رفقا بقلبي العاشق

Por taykookah

2.8M 133K 139K

حيث يذهب جونغكوك في محاولة يائسة منه للحصول على وظيفة في احدى اكبر الشركات ... فيفاجئ بقبوله كسكرتير دفعة و... Mais

الشخصيات
intro
part1
part2
part3
part4
part5
part6
part7
part8
part9
part10
part11
part12
part13
part14
part15
Not Part
Part16
Part17
Part18
Part19
Part20
Part21
Part22
Part23
Part24
Part25
Part26
Part27
Part28
Part29
Part30
Part31
Part32
Part33
Part 34
Part35
Part36
Part37
Part38
Part39
Part40
Part41
Part42
Part43
Part44
Part45
Part46
Part47
Part48
Part49
Part50
Part51
Part52
Part53
Part54
Part55
Not Part
Part56
Part57
Part58
Part59
Part60
Part61
Part63
Part64
Part65
Part66
Part67
تعالوا نتحلطم
Part68
Part69
Part70
Part71
Part72
Part73
Part74
Part75
Part76
Part77
Part78
Part79
Part80
Part81
Part82
Part83
Part84
Part85
Part86
Part87
Part88
Part89
Part90
Part91
Part92
Part93
Part94
Part95
Part96
Part97
Part98
Part99
Part 100
Part101
Part102
Part103
Part104
Part105
Part106
Part107
Part108
Part109
Part110
Part111
Part112
Part113
Part114
Part115
Part116
Part117
Part118

Part62

14.9K 947 1K
Por taykookah

هلووووووووووووو


بارت جديد....

1400كلمة

ملاحظة/ بالبارت السابق قلت اني راح اكتب رواية عصابات... بس الموضوع كان مزح لأن طابع البارت السابق كان مشابه لهذا الشي....
لذلك اسفة لتخييب ظنكم لأني بالفعل أملك روايات كثيرة بأفكار جميلة أود أكملها بعد انتهاء رفقا بقلبي...


قراءة ليلية واستمتعوا......

........................................................................




كانت الصدمة شديدة على جونهيون المنهار.... لايعرف اهو خبر سار عليه أن يذهب بدون أن يقتله جيهوب ام هو خبر كالصاعقة بسبب انه سيضيع في بلد لايعرفه..... والأهم... انه لم يعوض مافعله لجونغكوك......

لم يطلب منه المسامحة....هذا غير أنه لأيود ترك القصر الذي ترعرع به منذ صغره... كما لايريد ترك جونغكوك... هو طامع... طامع بمرافقة جونغكوك...

رفع رأسه لينضر بعيناه الممتلئة بالدموع حيث جيهوب والذي أعاد مسدسه إلى مكانه ناظرا حيث جونهيون وكأنه ينتظر رحيله....

:- ل... لكن.... سيدي.... اين سأذهب... انا...

تأتأ جونهيون بصوت مبحوح يبتغي جوابا يريح حيرته الا ان ما واجهه من جيهوب كان كالصفعة بالنسبة له حين نطق...

:- اذهب من هنا.. واشكر قدرك الذي لم يجعلك تموت تحت يدي.... انا لن اقتلك لأنك مجرد مغفل عبث به شخص ما... لكن بفس الوقت انا لن أئتمنك على حياة السيد الصغير بعد الآن.....

هو شاكر... شاكر انه لم يمت... لكن.. الجملة الأخيرة جاءت كعصف روحه... جونهيون يمتلك حب واحترام كبير لجونغكوك سيده... لكن الآن هو أصبح خطرا عليه.... أصبح عديم للثقة الممنوحة له.... هو يستحق... لكن دموعه الكثيرة لم تفهم هذا إذ سقطت تزين وجهه الباهت بصدمة.....


:- سيدي... ارجوك انا اريد البقاء هنا والاعتذار إليه ارجوك.....

تكلم برجاء شديد في قلبه يأمل لو أن مراده يتحقق.. لكن جيهوب كان واضحا :- اتستعجل موتك يا هذا؟
... فقط أغرب من هنا... كما أننا لن نخبر السيد الصغير بالأمر... لأنه لن يتقبل فكرة ان احدا قريبا منه خانه بشدة....



