❃ الخروف الوردي ❃

Od asli_khadija7

3K 378 440

••• 📍[مستمرة] 📍ستجدون النبذة والوصف في الفصل 0. 📍 أتمنى لكم قراءة ممتعة ~ Khadija SK ••• Více

📍الفصل 0
📍الفصل 2
📍الفصل 3
📍الفصل 4
📍الفصل 5
📍الفصل 6
📍الفصل 7
📍الفصل 8
📍الفصل 9
📍الفصل 10
📍الفصل 11
📍الفصل 12
📍الفصل 13
📍الفصل 14
📍الفصل 15
📍الفصل 16
📍الفصل 17
📍الفصل 18
📍الفصل 19
📍 الفصل 20
📍الفصل 21
📍الفصل 22
📍الفصل 23
📍الفصل 24
📍الفصل 25
📍الفصل 26
📍الفصل 27
📍الفصل 28

📍الفصل 1

222 19 35
Od asli_khadija7

──────────────────────────

🌷 الفصل الأول -

──────────────────────────

بادئ ذي بدء، لقد فعلتُ ذلك مع كارسيون.

أنا أعرف هويته، لذلك من غير الواقعي حتى التفكير في الزواج منه في المستقبل، ناهيك عن أن أصبح دوقة.

لكن لمرة واحدة فقط.

لقد فعلتُ ذلك معه مرة واحدة فقط ...

نعم، لقد أردتُ فقط أن أجربها مع رجل وسيم.

وأردتُ فقط أن أحتفظ بذكرى أخرى عن كارسيون في ذاكرتي.

كلانا بالغين، وسنتخرج قريبًا من الأكاديمية بعد بضعة أيام.

لذلك لن أراه بعد الآن.

وحتى إذا التقينا ببعضنا البعض في المستقبل، أنا أشك في أن علاقتنا سوف تبقى كما هي الآن.

هو وأنا من عالمين مختلفين ومتباعدين.

لهذا السبب، وأخيرًا ...

قررتُ أن أصنع ذكرى عميقة معه.

إذا اكتشف شخص ما أن هذا حدث فعلاً، فقد يسمونه بالمعجزة.

لكن حتى لو حدث ذلك، ما زلتُ لا أستطيع قبول مشاعره تجاهي.

حسنًا...

ما هو الخطأ في أن أكون جشعة قليلاً؟

أنا أعلم بالفعل أن كارسيون معجب بي.

وأنا أحبه أيضًا.

ومع ذلك، فقد كانت حياتي شيئًا لا يمكنني المراهنة به فقط من أجل مشاعر مثل الحب.

لا يمكنني تضييق الفجوة بين مكانتنا بسهولة بواسطة قوة الحب.

والأكثر من ذلك، أنا كنتُ من عامة الناس ولا علاقة لي بشخص يُعتبر من أعلى الأرستقراطيين، الدوق.

بعد تخرجي من الأكاديمية، وعودة كارسيون إلى الدوقية، واستيقاظنا من حلم الأكاديمية والخروج والانخراط في العالم الاجتماعي الحقيقي، هذا الاهتمام الذي أشعر به تجاه كارسيون سوف يختفي قريبًا.

... هذا ما اعتقدته.

لكن بدأ كارسيون، الذي كان يُحبني بشدة، بالتشبث بي أكثر بعد "ذلك اليوم".

ورؤيته على هذا النحو جعلتني أعتقد أن شيئًا كبيرًا سوف يحدث.

لقد اقترب موعد التخرج من الأكاديمية ...

مما يعني أنه قد اقترب اليوم المشؤوم الذي سوف تحدث فيه المشكلة الكبيرة.

* * *

على عكس الأشخاص الآخرين الذين عادة ما يدخلون الأكاديمية في سن العاشرة، دخلتُ الأكاديمية في أواخر سن الـ15.

دخول الأكاديمية في سن 15 لا يعني أن عليك أن تبدأ من العام الأول الإبتدائي.

لحسن الحظ، تمكنتُ من دخول الصف الأول الثانوي من خلال اجتياز اختبار الدخول المناسب لعمري.

يدرس الطلبة في الصف الثانوي أربع سنوات، لذا إذا حصلوا على نتائج رائعة في اختبار التخرج، فسيكون بمقدورهم التخرج في الوقت المناسب عند بلوغهم سن الرشد.

(م.م: سن الرشد ~ 20 سنة)

هذا إذا كان بإمكان المرء التخرج ببساطة دون أي مشاكل ...

