لقاء خطيبته

737 32 22
                                    

استمتعوا
.
.
.
كان المتجر بطيئا. هذا بسبب متجر الحيوانات الأليفة المجاور...أصبح مينغيو يأتي بانتظام ليتفقدنا الآن. أشعر بالأمان بشكل غريب عندما أكون حوله. لا يهم ذلك

اسكوبس سيتزوج قريبًا. من حبيبه جونغهان. أنا سعيد من أجلهما. إنهم مثل أمي وأبي الحقيقيين. عندما ذهبت إلى العمل اليوم كنت متحمسًا نوعًا ما لرؤية مينغيو

ولكن بعد ذلك كانت هناك فتاة تمسك بيده. هاهاها، شيء جيد أن هذا كان إعجابًا فقط..... نزلت من سيارتي وذهبت إلى باب المتجر. فألقى مينغيو التحية ملوحا "مرحبًا ونوو"

" ما الأخبار؟" قلت ببساطة "أريدك أن تقابل خطيبتي" أشار مينغيو إلى الفتاة بجانبه. كانت ذات شعر أشقر،تنظر الي ابتسامة كبيرة و كانت ترتدي بلوزة وجينز وكعب. تبدو و كأنها تسعى فقط حول المال، بالنظر فقط الى حجم الخاتم بإصبعها

"كوون يونا" مدت يدها "جيون ونوو." لقد ابتسمت وصافحتها. "تشرفت بلقائك." ابتسمت:"أنا أيضا" قلت وأنا أنظر إلى نافذة المتجر: "هل تواعد أي شخص ونوو؟" سأل مينغيو

"لا" أجبته "لا تقلق، فسوف تواعد في أي أقرب وقت" قالت يونا "نعم" تنهدت وأنا أضع يدي في جيبي. "أنا مندهش من عدم قدوم أي فتاة إليك." ضحكت يونا

"الفتيان أيضا.." ضحكتُ بسخرية "ماذا؟" سأل مينغيو: "أنا أحب الفتيان و الفتيات، أشعر بالسوء لإخبارك بهذه الأشياء. يجب أن أذهب." قلت وأنا أشير إلى باب المتجر

ابتسم مينغيو عندما قلت ذلك.أتساءل لماذا؟ اوه حسناً. ودعته و ذهبت إلى المتجر ثم توجهت الى خلف المنضدة. كان يومي بطيئًا وقمت بالوشم على عدد قليل من الأشخاص

ثم دخلت السيدة كيم "كيف يمكنني مساعدتك اليوم؟" سألت "ابتعد عن مينغيو" قالت "هل تريدين وشمًا؟" سألت مجددا "اسمع، أنا لا أمزح. تراجع بحق الجحيم." همست بصوت عالٍ "هل تريدين وشمًا سخيفًا أم لا؟" تنهدت فغادرت غاضبة

ضحكت بقوة
من تظن نفسها؟ ماذا قالت؟ تراجع؟,مازلت اضحك. أتساءل عما إذا كانت تحبه حقا، أنا أحبه على الرغم من أنني التقيت به للتو. آه، ماذا أقول..

لقد كنت آخر من غادر المتجر، أغلقت الباب ثم توجهت نحو سيارتي. خرج مينغيو من المتجر مع يونا. ابتسمت لي ساخرة وهي ممسكة بيده. قدت السيارة إلى المنزل.

لم أستطع النوم في تلك الليلة،لم أستطع إخراج مينغيو من رأسي. من المؤسف أنه مع تلك العاهرة
.
.
.

متناقضان | MEANIENơi câu chuyện tồn tại. Hãy khám phá bây giờ