جيهوب كان يراعي كلماته.... يعرف كيف ينتقي تلك الكلمات التي تجعل الشخص في أعلى مراحل الشعور...
وهذا ماحصل لجونهيون...مع شعور الندم....

:- سيدي... اعطني فرصة ارجوك.....

يطلب الفرصة وهو يعلم بداخله انه لا يستحقها....
كذلك كان شعور جيهوب والذي اجابه وهو يعطيه ظهره ناظرت إلى المدينة من فوق سطح المبنى :- أن بقيت هنا لحظة أخرى انا سأنسى انك طفل و انهي حياتك هنا....

ابتلع جونهيون ريقه بأرتجاف فلم يستطع إلى أن ينهض من أرض المبنى متوجها نحو الخارج...
حيث لا يعلم أين سيذهب.. وإلى أي وجهة سينتمي.... ما يعرفه انه سيتشرد بالشوارع حتى يموت في بلد غريب....

وجيهوب الذي راقب خروج جونهيون المتردد من المبنى بأكمله..... من السطح رفع هاتفه ناضرا إلى هيئة جونهيون الضائعة :- الحق الفتى الذي خرج توا أينما ذهب...

........................................................................

حطت قدماه على أرض الوطن اخيرا... حيث يجب عليه الشعور بذلك الانتماء..... لكن.... هو لايشعر كذلك.... لأن من كان له انتمائه.... ليس في مكان من تلك الأرض.....

بعيد عنه.... قريب إليه.... راضٍ عن فراقه.. ولو كان فيه تيهانه....


هذا ماكان في داخل تايهيونغ.....

ما أن خرج من ابواب التفتيش الروتينية حتى اخذ نفسا عميقا واضعا نظاراته الشمسية على عينيه وفي يده حقيبة صغيرة هي كل ما أخذها في سفره....


التفت نحو شوقا متنهدا وهناك تلك الابتسامة الصغيرة تزين محياه مردفا :- حسنا يجدر بي شكرك لأنك سهلت على المهمة.. لكني أفضل سؤالك هل تود تجديد عقد صداقتنا؟

السؤال الاخير كان نوعا من المزاح في سؤال جدي...
سبب الابتسامة اللثوية لشوقا والذي أجاب بصدر رحب :- يسرني ذلك ايها السيد رغم اني اختلف بطريقة الشكر قليلا... أريدها بطريقة أخرى...


همهم تايهيونغ لاويا شفتيه بتعجب قبل أن ينطق :- وماهي الفترة لأنتهاء العقد هذه المرة؟

ابتسم شوقا يقترب أكثر :- إلى الأبد.....

رفع تايهيونغ احدى حاجبيه بأعجاب مكملا لعبتهما :- وماهو البند الجزائي؟

اقترب شوقا أكثر حتى باتت تفصل أنشأت قليلة بين جسديهما وابتسامه قد اضهرت صف أسنانه ولثته :- الموت...!

ثم سرعان ما مد يده ليمسك بها تايهيونغ بقوة مصافحة على هيئة قتال بين الاذرع..... وفي عينيها تحدي.وفرحة لعودة الايام الماضية والتي اندثرت بين السنين....


ابتعد تايهيونغ يتسائل :- وماهي الطريقة التي تريد مني شكرك بها شوقا؟

شوقا :- اريد معروفا....



تايهيونغ :- وهو؟




:- اريد عنوان ورقم جيمين.....

شوقا اردف راسما ابتسامة لعوبة على شفتيه جاعلا من تايهيونغ يتعجب متسائلا :- ومن أين تعرفه انت؟... ولما تريد ذلك الآن؟



عض شوقا شفته يكبح الضحكة من التسرب من فمه وهو يسرد السبب على مسامع :- كنت قد قابلته بالمشفى بعد اخباري لجونغكوك بحقيقة مرضه....و



:- فقط أخرس شوقا وأكمل من غير ذكر ذلك اليوم لأني امنع نفسي من لكمك على تصرفك.....

اردف تايهيونغ بنفاذ صبر جاعلا من شوقا يومئ بتوتر وهو يمد يديه ضاحكا :- حسنا حسنا رغم أنني لازلت أظنها الطريقة الأمثل لأخباره...

