عزلاء أمام سطوة ماله ج ١...

Od ShaimaaGonna

3.2M 72.8K 4K

جميع الحقوق محفوظة للكاتبة الجزء الأول أظلم الكون من حولها فقدت كل شئ و أغلقوا الأبواب بوجهها لتلتفت و تأخذ... Více

_ زفاف أسود ! _وعرض
_ حادث مدبر ! _ :
_ صدفة ! _
_ الوجه الأخر للثعبان ! _
_ تهديد ! _
_ أول يوم عمل ! _
_ مفاجآت ! _
_ كبرياء ! _
_ مليونير مغرور ! _
_ أعزب فاسق ! _
_ تسوية ! _
_ منومة مغناطيسيا ! _
_ عقد زواج ! _
_ قصر عائم ! _
_ غادر ! _
_ تودد ! _
_ تراجع ! _
_ رعب ! _
_ فرار ! _
_ سر ! _
_ غيرة ! _
_ صراع ! _
_ إحتياج ! _
_ مرارة ! _
_ تمرد ! _
_ إنفصال ! _
_ خطة زواج ! _
_ عرين الأسد ! _
_ فرد جديد ! _
_ حساسية ! _
_ أشباح ! _
_ خروج ! __هروب ! _
_ خيبة أمل ! __ مفقودة ! _
_ حنين ! __ و عاد ! _
_ وعد ! _ الأخير
الجزء الثاني

_ مدير صارم ! _

73.3K 1.9K 130
Od ShaimaaGonna

  

طالت مدة الإنتظار ، و مضت عدة دقائق طويلة و "سمر" تقف ككل الموظفين ، في إنتظار طلة المدير البهية ..

و أخير آتي .. لمحته من علي بـُعد ، و هو يأخذ مكان موظفة الإستقبال و يتناول (المايك) ثم يضعه في مستوي فمه و يبدأ ..

عثمان بصوت أجش و هو يرسم علي وجهه ملامح الصرامة المطلقة :

-صباح الخير .. رد الجميع تحيته ، ليتابع بسرعة :

-أهلا بيكوا في مؤسسة البحيري للتسويق و التجارة ، طبعا كلكوا أكيد عارفين إن الشركة دي منفصلة عن بقية مجموعات عيلتي ، بمعني أدق يعني عارفين إنها تخصني أنا لوحدي .. مش هخوض في تفاصيل كتير عشان مانضيعش الوقت و إحنا لسا في أول يوم بس هقول كلمة ، كلمة واحدة و ملهاش تاني ..

أنا ماعنديش هزار في الشغل .. إللي هيشتغل بجد في الشركة دي أهلا و سهلا هيشوف كل خير . أما إللي مش عايز يشتغل مع السلامة و الباب يفوت جمل ، الشركات المنافسة كلها ماشية بنظام قديم . نظام تقليدي و عقيم . ماشية بالبركة يعني . لكن شركتي مستحيل تبقي في المستوي ده ، عشان كده كل موظف هنا مكانه مهدد بالسحب . يعني كل 3 شهور هنصفي موظفين . هنشوف مين إللي كفاءاته عالية هنخليه . أما إللي هنشوفه مش بيضيفلنا حاجة هنقوله مع السلامة ..

اليوم هنا 8 ساعات .. في إستراحة طبعا لكن باقي الوقت شغل يعني شغل ، مش عايز أسمع مشاكل ، مش عايز أشوف تدني في مستوي العمل ، مش عايز كسل في الشغل ، و الأهم من ده كله مش عايز نفر يتأخر عن معاد شغله ، كلكوا تبقوا هنا قبلي ، و طبعا في جزي للي ممكن يتأخر و ممكن توصل للرفد !

