"قف و تعال" حاول مساعدة الفريدو كي يعود للجلوس فوق الكراسي، كان الفتى ساجدا على الارض، لان الفريدو لم يرد من ىبه ات يغضب عليه

"يا ابتي" تشبث برداء الاخر الاسود "ان الرب لن يغفر لي خطيأتي"

"المخلص الذي ضحى بنفسه من اجل عباده.... كيف لن يغفر خطيئة مؤمن مثلك" ابتسم القس، "نحن بشر... و نمتلك اخطاءنا... و المؤمن عند الرب هو من يدرك خطأه و يطلب منه الغفران... و هو ييغفر له"

"يا ابتي ان ذنبي عظيم"

"ليس هناك ذنب عظيم او بسيط... الذنب يبقى ذنبا" مسح على وجه الفريدو "لكن العظيم ان نتدارك ذلك و نطلب الصفح"

"لكن يسوع لا يحدثني... لا يرد علي" انزل الفريدو رأسه، كان هناك شعور بالعار يتملكه

كان القسيس مندهشا، كيف ذلك، يحادث المسيح، نظر للمذبح، اين يقف الصليب مع جسد يسوع، كان وجه المسيح منيرا الان، الشموع اضيئة و خيل للقس ان وجه يسوع يبتسم، جفل بعجب، عاد ينظر لالفريدو

"تب الى الله يا فتى"

"لكني مغرم به"

"اذن ادعو الرب دوما... لا احد منا قد لا يقع في الخطيئة.... انها حلوة... جميلة.... فاتنة... و روحنا تعشق ذلك... لكن عليك فقط تذكر ان الرب ان تذكرته و طلبت غفرانه و جلست تناجيه سيغفر لك خطيئتك.. ليس الله قاسيا كي يحرمك حبك يا فتى... فقط كن مخلصا"

"هل استطيع ان ابقى وحدي..." طلب الفريدو

"بالطبع" ابتسم القس، لا يدىي اذ كان ما فعله صائبا او لا، فخطيئة الفتى ليست هينة، لكنه لم يرد ان يرى نور الفتى يتذبذب بحزن، ايمانه ان يقل

عاد ينظر لجسد الفربدو، كان يشع، كان ان يعتبره القس شفافا، و يكون روحا تطفو لتقف وسط النور

.
.

"لقد تذكرت ذلك الفتى" ابتسم بحزن، لقد بات لا يتوقف عن زيارة المكان، رغم مرور الكثير من الوقت.، ما يزال يطلب الغفران من الرب في تلك الكنيسة








يتبع.....

باقي فصل

ابي اخليه اعظم فصل كتبتو بالوات كلو، افجر كل طاقتي و افكاري و ابداعي فيه، شي فداخلي يحثني على ذا

اتمنى تكون مستعدين للفصل الاخير

ابي انوه لشي، المثلية، سموها مثل ما تبون، شذوذ، مثلية لوطية، يتغير الاسم لكن الامر واحد، حتى لو جبت حجج العالم كله، فهي جرام و ممستحيل يتغير ذا الحكم، في كل الاديان خاصة السماوية مذكور انها خطيئة عظيمة

و فذا الفصل اعدت ذكر ذلك، الفريدو كان خايف انو يكون واقع فالخطيئة و عرف انها خطيئة، القس ما شجعو يسويها بس هو كان ودو يقول، لو وقعت بخطيئة اطلب المغفرة من الله قد ما قدرت

و الفريدو مستمر في طلب الغفران، لانو مو قادر يتوقف عن ذيك الخطيئة

ذا بس

الدين لا يتغير، ما كان محرما بالامس لا يمكن ان يصبح حلالا اليوم، ذا مو بس لموضوع المثلية، كل شيء تقريبا

اما موقفي، فانا لا ادعمها ابدا، و لكن مو اروح اتهجم على واحد مثلي، الكلمة الطيبة شيء عظيم يا صديق، و بالنسبة لي ما اشمئز منهم، و كل واحد فطريقو

الشروط ٣٥ نجمة و ١٠٠ تعليق

ادعم

🗨🗨👈
⭐⭐👈








🤗🤗🤗🤗😘😘😘😘😍😍😍😍

ميلانوDove le storie prendono vita. Scoprilo ora