تحدث لكنه سرعان ما غير مجرى الحديث مع تغير تعابير تايهيونغ للتهديد



:- احممم....اجل... بعد مقابلتي له في ذلك اليوم قابلته في المجمع التجاري كنت أود تغيير صبغة شعري الشقراء للأسود مجددا لكن فجأة جائت فتاة جميلة و ضلت تتغزل بشعري واني لطيف به وليس على تغيير لونه.. كما أنها طلبت أن تلمسه الا انها كانت مترددة بعض الشيء لذلك أنا كتصرف نبيل مني أمسكت بيدها وضعتها على شعري....
وفي تلك اللحظة جاء هو من اللامكان وقد اتهمني بالتحرش بأخته ومحاولة اغوائها ثم اختطافها وبيع أعضاءها ويدها.. لذلك أنا امسكت بيدها لأني أريد اخذ قياساتها..... وحسنا... انا توليت مهمة استفزازه... وقد ضغطت عليه لدرجة انه حمل فرشاة الشعر وأراد ضربي بها لكن أمن المكان اخرجوه....
انا لست سيئا صحيح؟.....
بالنهاية هو مجنون بحقق من يستطيع بيع يد فتاة بشرية؟....

ضحك تايهيونغ وهو يستدير معطيا كوب القهوة الورقي لشوقا والذي كان يتكلم بما حدث معه أثناء مشيهما في أرجاء المطار....

:- حسنا... انا لا ألومك لأن جيمين غريب جدا لكنه طيب القلب..... ولكن لم أفهم حتى الآن سبب طلبك لرقمه وعنوانه....

حك شوقا خلف أذنه بأحراج قبل أن يردف كلامه :- اممم...انا....اود مضايقته قليلا؟...

حدج تايهيونغ بنظراته شوقا والذي توتر قبل أن يردف :- اوه... حسنا فقط سأعتذر واحاول مضاجعـ......مصادقته.....

ثم أعطاه تلك الابتسامة اللثوية اللطيفة والتي جعلت تايهيونغ يتنهد معطيا اياه مايريد....

بالنهاية هو يعرف جيمين وان كان الأخير كما يعرفه فهو سيتصرف بما يليق بالأمر....وان كان بطريقة مجنونة.

........................................................................


عبر أبواب القصر الداخلية ليتوقف في المنتصف وهو يراقب الخدم الذين يرحبون به و يتحمدون عودته....

لا يعلم لما.... لكنه كان يدور بعينه باحثا عن جونغكوك بين تلك الوجوه وبين ثنايا ذلك القصر...

لم يعتد دخول القصر الموحش وجونغكوك ليس فيه..... هو حقا لايعلم كيف كان يعيش قبله واصلا لأيود أن يعرف....
ما يعلمه أن جونغكوك ملئ حياته وان عمره الجديد ابتدأ باللحظة التي قابل فيها جونغكوك

 

ربما كان الشوق قد هيء له مشاهد لركض جونغكوك من بينهم ليحتضنه بقوة...
لكنه اغمض عينيه بقوة لهذا التخيل....


من غير أن يردف بكلمة هو توجه نحو الدرج صاعدا إلى الأعلى ومن ثم بخطوات بطيئة خطى جناحه....


لم يكن يريد النضر حيث ارجاء الجناح لأنه متأكد من أنه سيرى جونغكوك أو أنه سيذكر من ذكرياتهم......
لذلك هو من غير أن ينزع حذائه أو يبدل ثيابه رمى بجسده المهلك على السرير......

تنهد ينضر حيث السقف فوقه و أفكاره تتصارع فيما بينها وجونغكوك كان قد أخذ الجدارة بالاستيلاء على تفكيره.....


انقلب على جانبه الأيمن متنهدا وهو يسحب هاتفه من جيب بنطاله ببطئ....
تمنى لو انه قادر على سماع صوت جونغكوك الآن أو رؤيته... تمنى لو أن شوقه العليل يروى ولو قليلا..





ياترى هل جونغكوك مشتاق له بقدر ما هو يفعل..؟

كادت يداه تخونه متصلا على رقم جونغكوك لكنه تنهد يغير مساره حيث معرض الصور الخاص به....

