_ جونغكوك _
": ألم تشعر انني اموت من الداخل كل ما رأيتك سعيد مع غيري !! ".
.
.
.
.
.طرق جونغكوك باب غرقه تاي ليفتحه
رأى تاي يجلس على مكتبه الصغير يدرس
": جونغكوك "
دخل جونغكوك وأغلق الباب وقترب من تاي وحضن من الخلف
": ألم تشتاق لي !! "
بتسم تاي بخفه ": أجل اشتقت لك كثيرا ، كنت اتحدث ريما قبل قليل لهذا لم آتي للجلوس معك ، اسف "
وضع جونغكوك انفه بعنق تاي يحركه بلطف ويشد على أكتاف تاي الذي قال
": ماذا !! ، ايعقل انك بدت تقع بحبي !! "
بتعد جونغكوك يبطئ ليسمع صوت قهقهات تاي الطيفه
ليقول بمزاج عكس نبض قلبه": ومن الذي لا يقع بحبك تيتي الطيف "
نظر له تاي ليقف ويقول ": إذن هل أنت واقع بحبي ! "
رمش جون عده مرات وبتلع بتوتر وضحك
": مالذي تتكلم عنه ، تعلم انني احبك كثيرا ، انت
طفلي "بتسم تاي ليقفز على جونغكوك الذي تراجع للخلف ابتسامته قد تلاشت ملامحه تحولت للحزن
ليحضن تاي بقوه": انا احبك جونغكوكشي ، انت عائلتي "
لا يعلم تاي ان هذا الجمله قد زرعت الأمل بداخل جون
ان ربما يقع تاي بحبه يوماوضعه على السرير ليعتليه نظر له تاي بعيون متسعه
": ماذا ! "
": أتعلم أيها الطيف الجميل ، اني ارغب باكل خديك الممتلئه"
": كلا جونغكوك اياك وان تفعلها ولا سوف أحزن منك
.... "صرخ تاي وامسك رأس جونغكوك عندما بدء الآخر يعض خديه بلطف بينما تاي يضحك ويصرخ
بلطف شديدينبتعد جونغكوك لينظر لتاي العابس
": لما فعلت هذا ! ، سيعلم الجميع مثل المره الماضيه
انك قد عضتني "": لا يحق لي أن أعبر عن اشتياقي لطفلي !! "
بتسم تاي متناسي امر نزعاجه داعب شعر جونغكوك الطويل قائلا
ŞİMDİ OKUDUĞUN
روايه تايكوك _ الوصي _
Romantizmيعود جونغكوك للبلاد من أجل مساعده عمه كيم في أعمال الشركه ، وفي يوم يضطر عمه كيم للذهاب بمدينه أخرى ويفعل حادث سير ويتفى ليأخذ جونغكوك وصيه ابن عمه الصغير تايهونغ ... ومن هناك تبدء قصه غير متوقعه من كلا الطرفين!!