مشكلتي ليست حول التخرج، ولكن الحقيقة التي كانت أمام عيني الآن.

أكاديمية آرينا.

على الرغم من كونها أكاديمية خاصة، فقد تلقت دعمًا هائلاً من إمبراطورية لاغراس.

إنها مصدر فخر لإمبراطورية لاغراس لأنها تنتج المواهب في مختلف المجالات.

أكاديمية آرينا هي أكاديمية عظيمة حقاً.

ولقد أعطت أكاديمية آرينا العظيمة هذه أهمية كبيرة لأنشطة النادي.

حيث أن أنشطة النادي كانت تؤثر على الدرجات إلى حد كبير.

لحسن الحظ، انعكست أنشطة النادي كثيرًا في تحسين الدرجات، حيث أن معامل الترجيح الخاص بالأندية كان عالياً للغاية.

وكان هناك العديد من أنواع الأندية، مثل أندية التنفس أو أندية الحجارة، التي يُعتبر من السهل الحصول على نقاط إضافية فيها.

لمعلوماتكم، كان نادي التنفس، الذي يُطلق عليه اسم "التنفس" باختصار، ناديًا يقوم فيه الأعضاء بالتنفس فقط، وكان نادي الحجارة هو النادي الذي يجمع فيه أعضاؤه الحجارة.

حتى أنه كان هناك نادٍ اسمه "نادي تعذيب البعوض" في هذه الأكاديمية.

ومع ذلك، لم أتمكن من الانضمام إلى أي من هذه الأندية، حتى الغريبة منها.

هذا لأنني ...

فاتني الموعد النهائي لتقديم طلب الانضمام للأندية ...!

يا لي من شخص أبله.

بفضل ذلك، ساء وضعي في الأكاديمية.

ماذا سوف يحدث لي إذا فاتني الموعد النهائي لتقديم طلب فتح النادي الخاص بي مرة أخرى؟

هل ما زال لدي الوقت حتى لأفتتح نادٍ خاص بي؟

إذا فاتني هذا أيضاً، فسيتم إلحاقي إلى أحد الأندية التي لا تحظى بشعبية.

بالطبع، سوف يتم اختياري من طرف الأندية التي تقبل الأعضاء الجدد فقط.

هناك العديد من الأندية الفريدة من نوعها في هذه الأكاديمية، من بينها الأندية غير الشعبية التي تقوم بأشياء غريبة الأطوار.

والمثير للدهشة أن نادي تعذيب البعوض كان يتمتع بشعبية كبيرة بين الطلاب.

حتى أن الأساتذة كانوا كريمين في إعطاء الدرجات لأعضاء هذا النادي.

أكثر النوادي التي لا تحظى بشعبية هو ذلك النادي الذي يبحث أعضاؤه فيه عن جثة وحش ويأكلونها.

حتى أنه هناك بعض النوادي التي تقوم في نهاية الأسبوع بنشاط تسلق في الجبال تحت إرشاد البروفيسور.

أليس الأمر فظيعًا بمجرد التفكير فيه؟

لكن فقط كذريعة لتأخري، لم يكن لدي أي أصدقاء يذكرونني أن الأمس كان هو آخر يوم لتقديم طلب انضمام للنادي.

لقد دخلتُ الأكاديمية لتوي، لذلك كان من الطبيعي ألا يكون لدي أصدقاء.

لا بد من أن يكون الطلاب الآخرون قد أصبحوا أصدقاء منذ أن كانوا في الصف الأول من المرحلة الابتدائية.

لذلك أصبحتُ مضطرة للانضمام إلى أحد الأندية ليكون لدي أصدقاء.

ولهذا السبب أحتاج إلى الانضمام إلى نادٍ مناسب وليس أحد الأندية غريبة الأطوار.

بدأتُ أسير على طول الردهة داخل الأكاديمية، على أمل أن يساعدني هذا في تهدئ ذهني المحبط بسبب الواقع القاسي في البيئة الجديدة وغير المألوفة بالنسبة لي.

لن يتم حل مشكلة نسياني الموعد النهائي بمجرد ذهابي إلى مكتب المرشد والبكاء أمامه على حظي العثر.

قضيتُ وقتاً طويلاً في التجوال مع النسيم البارد الذي كان يلامس بشرتي عندما ....

"يا هذه! أنتِ، أيتها المُستَجَدّة المُسَمَّات رين!"

