إنتصابي عندما تخيلت عليها علاماتي القاتمة والتي في المستقبل ستصبح عليها

تسطحت بجانبه بعد أنا إرتديت بنطالي القطني وأنا الأن عاري الصدر بالتأكيد

سحبت من الكتاب وأغلقته ثم وضعته على المكتب الصغير بجانب السرير

"ماذا أريد أن أكمل القرائة جونكوكي" سحبته ناحيتي لأجعله يتسطح على صدري العاري

°•إبني المسيطر•° +18 |VK|حيث تعيش القصص. اكتشف الآن