اهلا وسهلا اصدقائي اشلونكم ان شاء الله
بارت جديد
ممكن تسووا
تعليق و
تصويت و
متابعه و
يلا نبدا
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.تاي بقي صامتٓ لثواني ثم انفجر ضاحكا و هو يصفق جاعلا الجميع ما عدا جيمين يستغرب هو سكت و لكن لا يزال يصفق ثم قال بعد ان نظر لجيمين الذي نظر بدوره للارض
تايهيونغ : اوه نعم اخبار جيدة جدا اتعرفون اكاد اموت من الفرح و اطير مثل الطيور
بعد قوله هذا استقام مبتعدا عنهم
خارج للخارج بغضبهوسوك : ما به
تكلم موجها كلامه لشوقا الواقف قربه و الذي قال
يونغي : اظنه لم يكن يعلم و أيضا نسيت تلك المرة التي قال انه لن يسمح للاستاذ جيون ان يكون مع والده ...؟
هوسوك ضرب على جبينه و قال بسرعة
هوسوك : صحيح كيف نسيت هذا يالي من احمق
اما جيمين فبقي صامت يعرف شعور صديقه حاليا فالامر ليس سهل ابدا و خاصة ان يتزوج والدك الشخص الذي انت تحبه
.
.
.
.
.
.
.
.
.كان يسير متجها نحو مكتب والده و بقلبه عاصفة لاول مرة يشعر بمثلها هو تسأل بنفسه متى تعلق بالاستاذ جيون
هكذا و لماام انه من البداية كان يحب قرب الاخر و يتخد انتقامه حجة
مع ذلك هو اراد رؤية والده بهذه اللحظة
والاستفهام منه على الامرلذا فتح الباب و دخل ثم تقدم نحو والده المشغول ببعض الاوراق
و الاكبر حين راه استقام يقترب منه يحاول تبرير موقفه فمن الواضح أن ابنه علم بالفعل لكن من شخص غيره
لذا حين فتح فمه ينوي الكلام قاطعه الاصغر قائلا بجفاء
تايهيونغ : هل تحب الاستاذ جيون..؟
السيد كيم ابتلع ريقه الا انه اقترب و امسك بيدي تاي قائلا بثبات و هو ينظر مباشره نحو عينيه
جاعلا الاصغر يشعر بخناجر تخرج من عين والده مباشره نحو قلبه بسبب لمعة الحب التي بها
تايانغ : اكثر مما تتصور انا اعشقه بالفعل يا ابني و اسف لعدم اخبارك لكن كل شيئ حصل بسرعة و انا خفت من خسارته كونه اراد الإستقالة لذا اردت ان اصارحه بالموضوع بسرعة و لم اخبرك من البداية كوني خفت ان يرفضني و انحرج امامك كونك ابني الوحيد
لكن صدقني لم لكن لاتقدم له لولا عشقي و حبي الكبير به
YOU ARE READING
احببت استاذي
Véletlenحيث الطالب الجامعي كيم تايهيونغ يكره أستاذه جيون جونغكوك لسبب ما و لكن ماذا لو تحول الكره لألفاظ سيئة و بعدها للتحارش......؟؟ و ماذا ان تحول كل هذا لحب و هوس ..؟ في القصص العادية كلنا نسمع عن طالب يتنمر على طالب اخر لكن ماذا لو تنمر الطالب على استا...