عشق لايقبل التحدى

Autorstwa soadm0hmmed

660K 11.2K 175

رومانسي Więcej

المقدمه والشخصيات
الاول🌷عشق لا يقبل التحدى
2🌷ترى من تكون
3🌷ليعلم من تكون
4🌷ماضي سحق قلبه
5🌷لن أكون لعبتكم الجديده
6🌷المستبده تستفزه
7🌷خطه لكسب ودها
8🌷حيره لا تعرف سببها
9 🌷بين عذوبة شفتيها وعذاب عشقها
10🌷فوران البركان
11🌷سواد غابت به
12🌷لمار سبب القبول
13🌷بعض المناظر خادعه
14🌷ليلة سطوع العشق
15 🌷أين أختفت
16🌷أين كنتى وسر البعاد
17🌷إذا كان الفراق هدفك فهو لكى
18🌷ربما فراق أفضل
19🌷حبه لها هو من سينتصر
20🌷تحدى جديد وعليها أن تكسبه
21🌷الامان بعشقه لها
22🌷ميلاد ورحيل
23🌷بتعذب اكتر منه
24🌷عاكف كامل
25🌷 همسات عشق
27🌹🌷عشق يقبل القدر
🌷💝💗الخاتمه 🌺 عشاق تحدوابالعشق 💓💞💟
أنتى حقى سمرائى
عاشق ساذجه

26🌷سيتلاعب بكرههن لها

22.3K 363 1
Autorstwa soadm0hmmed

(26)

كان سعيدا وهى بين ذراعيه يتنعم بهمسات عشقها يتذوق من شفتيها أعذب أنهار الجنه
نسى كل غضبه عليها ولا يفكر سوى بعذوبة شفتيها
هى كانت تشعر أنها عطشه فى وسط صحراء ووجدت أنهار عذبة بين شفتيه تسيقها العشق

بعد وقت كان يحتضنها بتملك شديد
ليقول لها بسؤال سلمى أيه رأيك نسافر كام يوم
لتقول له موافقة بس هنروح فين
ليقول لها مش مهم أى مكان المهم أننا نكون مع بعض
صمت قليلا ثم قال
سلمى أنتى نمتى لتهز رأسها بنفي
ليقول تعرفى أن ساهر ولمار واضح إن في مشاعر بينهم
لتقول أنا لاحظت كده بس لمار مش سهل تعرف أيه جواها
ليقول لها واضح أنكم ناويين تغزوا قلوب ولاد الصوان
لترفع رأسها وتقول له بدلال وأنت عندك مانع
ليقول لها أنا اكتر واحد موافق على الغزو وبشجعه
لتبتسم وتقول متنساش إن لمار نصها الصوان
ليقول لها وانت أيه
لتقول له أنا الى ملكت قلب الصوان
ليرد عليها انت إلى ملكتى قلب الصوان ولعبتى بيه زى ما إنت عايزه وهو كان مبسوط ومستعد يتحمل اكتر بس علشان مش قادر لبعدك عنه
لتفاجىء من حديثه ولكن قبل أن ترد قال
إنت بعد الليله كنت هتسبينى وتهربى تانى يعنى الليلة كانت هتبقى ليلة وداع مميزه
لتبتعد عن حضنه وتنظر له وتقول بارتباك قصدك إيه
ليقول بوجع يعنى إنت عرفتى أنى حذفت إسمك من قوائم الممنوعين من السفر وكنتى هتسافرى اليونان علشان ترجعى شغلك كملحق اقتصادى
لتتعجب من حديثه وتقول بذهول وإنت عرفت منين
ليقول لها من السفارة نفسها
لتنزل من على الفراش وتقول له ولما إنت عارف ليه عرضت عليا نسافر ليقول لها علشان أشوف وبرهن لنفسى إنى بلف فى دايرة عشقك المفرغه ودايما مبوصلش لبداية
لينزل من على الفراش ويتجه اليها ويمسك ذراعيها بقوه ويقول
إنت قلبك دا مصنوع من أيه دايما بتختارى تبعدى عنى بمزاجك وتقربى بمزاجك وأنا راضى ومستحمل بس كفايه
ويكمل بسخرية ويا ترى عملتى حسابك وأخدى مانع قبل ما نكون مع بعض علشان مينفعش يكون بنا رابط لأننا هننفصل زى ما إنت عايزه ودايما بتطلبى
منى
ليذهب إلى غرفة الملابس الملحقه بالغرفه ويأخذ زيا رياضى ليرتديه ثم يأخذ هاتفه و يغادر الغرفة ويتركها لتبكى من قدر يختار تفرقتهم ولكن لما الآن تشعر أنها تختنق من بعده
⭐🌟⭐