صمت "عثمان" قليلا ، يمرر نظره علي وجوه الموظفين التي شحبت تدريجيا إثر كلامه الشديد الحازم ، ثم أكمل بلهجة فاترة :

-زي ما في شدة و حزم في الشغل في كمان ترفيهات و حاجات كتير كويسة ، أنا عمري ما ببخل أبدا علي موظفيني . و أظن معظمكوا عارف كده .. أشوف بس التقدم بعيني ، ساعتها المرتبات هتزيد و العلاوات و الحوافز هتبقي الضِعف.

دوي التصفيق الحار فجأة بعد أن أنهي جملته ، ليهز رأسه بإبتسامة رزينة يشكرهم ، ثم عاد و قال :

-يلا بقي كل واحد علي شغله من فضلكوا !

تفرق الحشد من أمامه شيئا فشيء ، لتقع عيناه عليها و يلتقطها من بين الجميع ..

كانت مرتبكة ، متوترة .. واقفة لا تعرف ماذا تفعل أو أين تذهب ، فنادي هو عليها دون أن يستخدم (المايك) :

-أنسة سمر !

نظرت إليه فورا ، بينما أشار لها بيده لتأتي له

فعلت ذلك في الحال و مضت إليه مهرولة ..

-صباح الخير يا أنسة سمر .. قالها بإبتسامته الجذابة و قد تخلي عن جديته السابقة تماما ، لترد بصوت مبحوح :

-صباح النور يا عثمان بيه !

-جاهزة للشغل ؟

سمر و هي تهز رأسها بشيء من التوتر :

-جاهزة حضرتك.

-طيب إتفضلي .. قال و هو يمد لها يده بحقيبته الخاصة

أخذتها منه في إضطراب ، لكنها تساءلت :

-أعمل بيها حضرتك ؟

عثمان و قد عاد لجديته ثانيةً :

-إنتي مش بقيتي سكرتيرتي ؟

أومأت بالإيجاب ، ليرد :

-يبقي كل حاجة تخصني من إنهاردة تحت مسؤوليتك .. ثم قال بلهجة آمرة :

-إتفضلي هاتي الشنطة و تعالي ورايا.

تبعته "سمر" و هي تكاد تتعثر من وسع خطواته ، إلي أن إستقلا المصعد

أخيرا إلتقطت أنفاسها .. أُغلق الباب علي كليهما و ضغط "عثمان" زر الطابق الثالث

لم يحاول أن ينظر لها إطلاقا خلال تلك الثوان القصيرة ، بل أظهر برودا بالغا في تصرفاته و بقي متحفظا في شخصيته الواثقة و المغرورة في آن ..

وصل المصعد إلي الطابق المنشود ، ليخطي "عثمان" إلي الخارج أولا و يتجه إلي غرفة مكتبه مباشرةً دون أن يلتفت خلفه

لحقته "سمر" و هي تلهث قليلا ، بينما ينزع هو سترته و يستدير و يعطيها إليها قائلا :

-خدي الچاكيتة دي علقيها هناك .. و أشار إلي المشجب المستقيم علي بعد مترين من جهة يمين المكتب

أخذتها منه بإضطراب أشد و فعلت ما قاله ثم عادت إليه مرة أخري ..

كان قد جلس مسترخيا وراء مكتبه ، أخذ يحدق فيها لوقت من الزمن ، نظراته فارغة غير مقروؤة ، فعبست "سمر" متساءلة :

-في حاجة حضرتك ؟

لم يجيبها في الحال ، صمت لبرهة ، ثم قال :

-و لا حاجة يا سمر .. ببصلك بس ، تعرفي إن شكلك حلو أوي !

توردت خجلا إثر جملته الأخيرة ، و أطرقت رأسها بسرعة و هي تعض علي شفتها السفلي بقوة ..

-إنتي إتكسفتي مني و لا إيه ؟ .. قالها بتساؤل ، و أردف :

-الجمال مابيكسفش صاحبه بالعكس . لازم تتباهي بيه !

سمر بتلعثم و هي لا زالت مخفضة رأسها :

-حـ حضرتك .. أنا . مش متعودة حد . يقولي كده !

