ENFP dark side

زاويتي الأمنه

مرحبا رفاق الحياة
لقد مر بعض الوقت
اعذروني على عدم نشاطي، حتى هذا الجزء لم استطع كتابته جيدا، لككني سأعدله في أقرب فرصه، اتركوا لي بعضا من الايجابيه فأنا بحاجة اليها.

ع بعد بضع الامتار تقع زاويتي الامنه
اقف بعيدة عنها لانها الان تتحطم ع بقايا قلبي، انها تؤلم حقا، لم تكن يوما الخيار الصحيح لكنني اجبرتها، اجبرت قلبي على حبها، الان لا نستطيع انا وقلبي الاحتمال، سيموت احدنا الما، او سنموت الاثنان معا، الان اشعر كأنني اثقل عبء ع ظهر هذا الكوكب، امقت هذا الشعور، لم على تجربة م اكره لم علي المرور به، لماذا لا يكون هناك طريق اخر, هل انا التي اضغط ع زر الالم هل انا السبب، لما لا يتوقف، لم لا اتوقف، اكاد اختنق الما، غلبت دموعي ع رؤيتي ، اعتدت ع الالم، بدأ يهدأ لكنني اوده ان يستمر، اود ان اعاقب نفسي لانني اتسبب بالالم اود معاقبتها لانها ضعيفه لانها خائفه،لانها متعلقه، اود معاقبتها لسذاجتها، لكل تلك الطفولة والبراءه، للعفوية وللمعة العينين وشغفها بالحياه، اودها ان تعاني لانها لا تستطيع التحمل، اي مستوى من المرض هذا، اود النوم فقط النوم، لا اريد الاستيقاظ، اوده ان ينتهي هنا، يكفي هذا القدر من الالم للجميع، لما لا استطيع التوقف، لم لا استطيع انهاء الامر، لماذا يستمر لماذا انا هنا عالقه استمر بالوقوع، خائفه من ان يلتقطني احدهم فأصبح عبئاً عليه، قلبي الان يود الخروج من صدري اود الذهاب الى مكان اخر اتضور الما للسلام اود الهدوء، يعلو صوت افكاري على انفاسي، اود سماع م احتاج, احتاج ان يذكرني احدهم بأنني مضيئه بأنني لست كتلة من خطوط الرصاص ع هامش ورقة، بأن ضحكتي مصدر سعادة لاحدهم، اود لاحدهم ان يحتضنني يحتضن افراحي واحزاني، جراحي وكل تلك المشاعر التي فشلت فشلا ذريعا ف احتوائها،ياليت شخصي المفضل يفهم مابي من تناقض ليته يقول لي م احتاج الى سماعه، هل هو حقا شخصي المفضل، لما اشعر انني اثقل عبء ع كتفيه، لم ينتهي بي الامر بإنفجار مقلتي من البكاء، لم اكثر التفكير وانا معه، آه ها قد اتت موجة اخرى من الألم.