أماهو فليس أقل منها ألما
خرج يجري على الشاطئ لعله يشعر بالسلام الذى يبحث عنه ظل يجرى لايعرف أين وصل ليرن هاتفه
فرد عليه وهو يلهث
ليقول ايوا يا وجيه خير بتتصل عليا دلوقتي ليه
ليقول له وجيه بمزاج أيه بتنهج كده ليه أنا اتصلت فى وقت غير مناسب
ليرد عابد بحزم تفكيرك ميروحش بعيد أنا كنت بجرى
ليقول وجيه باستغراب بتجرى فى الوقت ده والجو ده
ليرد عابد بزهق سيبك من الكلام ده قولى
بتتصل عليا دلوقتي ليه وايه إلى مصحيك لدلوقتى
ليقول وجيه انا متصل علشان أقولك أن المعلومات إلى طلبتها هتوصلنى الصبح
ليقول عابد أول ماتوصلك ابعتها على الأيميل
ليقول وجيه اوكي مش عايز تعرف أنا أيه إلى مسهرنى أختك هي إلى مسهرانى بقالها ساعه بتنيم البنت وأنا مستنيها قال وأنت زعلان أن سلمى مش عايزه تخلف ياعم عيشلك يومين قبل ما تسهر تستناها تنيم العيال
ليقول عابد أنا مش زعلان علشان خاطر أنها مش عايزه تخلف قد ما أنا زعلان أنها عملت كده من وارايا واستغفلتنى
ليقول وجيه والله تبقى مغفل لو زعلت تعالى شوف إلى مخلفين عاملين أيه كفايه إنك عمال تنهج إنت متأكد أن سلمى مش جانبك
ليغلق الهاتف بوجهه دون رد
ظل يجرى إلى أن إقترب الفجر فعاد إلى الفيلا مره أخرى لينام بإحدى الغرف
.........

استيقظ ليخرج من تلك الغرفة ثم ذهب إلى غرفتهما
ليجدها قد أحضرت حقيبة ملابسها وانتهت من ارتداء ملابسها
لينظر إلى الحقيبة بسؤال قائلا أيه دى
لترد سلمى دى شنطة هدوم
ليقول عابد ما أنا عارف إنها شنطة هدوم أيه إلى جابها هنا
لتقول له دى فيها هدومى وطالما إنت وافقت على الانفصال الأفضل انى امشى
ليمسك يدها بعنف ويقول مش أنت إلى تقررى الأفضل واعملى حسابك مفيش خروج من الفيلا إلا بأمرى
ليفتح سحاب الجزء العلوي من زيه الرياضى ويتجه إلى غرفة الملابس ويأتى بأحد الاطقم الرسميه
ويتجه إلى الحمام
لتخرج هى ومعها حقيبتها لتنزل إلى الأسفل وجدت أكثر من حارس بغرفة صغيره بالجنينه وبوابة الفيلا مغلقه اليكترونيا لتذهب إلى غرفة الحراسة لتطلب منهم الفتح لها للخروج ولكنهم يرفضون بأدب لتترك الحقيبة لتعود إليه
دخلت عليه الغرفه وجدته يقف ينثر العطر ويبتسم
لتقول له الحراس دول وصلوا امتى امبارح مكنش في ولا حارس
ليرد عابد ببرود وصلوا الفجر
لتقول له طيب هما مش راضين يخرجونى ليه
ليرد عابد بهدوء أنا إلى أمرتهم أنك ممنوع تخرجى من الفيلا إلا معايا
لتقول وقد بدأت العصبيه أظن أنك وافقت على الطلاق يبقى تسبنى امشى
ليقول ببرود أنا مقلتش أننا هنطلق
لتقول له إنت قولت أننا هننفصل
ليقول ببرود أنا قولت كده أنا مش فاكر
لتمسك زجاجه العطر التى بيده وتضربها بالمرآه وتقول له كفاية تحكم وخلينى امشى
لينظر إلى المرآة المكسوره ويقول بهدوء أنا هخلى حد من الحراس يجيب حد يركب غيرها وان كان على البرفان فى هنا كتير غيرها
لتنفعل عليه وتقول عابد كفايه استفزاز خلينى امشى
ليقول لها بتحكم وأنا قولت لأ
ليتركها وهى تكاد تنفجر من غيظ تحكمه بها
⭐🌟⭐🌟⭐🌟⭐🌟⭐🌟⭐🌟⭐