عثمان ببراءة متكلفة :

-إتضايقتي يعني ؟ .. عموما أنا ماقصدتش أضايقك ، كل الحكاية إن هي دي طريقتي في التعبير ، طول عمري متعود أقول رأيي بصراحة .. ثم أضاف بحزن مصطنع و هو يشيح بوجهه للجهة الأخري :

-أنا آسف لو ضايقتك.

سمر و هي ترفع رأسها بسرعة :

-لا أبدا .. أنا مش مضايقة ، بس . زي ما قلت لحضرتك .. مش متعودة حد يقولي كلام زي ده.

-مش متعودة حد يقولك إنك حلوة ؟

أومأت له ، فضحك بخفة و قال :

-إزاي إللي حواليكي مش مقدرين جمالك ؟ أكيد ناس عندهم مشاكل ! .. ثم أكمل و هو ينظر بفضول إلي ذلك الوشاح الذي يحجب عنه رؤية شعرها :

-بس هتبقي أحلي أكيد لو شيلتي الإشارب ده !

سمر بحدة و هي تضع يدها علي رأسها :

-إيه ؟ لأ طبعا . مستحيل في يوم أقلع الحجاب . مستحيل !

عثمان بإبتسامة مرتبكة :

-إيه إيه مالك بس ؟ إهدي أنا ماقولتلكيش إقلعيه . إنتي حرة طبعا . ده كان مجرد رأي مش أكتر.

عكفت حاجبيها بشيء من الضيق ، بينما قال "عثمان" بجدية و هو يهم بمباشرة أعماله :

-طيب .. إتفضلي إنتي علي مكتبك دلوقتي و يا ريت تبدأي شغلك فورا . إتأخرنا في الإفتتاح و بالتالي شغلنا إتأخر . شوفي شغلك بقي و أي رسايل مبعوتة من برا إطبعيلي منها نسخة و هاتيهالي علطول.

سمر بلهجة رسمية :

-حاضر يافندم.

و خرجت مسرعة ، لتتوقف حركة "عثمان" لحظة أغلاق الباب ، ثم يطلق زفرة حارة و هو يتمتم لنفسه :

-إنتي هتتعبيني و لا إيه ؟؟؟ و لو أنا حاطتك في دماغي خلاص !

•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••

في المستشفي .. أمام غرفة "صالح

وقف الطبيب المسؤول عن حالته ، يتحدث إلي أفراد العائلة و يناقشهم بخصوص خطة العلاج ..

الطبيب بنبرة هادئة :

-يا جماعة آجلا أم عاجلا لازم هيعرف . بس مش لازم نتأخر إحنا في العلاج بالذات العلاج الطبيعي . في أجزاء في جسمه لازم نتعامل معاها بسرعة . ماينفعش الكسور إللي ضهره تلحم علي بعضها كده خطر !

رفعت بصوت واهن :

-أنا أكيد مش معارض يا دكتور .. أنا بس خايف عليه من الصدمة.

الطبيب بإبتسامة :

-ماتخافش حضرتك أنا بنفسي هقعد معاه و هشرحله وضعه و كل حاجة بخصوص حالته و هو أكيد هيفهم و هيساعدني كمان.

و هنا تدخلت "صفية" :

-طيب يا دكتور بعد أذنك .. بلاش نكلمه في حاجة إنهاردة ، هو لسا فايق . بلاش عشان مايتصدمش زي ما قال عمي . ينفع بكره مثلا ؟!

زم الطبيب شفتيه بتفكير ، ثم قال :

-ماشي يا أنسة ، حل معقول بردو .. خلاص . يبقي بكره الصبح إن شاء الله هاجيله و أشرحله كل حاجة عشان نبدأ في العلاج بأسرع وقت.

و تركهم بعد أن إتفقوا علي هذا الحل ..

بينما مال "رفعت" علي الحائط و هو يردد محزونا :

-بدري عليك يا صالح .. و الله بدري عليك العجز يابني !