فجأة أمسكني أحدهم من كتفي، لذلك استقبلته بركلة.

كنت متفاجئة جدًا، لذلك تخدرت ساقاي وبدأت تفقد قوتها.

ثم انهرتُ على الأرض على الفور.

كنتُ لا أزال أحاول استعادة هدوئي، عندما سألني الطالب ذو الشعر البني الذي أمسك بكتفي في وقت سابق على وجه السرعة.

"هاه؟ أنتِ رين، أليس كذلك؟ من فضلكِ قولي نعم."

لقد رأيتني أنهار على الأرض بعدما قمتُ بركلكَ لأنك أمسكتَ بي من كتفي دون سابق إنذار، ولكن هذا هو أول شيء ستقوله لي؟

'يا له من غبي ...'

عبستُ بوجهي وأنكرت ذلك.

"لا، أنا لستُ رين."

"ماذا؟ أنتِ لستِ رين؟"

فجأة تحول وجهه المليء بالقناعة إلى وجه محبط.

"أنا آسف جدًا. يبدو أنني أخطأتُ لـأن عينيكِ وشعركِ أسودا اللون."

"لماذا تبحث عن الطالبة التي اسمها رين؟"

"... آه، أريدها في شيء ما ...!"


تمتم الفتى بينما كان يفكر فيما قلته له ثم بدأ يركض عائداً إلى حيث أتى.

رفعتُ إصبعي الأوسط نحو ظهره بعدما بدأ يجري بعيداً.

'لقد تمت كتابة اسمي "رين" على بطاقة الطالب المُعلّقة على ثيابي أيها الغبي.'

عندها نهضتُ وقمتُ بتصويب ملابسي ومسحتُ تنورتي المتسخة.

ثم توقفتُ هناك للحظة بينما أتساءل عما إذا كنت قد وقعتُ في مشكلة ما.

أنا أتذكر فقط أنني كنتُ أقوم بأخذ دروسي بهدوء خلال الوقت الذي أمضيته داخل الأكاديمية.

على حد علمي، لم أكن أعرف أي شخص داخل الأكاديمية، لذا كان من المفاجئ أن يبحث أحد ما عني.

الشيء الوحيد الذي كان يحدث لي هو أن الأستاذ كان يوبخني باستمرار لأنني كنتُ أنام وسط الفصل.

لا تخبروني أن الأستاذ يبحث عني لهذا السبب؟

هل هذا لأنني غفوتُ في مقعدي بمجرد أن بدأ بالشرح؟

في الواقع، لم يكن النوم في منتصف الصف فكرة جيدة.

ولكن رغم ذلك سوف تتم معاقبتك فقط إذا قمتَ بفعل شيء أخرق للغاية مثل أرجحة سيف فاخر في منتصف الفصل الدراسي العادي.

هل يجب أن أخبره فقط أنني هي رين؟

أظن أنه من الأفضل أن أتعرض للتوبيخ مائة أو حتى ألف مرة.

أعلم أنها قد تبدو مزحة سخيفة، لكنني أفضل أن أعاقب لفظيًا على أن يتم تأديبي جسدياً بالضرب.

لا أريد أن أتأذى جسديًا.

على أي حال، إذا كان الأستاذ يبحث عني بسبب ذلك، فسوف أتعرض للتوبيخ بغض النظر عن المكان واليوم.

هااا....

تنهدتُ عندما بدأتُ أسير ببطء على طول الردهة.

كم مضى منذ أن أصبح الجو بهذه البرودة؟

كنتُ أستطيع أن أشعر بأن عقلي بدأ يتجمد كلما لامس النسيم بشرتي.

ومع ذلك، كنتُ ما أزال أشعر بالاكتئاب من حقيقة أنه قد فاتني موعد تقديم طلب انضمام للنادي.

"إذا استمر هذا الأمر، أعتقد أنني لن أتمكن أبدًا من تعلم أي شيء في هذا المكان. وأنا لن أحقق أي إنجاز حتى في نشاط تسلق الجبال الذي يتم تنظيمه في نهاية الأسبوع تحت إشراف البروفيسور."

"إذن، لماذا لا تنضمين إلى نادينا؟"

أدرتُ رأسي نحو الاتجاه الذي جاء منه الصوت.

يبدو أنني ألتقي اليوم بالعديد من الأشخاص الغرباء أكثر مما حدث منذ دخولي إلى هذه الأكاديمية، رغم مرور أكثر من أسبوع منذ التحاقي بهذا المكان.