دخلت لمار عليها بالغرفة لتجد المرآه مكسوره وهى غاضبه بشده ويبدوا عليها البكاء لتسألها
لتقول أيه آلى كسر المرايه
لترد سلمى بانفعال انا إلى كسرتها
لتقول لمار وكسرتيها ليه
لترد سلمى اتخانقت أنا وعابد ومنع الحراس يخرجونى من البيت
لتبتسم لمار
لتنظر لها سلمى بغيظ وتقول هو انا بقولك نكته
لتقول لمار أنا عارفه إنت بتقولى أيه أصل عابد واضح إنه بينتقم منك بس بطريقته
يلا سلام عندى شغل مع رحيل وكمان بفكر أروح الجامعه
لتتركها لمار لغيظها
🌟⭐🌟⭐🌟⭐

دخل وجيه وبيده ملف خاص
عليه بالمكتب ليقول له عابد سريعا إنت ليه مبعتش المعلومات إلى طلبتها
ليرد وجيه علشان المعلومات فيها حاجه مهمه
ليقول له عابد وايه هى
ليقول وجيه هى أن سلمى كانت فى المانيا بتتعالج
لينتفض عابد واقفا ويقول له كانت بتتعالج من إيه
ليرد وجيه المعلومات بتقول أنها كان عندها شلل نصفى
لينزعج عابد وقلبه يرتجف وايه سبب الشلل
ليرد وجيه مش معروف لأنها دخلت المستشفى بشكل سرى
ليقول عابد أكيد سري علشان كدا مقدرناش نعرف مكانها بس أنا لازم أعرف السبب وأنا متأكد إن لمار عرفت هى كانت فين وبتعمل أيه
ليمسك هاتفه ويطلب لمار لترد عليه ليتحدث اليها بهدوء ظاهري ويقول لها بعد الترحيب
إنت فين يا لمار
لترد لمار أنا فى الاتليه مع رحيل وكنت بفكر أروح الجامعه
ليقول عابد بأمر أنسى إنك تروحى الجامعه النهاردة وتعالى على الشركه عايزك فى حاجه مهمه
لتقول لمار بسؤال وايه هى
ليقول عابد أما تجى هتعرفى بس متتأخريش
لتقول لمار تمام ساعه بالكتير واكون عندك
ليقول عابد تمام أنا هتنظرك ليغلق الهاتف
ليقول وجيه أيه إلى مخليك متأكد إن لمار تعرف
ليرد عليه علشان أنا سمعتها وهى بتقول لسلمى إنها هتفضل مخبيه عليا لحد امتى وأما دخلت سلمى غيرت مجرى الحديث بسرعه وبعدين فين المعلومات إلى طلبتها عن الدكتور
ليقول وجيه عندك فى الملف إلى قدامك
ليمسك عابد الملف ويبدء بقرائته
ليقول دا كان بيدرس هنا ببورسعيد فى كليه الطب وسافر من ثمانيةسنوات
وكمان ارمل وعنده بنت عندها أربع سنين لينزعج ويقول إسمها سلمى
ليقول عابد معنى كده إنه يعرف سلمى من زمان لأن مش معقول كل الصدف دى
بعد قيل دخلت لمار ويبدوا عليها التوتر لتجده يجلس برفقة وجيه لتحييه
ليقول عابد لها بهدوء كويس بتجى قبل ميعادك
لتقول له إنت لما كلمتنى أنا كنت قريبه من الشركه فجيت فورا وكمان كلامى ليا فى التلفون قلقنى
ليقول بتطمين لأ متقلقيش الموضوع مش صعب ولا حاجه
لتتنهد بهدوء وتقول طيب طمنتنى وايه هو الموضوع الى كنت عايزنى فيه
ليقول عابد هقولك بس عايزك تجاوبى بصراحة
لتندهش وتقول ليه وأنا هكدب ليه اسئل وأنا هجاوبك بصراحه
ليقول لها هنشوف هتصارحينى ولا لأ
لترتبك وتقول إنت قلقتنى تانى
ليقول عابد لا متقلقيش لأن سؤالى بهدوء هو
سلمى عندها أيه كانت بتتعالج منه فى ألمانيا
لترتبك لمار وتتعلثم فى الحديث وتقول بمراوغه هى سلمى كانت فى ألمانيا بتتعالج أنا معرفش
ليقول بصوت عالى لمار أنا متأكد إنك عارفة كل حاجه بلاش مراوغه وجاوبنى بصراحة أفضل
