#1
كيف تم ترويضيمن قبل Nova
كان مارك شاب فخور، نبيل، أنيق، ويحظى بحياة هادئة.
دائمًا ماكان يحب الابتعاد عن المشاكل، لكن هذه المرة، لم ينجح.
ذات يوم، وجد مارك نفسه يواجه إمرأة تقول أنها تريد إتخاذه...
#3
الطالبة نور و دكتورة الجامعة هبةمن قبل خاضع مُطيع
في البداية انا شاب ولا أُفضل ذكر اسمي ، و كتبت هذه القصة من وحي الخيال ، ولكن القصة مستوحاة من شخصية دكتورة جامعية كانت تدرسني و اقتبست شخصيتها في القصة ،اما بالنسبة لمو...
#4
اخضع لي!من قبل عمة سادية
انتمائك لاسفل حذائي لا يزيدك الا شرفًا وكفى بذلك وسام شرف يعتلي صدرك
واجبك يتحتم عليك التجرد من كل ما لديك لتسلمني روحك اسيرة تطيح خطى اقدامي
فحتما انت تدرك كم ان للارض...
#5
غرفة العذابمن قبل عاشق جبروت المرأة
العذاب...💔
وما ادراكم ما العذاب،،،
تحت اقدام سيدة و ملكة سادية... 👑👑
تعشق ممارسة العذاب ، على خادمها...
و تجعله يركع تحت قدميها...🙏
لا تنسوا التصويت و التعليقات... ⚠️
كامِلة
#6
He went in the windمن قبل إيرين كوني
حرمت الحياة الجميلة
زوجت مبكراً
لم ابتسم قط
أين الحرية أين الطفولة والبهجة
#7
أعداؤها أصبحوا عبيدهامن قبل Nova
كان الرئيس المتعجرف والمتكبر، إدوارد، رجل أعمال مشهور بقسوته وجبروته في دائرة الأغنياء.
لكن، ذات يوم، دفعته عدوته للإفلاس...
لم تكتفي عدوته، إيما، بالسيطرة على شركته وج...
#8
يوميات خاضع من قبل خاضع مطيع
قصة بداية دخولي في عالم السادية
بالمناسبة انا خاضع من سوريا عمري ٢٤ مطيع ووفي لأبعد درجة ببحث عن ملكة تستملكني وكون ملك الها وتحت خدمتها
#9
من ساديٍ عنيف | إلى خادمٍ ومُطيع! من قبل خالد وكفى.
إلى سيدتي وملكتي التي تقرأ هذه القصة، اعلمي أن هناك رجلًا في هذه الدنيا يتمنى الجلوس ولو دقيقة واحدة تحت قدماك الشريفتان، فهل تمنحيه هذا الشرف؟
قصتي اليوم احكي لكم فيها...