يحيى صائحا بإنزعاج :

-في إيه يا رفعت ؟ هتعدد زي الستات و لا إيه ؟!

رفعت و هو يحدجه بعدائية :

-إنت ماتتكلمش معايا خالص .. ليك عين تتكلم و إنت السبب في إللي حصل لأبني !

يحيى بحدة :

-إنت إتجننت صح ؟ أنا السبب أزاي يعني ؟ شكل زعلك علي إبنك لسا مأثر عليك.

-إنت السبب ! .. هتف "رفعت" بإنفعال ، و تابع :

-إنت و إبنك السبب في إللي حصل لأبني . إنتوا الإتنين السبب في رميته دي . بس و رحمة أبوك و أمك ياخويا ، لو إبني ماقمش و وقف علي رجليه من تاني هـ آا ..

-هتعمل إيه ؟ .. قاطعه "يحيى" بغضب و قد إتقدت عيناه بلهب مستعر :

-هتعمل إيه يا رفعت ؟ قول .. و شرع في الإقتراب منه ، لتقف "فريال" بوجهه و تقبض علي ذراعه قائلة :

-يحيى ! .. من فضلك خلاص .. ثم إلتفتت إلي "رفعت" و قالت :

-و إنت يا رفعت .. إهدا ، صالح هيبقي كويس ماتقلقش.

و أضافت "صفية" بسأم ممزوج بالدهشة :

-يعني بجد مش وقتكوا خالص .. صالح جوا تعبان و إنتوا واقفين هنا بتتخانقوا ؟ بجد مش مصدقاكوا !!

و تآففت بضيق و هي تتجه إلي غرفة "صالح"

بينما وقفا الأخوين يحدقان ببعضهما في غضبٍ و تحد ...

•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••

في مكان أخر .. تحديدا في ( كاڤيتريا ) الجامعة

يجلس "فادي" مع رفاقه علي طاولة في الوسط ، كان شارد منذ جلوسه معهم ، إلي أن أنتشله صوت أحدهم :

-إييييه ياعم فاادي ؟ فينك من الصبح !!

إنتبه "فادي" لصديقه ، و أدار وجهه قائلا :

-إيه يا كيمو .. أنا معاكوا أهو يا معلم ، كنتوا بتقولوا إيه ؟؟؟

صديق ثانٍ :

-معانا إيه يابني ! إنت من ساعة ما جيت و إنت سرحان ، مالك يا فادي إنت كويس ؟

رد عليه الأول :

-ياعم ما هو قدامك زي الفل أهو .. تلاقي بس في حب جديد و لا حاجة !

فادي بضيق :

-حب إيه ياخويا إنت كمان . أنا فاضي أهرش في راسي ؟!

-أومال مالك طيب ؟؟!

فادي و هو يفرك عينه بأرق :

-مافيش بس حاسس إني مرهق شوية .. يمكن من السهر و المذاكرة .. ثم قام فجأة ، ليسألونه رفاقه :

-رايح فين ؟؟؟

فادي و هو يخرج هاتفهه من جيب بنطاله الخلفي :

-هعمل مكالمة بس.

صديقه المشاكس :

-أيوه ياعم . و عملنا فيها برئ.

فادي بتهكم :

-أنا هتصل أطمن علي أختي يا ذكي زمانك.

-أختك ؟ ماااشي .. إبقي سلملي عليها بقي.

فادي بحدة :

-إنت هتستعبط ياض ؟!

ضحك الأخير بإرتباك و قال :

-ياعم بهزر إيه !

رماه "فادي" بنظرة غاضبة ، ثم إستدار مبتعدا ليجري مكالمته ...

•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••

عند "صالح" و "صفية" ..

-بردو مش عايزة تقوليلي في إيه ؟ .. قالها بتساؤل و إلحاح ، لترد "صفية" بشيء من الضيق :

-قولتلك مافيش حاجة يا صالح . لو في حاجة أكيد هقولك هخبي عليك ليه يعني ؟!