لتقول لمار بارتباك أنا معرفش اسألها
ليقول عابد وأنا لوعارف أنها هتصارحينى كنت سألتك وياريت تجاوبى بدون تحوير علشان أنا أقدر اسحب تمويل خط الأزياء إلى بينك وبين رحيل
لتقول له انت بتهددنى
ليرد عليها بنفى لأ طبعا بس رحيل أختى أكيد هتبقى على خاطرى ومش هتشارك أخت طليقتى حتى لو كانت بنت اخوها
لترد بصدمه هو إنت هتطلق سلمى
ليقول عابد وارد جدا
لتقول له علشان كده هى كانت بتعيط قبل ما أخرج
ليرتجف قلبه عليها
ليقول إنت يا لمار ممكن تخليني أرجع فى قراري لو قولت سلمى كانت بتتعالج من أيه فى المانيا
لتقول له بس وعدتها أنى مش هقولك
ليبتسم ويقول وان كان وعدك ده قصاده إنى أطلق سلمى هتفضلى مخبيه عليا
لتقول له لأ هقولك بس بلاش تطلقها سلمى بتحبك
ليقول عابد وأنا بحبها اكتر وإنت متأكده من كده يبقى قولى الحقيقة بدون مراوغه
لتسرد لهم ما قالته لها سلمى إلى أن انتهت
لينزعج جدا عابد ويقول باندهاش ومين إلى كان عايز يقتلها
لترد لمار هى بتقول إنها واحده بس ملامحها اتمحت من ذاكراتها وتتعلثم هى تقول هى شكه فى غاده
ليرد عابد بتعجب مستحيل تكون غاده أنا متأكد
ماما ممكن تكون قاسية بس مستحيل تقتل أنا متأكد ماما آخرها تهدد إلى قدامها بالكلام لكن إنها تقتل مستحيل وبعدين إنت بتقولى أن الرساله كانت من تليفونك ووقتها ضاع منك فين
لترد لمار معرفش أنا وقتها دورت عليه فى الفيلا وعند ماما وملقتهوش  فقولت لمنتصر وهو جابلى واحد جديد ورجع الخط من شركة المحمول
طيب وانا ليه معرفتش وقتها مكانها بالرغم انى دورت عليها فى كل مكان
لتقول له لأن سلمى دخلت المستشفى بشكل سرى لأن بابا قالهم أنها بتشتغل فى الدبلوماسية وممكن يكون حادث ارهابى ولازم يكون سري علشان مصلحتها وسلامتها وكمان اتعالجت على نفقة الدوله
ليشعر بنيران فى قلبه عندما علم أنها كانت تصارع الموت بعيدا عنه وهو لم يكن أقل منها وقتها فبعدها عنه والموت سواء
ليقول عابد بسؤال ومين الدكتور إلى كان بيعالجها فى المانيا
لترد لمار دا دكتور مصري
ليقول عابد انا عارف إنه مصري بس هو مين
لترد لمار بارتباك
دا كان أستاذ سلمى وهى فى كلية الطب وكان عايز يتجوزها زمان بس بابا رفضه
ليندهش ويقول وهى سلمى كانت دخلت كليه الطب
لترد لمار أه بس مرتاحتش فيها وحولت بعدها
ليقول عابد بغيره طيب وباباكى كان رفضه ليه
لترد لمار معرفش أنا كنت وقتها صغيره
ليقف عابد يفكر ويقول تمام قوي كده
لينظر إلى لمار ويقول لها بتحذير أنا مش عايز سلمى تعرف انى عرفت حاجه مفهوم
لترد لمار بخوف اكيد مفهوم انا مستقبلى فى ايدك
ليقول عابد كويس أنك فاهمه ودلوقتى تقدرى تمشي بس مش هنبه عليكى تانى
لتخرج سريعا
ليقول وجيه له بسؤال مين إلى كانت عايزه تقتل سلمى وليه
ليقول له عابد دا إلى أنا عايز أعرفه وهعرفه
ليقول وجيه ايه إلى خلاك تشك أن اختفاء سلمى له علاقه بالدكتور دا
ليرد عابد سلمى فى ظهرها أثر لجرح كبير ولما سألتها اتوترت وقالت إنها وقعت على ظهرها وهى صغيره مع أن واضح ان من الأثر انه من قريب

