املي في نجاحي

11 0 0
                                    

انا مريم و دي حكايتي قصتي اني بحب اقول الصراحة و لكن في نفس الوقت و لا عندي ثقة في نفسي و لا في الحواليا يعني في مثال في المدرسة بققي عارفة الأجابة و لكن ببقي مترددة في الآخر لإما بقولها لإما حد بيجاوب و تطلع نفس الإجابة و انا ببقي فكرة اننا غلط و تطلع صح او مثلن في الاجازة تقريبا مبخرجش حكايتي ابتدت لما بدأت اكبر و بدأ ماما و بابا يكونوا مشغولين عني مبقولش انهما مبيحققوليش حاجة بطلبها و تكون في اديهم و لكن مشغولين دة لأن ماما بتروح الشغل و بابا بيروح الشغل و اخويا الكبير بيشتغل و اخويا الوسط مشغول بصحابة بدأ يبقي معايا موبايل و تابلت و الأجهزة الحديثة من و انا في اولي ابتدائي كنت بستخدمهم في الألعاب المطبخ و خلاص بدأت ادمن الانترنت و انا في ثالثة ابتدائي بقي النت كل حاجة بانسبالي و هو البيسليني في الإجازة لأن انا كان بابا في الشغل و بيرجع بليل خالص و ماما بترجع الساعة اربعة العصر و اخويا الكبير بليل و الوسط بيلعب و انا البنت الصغيرة طبعا افتقدت ان انا يكون عندي اخت تسلسيني و تفضل معايا و اتربيت وسط ولاد و تعودت علي عادتهم و بقي لعبي انا و اخواتي هو المصارعة وبقيت اعرف اضرب كويس لكن لما ابتديت اكبر مفيش خد بيهتم ابتديت ادمن النت بطريقة فظيعة لدرجة ان انا مبقتش أابل حد و بعد في الاوضة علطول بقي يومي بالعكس يعني ابتديت اسهر الليل كله و انام الساعة تالته العصر و اصحي الساعو واحدة بليل تهربا من واقع الوحدة بقيت اابل بابا او ماما بالصدفة في البيت و بتمر الايام و بفضل علي الحال ده لحد ما تيجي الدراسه


هحكلكة ايه البيحصل في الدراسة بكرة باي

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Jul 13, 2018 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

املي و طموحيWhere stories live. Discover now