هو كان لايملك اي صورة لمحبوبه...... عدى صورة زواجهما والتي كان وجه جونغكوك اللطيف متوترا..
لكن ولكون تايهيونغ يعلم أنهما سيفترقان هو اخذ العديد من الصور لجونغكوك وهو نائم في آخر ليلة لهما.... من جميع الزوايا وفي كل الابعاد....



ابتسم تايهيونغ بحزن وهو يمسح على وجه جونغكوك النائم في الصورة.... يبدو مسالما جدا وبريئا لما يدور حوله.....

هو أرق من أن يتعرض لكل هذا وان يفهم انه في خطر دائم.....

:- جونغكوكي.... اشتقت إليك..... هل أنت تفعل؟....
حبيبي... ليتك بقربي لأحتضنك... لأقبلك... لأستنشق رائحتك واخبرك بكم انا مشتاق اليك...
لأروي ضمئي من رحيق ثغرك واشبع عيناي بمطالعة وجهك الحسن....




عزيزي... ان الصور ليست جميلة... انا أريدك انت.... لأنها تبدو بالية مقارنة بحسن خديك أيها الفاتن....


اشتقت إليك....











يبدو أن الزوجين يتشابهان في طريقة حبهما رغم اختلاف شخصياتهم.....
فكلاهما عبر عن شوقه بالآخر بالحديث معه وهو يتخيل أن الآخر يسمع له...

أو أن الحب يجعل الشخص متعلقا بباب شوق تحاول رياح الحياة اقتلاعه.....

........................................................................


:- سيد جيهوب انا حقا لن استطيع الصبر أكثر... ان المريض لايتجاوب مع العلاج... انا حقا بدأت افقد صبري لأنني حاولت بكل الطرق....
أن استمر الوضع هكذا فأنا آسف لأني لن استطيع الاستمرار....

كان الطبيب الفرنسي يتكلم بأنفعال لجيهوب مشيرا إلى جونغكوك المنهك على الكرسي والدموع تملئ وجهه....

صحيح أن جونغكوك لم يفهم شيئا من حديث الطبيب لكن نبرته المنفعلة ونضراته الغاضبة له كانت كفيلة بجعل دموعه تزداد....

:- ماذا قال جيهوب؟

تسائل جونغكوك وهو ينضر إلى حضنه بعد أن قام جيهوب لمساعدته للصعود على سريره...

:- لقد قال إنه عليك أن تبذل جهدك في العلاج لأن الشفاء بيدك انت اكثر من كونه بيد الطبيب....



رغم أن جيهوب حرف الكلام لكن جونغكوك وصله الأمر بالطريقة الصحيحة التي قالها الطبيب ... ليومئ لجيهوب والذي تنهد مغادرا الغرفة تاركا جونغكوك وحده....

تكور جونغكوك على نفسه في الفراش ودموعه الصامتة قد هبطت على الوسادة التي يقبض عليها بقوة....



:- انا لا اريد العلاج..... لا أريد هذا.... انا اريد تاي.....

انتهى
........................................................................




باي
















Continuar a ler

Também vai Gostar

4.8M 85.4K 33
بدأت : 22/04/2021. ختمت : 28/06/2021. رواية للتسلية بتمنى تزوروا حسابي كومنت + فولو + فوت ⭐ تسعدني قمري 💕
26.5K 2.8K 22
لمسه كان يسبب الإدمان وكان النيكوتين هو الإدمان الوحيد الذي سمح لـنفسه به TAEKOOK FANFICTION JK TOP The Cover By @_luvMEME_
30.8K 496 3
كِتاب سيَعرض العدِيد منَ الونْشوت'ز البذِيئة لجيكُوك ، يتمحْور نوعًا مَا حوْل الجِنس وَ العَديد مِن الوَضعيات ؟ إنْ كُنت مهتمًا تفضّل ! - جِيميني بُو...
6.1M 291K 44
" رفيقة " عالمي كله قد توقف بعد تلك الكلمة مازلت مصدومة والجميع كذلك " جلالتك أعتذر لكن لابد أنك أخطئت ..." هدير قوي ملأ القاعة الضخمة مما جعل جسدي ي...