ليقول وجيه بترقب وإنت هتعمل مع سلمى أيه دلوقتى

ليبتسم ويقول هحرمها تبعد عنى أو تخبى عليا حاجه

⭐🌟⭐🌟⭐🌟⭐🌟⭐🌟⭐🌟⭐
ذهب عابد إلى الفيلا ليعلم أنها بغرفتهما ليصعد
اليها ليجدها تجلس على الفراش يبدوا أنها تعمل على حاسوبها ليخلع جاكيت بدلته ورابطة عنقه ويضعهم على أحد المقاعد ويشمر ساعده ويفتح أزرار قميصه وهو صامتا ولكن عيناه تراقبها
أما هى فضايقها كثيرا صمته لتقرر التحدث هى لتنحي حاسوبها جانبا بالفراش وتنزل من عليه وتقف امامه لتحدثه وتقول
أناهفضل محبوسه هنا
ليرد عليها ببرود وإنت ناقصك حاجه اى حد عايزاه تقابليه تقدرى تقابليه هنا إنما خروج لأ
لتضربه على صدره بيدها وتقول له إنت مش قولت أننا هننفصل يبقى سيبنى أمشى
ليمسك يديها ويسير بها وهى تحاول نزع يدها إلى أن تركها فوقعت على الفراش بظهرها فتألمت قليلا ليضع يديه حولها لتصبح محتجزه بين يديه والفراش لينظر لها بعلو ويقول لها كنتى بتقولى أيه
لترتبك وتقول له أبعد عنى إنت مش قولت إنك هتسبينى
ليقول لها بتتويه مش هتقولى لى سبب العلامه إلى فى ظهرك
لترد سلمى بزهق قولت لك انى وقعت عليه وانا صغيرة
ليقول لها بس لما كنا مع بعض على اليخت مكانتش العلامه دى فى ظهرك
لتبتلع ريقها وتقول بتعلثم لأ كانت موجوده
ليقف معتدل ويقول لها أنا هروح اقعد فى الفيلا التانيه وهسيبك مع لمار بس ممنوع الخروج ليتركها ويغادر وهو يبتسم وهى تريد قتله  من غيظها من معاملته لها
🌟⭐🌟⭐🌟⭐🌟⭐🌟⭐🌟⭐🌟

ذهب إلى الفيلا ليجد
غاده تجلس برفقة نوران ونورين بأحد الغرف
ليجلس معهم ويبدوا على وجهه الحزن
لتسأله غاده وتقول له
إنت مش قلت إنك هتروح تعيش مع حبيبة القلب فى بيت لوحدكم
ليرد عليها بحزن أنا وسلمى اتفقنا أننا ننفصل وهى هتفضل فى الفيلا كام يوم وبعدها هتسافر
لينظرن إلى بعضهن وتبدوا الفرحه عليهن إلا نورين
لتقول غاده بفرح كويس بس ليه هى هتفضل فى الفيلا  ما تروح عند صفاء
ليرد عليها هى طلبت أن صفاء متعرفش إلا أما تسافر
وأنا وافقت بس قرار انفصالنا نهائى
لتقول غاده وايه إلى فوقك منها دلوقتى مش كنت رافض تطلقها
ليرد بتأثر انا مازالت رافض بس هى مصممه وأنا مقدرش اجبرها أنها تعيش معايا  بالغصب
ليقف ويقول أنا تعبان هطلع ارتاح  عن اذنكم
نظرت غاده بفرح إلى نوران وقالت لها دا الوقت المناسب انك تقربى منه
لتبتسم له وتوافقها الرأى 
ولكن هو كان مازال أمام الغرفه ليسمع حديثم وهو يريد أن يعرف من تسبب باذيه سلمى
فهو لن ينفصل عنها ولكنه سيتلاعب بكرههن لها فهو لديه يقين أن احدهن هى السبب.

Czytaj Dalej

To Też Polubisz

660K 14.4K 44
للعشق نشوة، فهو جميل لذيذ في بعض الأحيان مؤذي مؤلم في أحيانا اخرى، فعالمه خفي لا يدركه سوى من عاشه وتذوقه بكل الأحيان عشقي لك أصبح ادمان، لن أستطع ا...
130K 4.9K 29
«.. عشاق قادهم قلوبهم إلي العشق ليصبح للقدر رأي أخر عكس رغباتهم...»
706K 11.9K 30
المرأة كالزجاج إذا انكسرت يصعب إصلاحها تشعل المراء النار بأبتسامتها وتطفؤها بدمعتها المرأة الحساسة تقتلها كلمة ولاتقتلها رصاصة ليس هناك امرأة تكره...
671K 26K 38
بنتي احنه ردنه ناخذج ويانه تعيشين موغصب وﻻ اجبار بس انتي كبرتي وانتي بت إخونه ومن لحمنه ودمنه منقبل تعيشين بعيد عنه بس يمكت تاخرنه واخذوج منه. وشفته...