صالح و هو يرمقها بشك :

-أنا كنت سامع بابا عمو يحيى زي ما يكونوا بيتخانقوا .. قوليلي يا صافي حصل إيه ؟ عثمان عمل حاجة تاني ؟؟!

تنهدت "صفية" تنهيدة طويلة ، ثم أمسكت بيده و ضغطت بحنان قائلة :

-صالح . حبيبي .. إطمن ، مافيش حاجة حصلت . كله تمام صدقني.

صالح متسائلا بحيرة :

-طيب كانوا بيزعقوا ليه ؟؟؟

-ما إنت عارفهم ساعات بيشدوا مع بعض لأسباب تافهة . الإتنين عصبيين ، مش أول مرة يتعصبوا علي بعض يعني.

رمقها بعدم إقتناع و كاد يتكلم مجددا ، فسبقته قائلة بإبتسامة رقيقة :

-قولتلك إطمن .. مافيش حاجة تقلق ، صدقني !

•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••

في مؤسسة ( البحيري للتسويق و التجارة ) .. إستلمت "سمر" مكتبها مرفق بمكتب "عثمان" مباشرةً و لكن من الخارج

كانت منخرطة في إستكشاف تفاصيل عملها الجديد و التعرف علي كل صغيرة و كبيرة ، و إنهمكت أيضا في إعداد الرسائل التي طلبها "عثمان" و طباعة بعض الأخر المرسل منها ..

سمعت رنين هاتفهها ، فتناولته و نظرت لأسم المتصل

إبتسمت بخفة ، ثم أجابت :

-ألو يا حبيبي !

رد "فادي" :

-إيه يا سمر . مش قلتلك إبقي إتصلي طمنيني عليكي ؟!

-كنت هخلص الشغل إللي في إيدي ده و كنت هكلمك و الله.

-إيه الشغل لحق يرف فوق دماغك ؟!!

ضحكت "سمر" بمرح ، و قالت :

-الله أكبر في عينك ياخويا هتحسدني !

فادي بحدة :

-وطي صوت ضحكتك دي . فاكرة نفسك في البيت و لا إيه ؟!

-حاضر ياسيدي مش هضحك خالص أهو . ممكن تقفل دلوقتي بقي عشان ألحق أخلص الحاجات إللي في إيدي ؟ مديري عايزهم بسرعة.

فادي بضيق :

-طيب هترجعي إمتي ؟

-علي الساعة 4 أو 5 بالكتير.

-ماشي .. خلي بالك من نفسك.

سمر بحب :

-ماشي يا حبيبي .. يلا باي !

و أغلقت معه

و ما كادت تعود لمتابعة عملها ، إلا آتاها هذا الصوت الرجولي الجذاب :

-لو سمحتي يا أنسة !

Pokračovat ve čtení

Mohlo by se ti líbit

8.5K 483 16
ليس من المفترض أن يعشق المرء إلا عندما يدرك أن من يعشقه سيكون له أما أن تحب من لا يحبك فهو أصعب أنواع الحب ترى من تحب وهو يذكر حبيبه فتتألم بصمت وعند...
613K 20.5K 35
فتيـات جميلات وليالــي حمـراء وموسيقـى صاخبة يتبعهـا آثار في الجسـد والـروح واجسـاد متهالكـة في النهـار! عـن رجـال تركوا خلفهم مبادئهم وكراماتهم وأنس...
22.6K 1.6K 25
فرقهما القدر قديمًا وكان من المستحيل أن يجتمعا سويَا ولكنها أبت الاستسلام فقامت بعمل تلك التعويذة لتجمع بها عاشقين آخرين في زمن آخر علهما ينجحا فيما...
291K 1.7K 1
ادخلوا و انتو تعرفو تخيلات جنسيه 🔞 +في صور كل جزء بمثابة قصة (متبريه من ذنوبكم) اللهم اني برأت نفسي من ذمب من قرأ كل شيء خيالي فكري ١٠٠ مره قبل...