هل كان يتحدث معي حقاً؟

لم يكن أحد سواي يمشي في هذا الطريق.

عندما أدرتُ رأسي، كان هناك صبي بشعر مجعد ذا لون زهور الكرز على مرمى البصر.

'إيه ... هل هذا إنسان حقيقي؟'

كان وجهه وسيماً جداً لدرجة يصعب تصديقها، ناهيك عن شعره الوردي الذي كان يُشبه حلوى القطن والذي بدا وكأنه سوف يذيب قلبي في أي لحظة.

بالنظر إلى وجهه، استطعتُ أن أرى احمرارًا خفيفًا حول عينيه.

كانت شفتاه الحمراء تناسبان لون بشرته البيضاء أيضًا.

لا شك أن وجهه الوسيم كان وليمة دسمة تجذب الناس حولها.

لقد كان ملوناً بشكل غريب، لكنه جذاب للعيون.

ولكن هذا كل شيء.

للحظة، خطرت في بالي فكرة مواعدته.

لكنني أعلم أنني لا أستحق أن أنظر في عينيه حتى بسبب مكانتي المنخفضة، ناهيك عن مواعدته، لذلك لا ينبغي لي أن أحلم بذلك حتى.

ولهذا السبب جمعتُ شتات نفسي ونظرتُ إليه بوجه جامد.

"أنتَ تعلم أن الموعد النهائي لتلقي طلبات الانضمام إلى النادي قد انتهى، أليس كذلك؟"

"...هاه؟"

نظر إليّ الشاب ذو الشعر الوردي بهدوء.

استغرقه الأمر بضع ثوانٍ قبل أن يفتح فمه ويجيب على سؤالي.

"أوه ... إذن، يمكنكِ كتابة اسمكِ هنا. سوف يبدأ اجتماع النادي الخاص بنا غداً."

لقد قال هذه الكلمات لي ببساطة بينما يُسلمني ورقة مكتوب عليها "طلب افتتاح نادي".

أعتقد أنه لم يكن يطلب مني الانضمام إلى نادٍ موجود بالفعل، بل كان يطلب مني الانضمام الى نادٍ لم يتم إنشاؤه بعد.

"هاي، يا ذا الشعر الوردي. لقد انتهى الموعد النهائي لتقديم طلب افتتاح نادٍ جديد أيضًا، ألا تعلم ذلك؟"

"لا، بلة اليوم هو الموعد النهائي. على أي حال، أنا سعيد لأنكِ قررتِ الانضمام."

"...؟"

"إذا كنتِ لا تريدين ملء الاستمارة، فسوف أعتني بذلك من أجلكِ. لكن هل يمكنكِ التوقيع عليها من أجلي؟ اسمكِ هو رين، أليس كذلك؟"

هل هو أصم؟

يؤسفني سماع هذا.

هو ما يزال صغيرًا جداً على مثل هذا القدر المأساوي.

نقرتُ على لساني لفترة وجيزة واستدرتُ دون أي تردد.

لكن بعد ذلك، أمسك الفتى بيدي بسرعة وجعلني أنظر إليه مجدداً.

"...إلى أين سوف تذهبين؟ لم توقعي على الاستمارة بعد."

كانت تعابير المفاجأة مرسومة على وجهه.

كانت عيناه واسعتين، وكأنه متفاجئ بأنني استدرتُ وبدأتُ أبتعد.

ربما كان ذلك بسبب عينيه الواسعتين، اختفى الجو المحرج بيننا في لحظة.

كان وجهه وكأنه مرآة عكست فجأة الانطباع الطاهر والبراءة المناسبة لفتى في سنه.

لقد كنت أريد أن أكسر ساقيه لأنه تجرأ على لمسي، لكنني تخيلتُ عن هذه الفكرة بسبب وجهه الوسيم.

قلتُ بتنهيدة صغيرة:

"سوف أقول لك هذا للمرة الثالثة. كان الموعد النهائي لتقديم طلب افتتاح النادي يوم أمس."

أمال الفتى رأسه في حيرة.

"يبدو أنكِ لا تعرفين هذا، لكن تم تمديد الموعد النهائي لتقديم طلب افتتاح النادي إلى اليوم."

"ماذا؟"

"بعبارة أخرى، يمكنكِ الانضمام إلى نادينا إذا كتبتِ اسمكِ هنا."

