نبدأ__
جيمين قد أنهى نقلي
أشعر بـالراحة في مدرستي الجديدة فـ لا أحد يعرفني أو
يعرف أي شيء عَنيأنا شاكرِه لـجيمين لكنه لم يعد يظهر أمامي
منذ ذلك اليوم بـالرغم من أني لم أرفضهأنا فقط إرتبکت و لم أجد إجابة مناسبه
كلما رايت جيمين اشعر بـرغبة عارمه بـالبكاءحتى أنه بات ياخذ جي سيل معه إلى العمل
أشعر أنني وحيدهأنا خائِفه مِن أن يتركني
قد يعيدني إلى منزلي السابق ، لا رغبة لي بـالعودةوقفت حين فتح باب المنزل
محوت دموعي اثناء مغادرتي غرفة المعيشة إلى غرفتييبدو أن جيمين قد لاحظني فـ قد تبعني لـمعرفة ما خطبي
كان سريعا و أمسك بي قبل أن أصل غرفتي ثم أدارني إليه لـيرى وجهيحاولت تمالك نفسي
لكني اجهشت بـالبكاء على صدره دون التفوه بـشيء" جيلآن ، لا تبكي ، أخبريني ما سبب بُكائك ؟ "
" أنت ، أنا خائِفه أن تعيدني إلى منزلي يوماً
ما ، لا اريد الإبتعاد عنك انت و جي سيل "حررت دموعي بعدما بدأت البوح بما يجول في سري
لكنه إبتسم لي و مسح بـيده على شعري" أنا لن أعيدك إليهم ، أنتِ زوجتي
، أنتِ بارك جيلآن و لم تعودي بـ كنية مِين أبداً
و لن تفترق عني "إنتابتني الراحة لكن شيء ما بـداخلي ضل يخزني فقررت البوح به كذلك
" ذلك اليوم ، لم أقم بـرفضك
كنت مرتبكه بـشدة ، لـهذا هل عرضك لا زال قائما لي ؟"إرتجفت يداي بعدما إحتویت وجه جيمين داخلهما ،
أشرقت تعابيري حين إبتسم جيمين لأجلي و هز راسه بـالإيجاب" عرضي قائم لاجلك دوماً جيلآن "
عانقته بـقوة و بـفرح غمرني حتى كدت أبكي
إرتعشت للـمسته خصري لكني تقبلتها مع بقية القبل التي أثرت على عنقيالحمرة لطخت وِجنتاي
حين اخذ جيمين يلثم شفتاي بضعة مرات بسطحية فقط لإخجالي" الليلة ، سـأراكِ في غرفتي "
" حسناً "
إبتعد عني فـنظرت لـلأسفل
و إبتسمت لـجي سيل التي تعلقت بـساقيرفعتها عن الأرض و قبلت ځدها لـتفعل المثل لي
" ماما لماذا تبكي ؟ "
" لأنني أشتقت إلى أميرتي جي سيل "
" بابا أخذني لـنختار - "
اغلَقت فمِها بـيديها
لـتدير رأسها لـجيمين الذي ضحك بـخفه و حملها مني" لـنختار ماذا ؟ "
" مفاجأة حبيبتي "
نسيت الأمر حين تعتني بـحبيبتي
و أخفضت رأسي بـخدين محمرين ثم قررت الهرب إلى غرفتي__
حل المساء و كنت متوترةً جداً
حين أصبحت الساعة التاسعة قررت الذهاب إلى غرفة جيمينلازال يعمل في مكتبِه
ترددت في نزع ثيابي
لكني فعلت و سمحت لـجسدي بالإنسياب اسفل الملاءة الحريرية
كانت مريحة و ناعمة جداً للـحد الذي سمح لي بـالنوم أسفلها__
تأخرت في عملي
قاربت عقارب الساعة أن تصل الثانية عشر
و حين ذهبتُ لـغرفتي وجدت جيلآن نائِمه بـعشوائية فوق سريريرؤيتِها تنام بـراحة هكذا
جعلتني أبتسم رغما عني فـبقيت بعري جسدي
و إنضممت إليها على السرير لأعانقها فـحسبإرتعش بدني حين إنقلبت بـإتجاهي و غمرت وجهِهَا في صدري ،
ذراعاي إلتفتا حولِها و قررت مشاركتِها النوم فحسب لـكوني متعباً___
مبسوط فيكوا 😗
رأيك؟
كن بخير❤
YOU ARE READING
مُضطهَد | PJ ✓
短篇故事- كِذبه هي ما ألقَت بي إلَيك . _ • بارك جيمين . • مِين جِيلآن . ©️: جَميع الحُقوق مَحفوظه للـكاته الأصليه _deepmercy و أنا ما إلا مُحوله للـرواية !! - النُسخه الأصليه يُونمين . - النُسخه المُحوله : بارك چيمين . مُستقيمه خالِية من الشذوذ و العلاقات...