كايل : إيفا هل أعجبك الطعام.. المكان.. او حتى هذا الموعد
ايفا : كل شيء كان شكرا كايل..
كايل : حسنا.. سنذهب الان الى كايليا.. ساخذ الطريق وقت طويل أيضا.. فمنزلها بعيد
ايفا : ركوب الدراجة ممتع.. لذلك لن اعترض على طول الطريق..
كايل : اذا هيا بنا..
" عدنا لركوب الدراجة ولكن الجو أصبح ابرد من قبل.. فتوقفت على جانب الطريق"
ايفا : لما توقفت؟..
كايل : الجو بارد.. خذي سترتي..
ايفا : لكني لا أشعر بالبرد حقا
كايل : ارجوكي لا اريد ان تمرضي.. لن اتحمل رؤيتك تتألمين
ايفا : لا تقلق انا قوية كفاية..
كايل : فقد ارتديها.. انا لن اتحرك من هنا قبل أن اتأكد انك ارتديتها..
ايفا : حسنا.. انا عنيد
" بعد أن ارتديت السترة ابتسم بدفئ وهاد الدراجة ليقود.. ان رائحة كايل عالقة بالسترة.. مريحة.. ارخيت جسدي قليلا لاني بدأت اشعر بالتعب من هذا اليوم.. فقد اريد العودة لسريري.. اريد حقا ذلك.."
كايل : إيفا تمسكي بي جيدا اياكي ان تتركيني.. سأزيد السرعة وهكذا نصل بوقت قياسي.. هيا بنا
ايفا :
" انا لم اجي على كلامها لانه بالفعل قد زاد السرعة بشكل مخيف.. احتضنته من الخلف لاني حقا ساقع..
لكن كلما زادت السرعة أصبح الشعور أجمل.. اسمر الحال بنت هكذا لوقت طويل.. حتى وصلنا إلى منزل كايليا الذي كان يخرج منه الكثير من أصوات الصراخ.."
كايل : مالذي يحدث
" ركضت إلى باب المنزل وبدأت طرقه بقوة "
كايليا افتحي هل انتي بخير.؟!!
في الداخل
كايليا : انه كايل.. فيلكس إلى غرفتي وجاك ارجوك اهدئ قليلا..
فيلكس : وداعا يا فراولة..
كايليا :
" توجهت للباب وقمت بفتحه لاستقبل كايل بعناق"
اشتقت لاخي..
كايل : مالذي يحدث كايليا.. لما هنالك أصوات صراخ..
كايليا : لا شيء كنت العب انا وجاك وقد هزمته ف غضب..
لكن أين إيفا..
ايفا : انا هنا
" قلت جملتي لأرى كايليا تنقض عليي بعناق قوي.. لطيفة"
كيف حالك كايليا
كايليا : اشتقت لكي كثيرا.. وسعيدة لأنك ستكونين زوجة اخي.. اي اني سابقى بقربك
كايل : ليس وقته دعينا ندخل..
كايليا : اوه بالطبع ادخلا..
" دخلوا إلى المنزل.. وذهب كايل فورا إلى المطبخ حيث تواجد جاك.. ومشيت انا وايفا خلفه.. "
ايفا : كايليا.. احتاج الى الحمام أين هو؟!..
كايليا : في الأعلى بجانب غرفتي..
" ذهبت إيفا لأرى جتك يناظرني.. مابه؟.. هي لن تدخل غرفتي على اي حال..
ليس دقيقة حتى سمعت إيفا تصرخ باسمي.. فوجدت جاك يضحك بوجهي.. يبدو اني بورطة.. "