بالطبع، كنت أعرف منذ البداية أن الموعد النهائي لتقديم طلبات فتح نادٍ جديد تكون أطول من طلبات الانضمام إلى نادٍ موجود بالفعل.

خصوصاً بالنسبة لأولئك الذين لم يحصلوا على إذن لإنشاء نادٍ جديد.

من ناحية أخرى، فإن أولئك الذين لم يتقدموا بطلب لافتتاح النادي سيتم تعيينهم بشكل عشوائي في نادي من اختيار الإدارة.

لكن هذا الفتى يقول أنه بمجرد التوقيع على نموذج طلب افتتاح النادي هذا وتقديمه، سأحصل على إذن بالانضمام إلى نادي من اختياري؟

اعتقدتُ أن هذا الأمر قد يكون ممكنًا بعد أن سمعتُ بوجود مثل هذه الأندية الغريبة، لكن ...

"لا، لن أنضم إلى ناديك."

هززتُ رأسي ورفضتُ العرض بسرعة.

لقد كنتُ أستطيع أن أشعر بالأمر بالفعل بمجرد النظر إلى وجهه.

إذا دخلتُ إلى ناديه، فلن أحظى بحياة طبيعية في الأكاديمية أبدًا.

لقد كان هذا حدسي فقط، ولكنني أعتقد أن لديه نادي معجبات ضخم ومؤيدين يتبعونه في كل مكان.

عض الفتى شفتيه الحمراء كما لو كان مصدومًا من رفضي غير المتوقع.

"يجب أن يضم النادي ثلاثة أعضاء على الأقل، لكن لدينا عضوان فقط من بينهم أنا. ساعدينا من فضلكِ."

يا إلهي، هذا فظيع.

ربما يوجد أحمق آخر مثلي قد فاته الموعد النهائي لتقديم طلب الانضمام إلى النادي.

كان ذلك مؤسفًا، لكنني لم أرغب في التضحية بنفسي وتقديم المساعدة له.

في المقام الأول، لم أكن أعرف حتى نوع النادي الذي يحاول افتتاحه.

عضضتُ شفتي محاولة ابتكار كلمات الرفض مرة أخرى.

ولكن بعد ذلك، لم أستطع قول أي شيء.

لقد أظهرت تعابير وجهه بوضوح أنه كان يتوقع مني أن أقول بعض الأخبار الجيدة.

"ما رأيكِ؟ أنتِ سوف تنضمين لنادينا، صحيح؟"

أعتقد أنه يجب علي أن أقول بوضوح تام أنني لن أنضم إلى النادي في الوقت الحالي.

"أنا لن ..."

"هاه؟ هل لديكِ أي أسئلة أخرى؟"

ابتسم لي الفتى بشكل جميل للغاية.

كانت عيناه منحنيتين في شكل هلال.

أول ما خطر ببالي أثناء النظر إلى ابتسامته هو أنه "وسيم تمامًا".

والشيء الثاني هو أنه إذا كان بإمكاني رؤية هذا الوجه كل يوم، فهذا يعني أنني سوف أحظى بحياة أكاديمية جيدة وممتعة حتى لو كانت صعبة قليلاً.

ولم يكن بإمكاني التخلص من هذه الفكرة.

بغض النظر عن مدى صعوبة محاولتي إخفاء تعبيري، إلا أنني كنتُ مفتونة تماماً بوجه ذلك الفتى، وشعرتُ أن عقلي لم يكن يعمل بشكل صحيح في تلك اللحظة.

لقد كانت ابتسامته بوجه مثل هذا شيئاً غير عادل البتة!

──────────────────────────

فقرة المناقشة:

اجري اجري مفيش وقت للتفسير المانهوا جاية بالطريق 😭😂

بس ما علينا ~

رأيكم بالقصة؟ 👀

رأيكم بالبطلة؟ 👀👀

بالبطل؟ 👀👀👀

ايش تظنون ذا الشي يلي ساوته معه وكان بداية المشاكل؟ 😂😂💔

──────────────────────────

Pokračovat ve čtení

Mohlo by se ti líbit

1.7M 95.1K 87
Daksh singh chauhan - the crowned prince and future king of Jodhpur is a multi billionaire and the CEO of Ratore group. He is highly honored and resp...
40.9K 610 19
Characters: MALE WEDNESDAY. XAVIER TYLAR AJAX KENT MALE ENID
6.3M 78.4K 16
"I said you won't be working anymore." She smirked, "Watch me." Saying that she turned and I watched her till she walked out of the door. ...