هو الرجال شو صار يباوعلي بعصبية اكبر جنه يريد يموتني و كاع يحجي وياي بشي بس ما سمعته السماعات لسه بأذاني گلبي صار يرجف متت خوف شكلي راح انخطف و اموت رحت بيها اني اليوم اجيت الموتي اريد اشرد اريد اسوي شي بس ما اكدر و هو فوكاي هيج و جسمي كله يوجعني من الوكعه ما احسلك الا و هو يجرني بقوة و يوكفني وياه من وكف و اخترعت خرعة اكبر و ردت اموت من جر الخوذة من راسي و يعني بعنف و بسرعة بطريقة تخوف ما لحكت ادافع عن نفسي او امنعه كلشي صار بسرعة فنزلت راسي بسرعة و اني صرت اطكطك خوف و السماعات وكعت من اذاني و اني ارفع راسي بخوف مو طبيعي اباوع اله و دموعي على خدودي حسيت راح ابجي اكثر و انفجر بالبجي و اني اشوف مجرم يصوب المسدس اتجاهي  و يباوعلي و اني بلا حجاب من الخوف و الخرعة صحت بخوف و اني ارفع ايدي و ضربته براجي مو طبيعي شكد قوي و لا ارادي و اني لسه ارجف : حيوان لا تباوعلي يا كلب

من صدمة يوسف بانها مرأة جان بهتان فمن ضربته راجدي ضغط على الزناد و ضرب طلقة للكاع غير هنا رغد صرخت بخرعة و هي تكمش راسها من الجهتين و تنزله لجوه و شفايفها صارن يرجفن بعد ما صارن بيض من الخرعة و صارت تبجي بأنفعال جبير و وجها صار احمر : اااااااااااااااه

فتح يوسف حلكه بصدمة اكبر و هو يباوع بأرتباك بشلون صارت ترجف هيج و من الخوف خدودها صارن طماطة و شعرها منثور بطريقة كلش حلوة جان ينتبه على نفسه و انه يشوفها و هي ما تحل عليه فنطاها ظهره بسرعة يحجي و هو قلبة تكول داخل بسباق : ما ادري انتي مراة .. اسف مو قصدي والله لسبالي رجال .. لا تخافين ما اسويلج شي

غمضت عيونها بقهر و هي تبجي بحرگة و شهكاتها يسمعهن فانقهر عليها يوسف كلش و منظرها جان يكسر الخاطر من بجت و ما يعرف شيسوي اساس ما جان عنده وقت لان صوت مهند و باقي اصدقائة يسمعه و همه يطلعون لحديقة بيت مهند و واحد منهم يكول : اسمعتها انته هم.. متاكد هاي صوت طلقة

كال ثاني : شنو الي صار يا معودين

صار يوسف يرجع لوره و هو يباوع لباب البيت بخرعة مقترب من رغد و هو يرفع اديه و يصيح بصوت كلش عالي و منفعل : لحد يطلااااااااع

طلع مهند واكف بعتبه الباب و كم رجل وراه يباوعون اليوسف و هو واكف ماد اديه وحده منهن كامش خوذة و دراجه يمه مكسورة واضح انه ضام شخص وراه بس منو محد كدر يشوفه لان جسم يوسف جان كافي حتى يصير سد الرغد و هم يوسف يصيح بعصبية مو طبيعية صار مثل الشيطان لدرجة خوفهم : حيواااان كاع اكلك طب ليجوه تسمعني طبووووو كلكم بسرررعة

باوع مهند بعدم فهم بينما رغد واكفه على حيلها و خاتله وراه تباوع الظهره المعضل و اكتافة و اديه شعرضهن و تكدر حتى اشم ريحتة الطيبة و هي دموعها بعيونها و ترجف من الخوف تخاف واحد يشوفها بدون حجاب اكثر من اي شي ثاني ، مهند كال بأرتباك ليوسف : بس سمعنه صوت طلقة...

الزواج(عراقية) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن