بداء اليوم بصوت الملك الذي يصرخ و الحراس الذين يركضون بسرعة حول القصر ويقولون: "أختفى الأمير ليون!"
.
نزل الجميع لغرفة الاجتماعات بسرعة بعد أستيقظهم بسبب الصراخ و الحراس بالقصر.
ألكسندر: "أبي أين ليون!؟"
ليان: "هل صحيح ما سمعناه!؟"
رالف: "أين هو!؟"
ليونيل: "أغلقوا أفواهكم يا أولاد العهره!."
صرخ الملك بغضب و عيناه الحمراوتان لا تفسر.
*كيف حصل هذا!؟ يختفي أبني من سريري وأنا نأم بجانبه! اللعنة خطتي فشلت!! اللعنة اللعنة!!*
في مكان أخر في ذالك المكان المظلم و المرعب كان ذالك الملاك يبكي ويتأوه بشده.
؟؟؟: "اللعنة! أريد أن أتي بداخلك أهههه~"
ليون: "مممممههههههه!!!!" الفتى يحاول الكلام ولكنه لا يستطيع بسبب القماشة الزرقاء التي على فمه وواحدة أخرى على عيناه ويشعر بأن ذالك الشيء بدخله يخترقه ويكسر داخله.
؟؟: "هل تريد الكلام؟" قال ذالك الشخص الذي أسرع من دفع قضيبه داخل الصغير الذي يبكي بدون توقف.
أبعد الشخص القماشة عن فم ليون وقبل أن يقول أي شيء قام بتقبيله
عض ليون على لسان ذالك الشخص الذي يغتصبه بدون رحمة ثم قال ودماء لسان ذالك الشخص تخرج من فمه هو أيضاً:
"كيف تجرأ وتلمس أحد من العائلة الملكية!؟ أيها اللعين أتركني!!..".
لا شيء يسمع غير صوت ذالك الكف الذي قامت فيونا بضربه ل رالف.
فيونا: "رالف!! أنا أعرف بأنك مجنون ولكن ليس لهذه الدرجة أيها المعتوه! هل تريد بأن يقوم والدك بقطع رأسك عديم الفائدة!؟"
صرخة فيونا بوجه رالف وأخوته يشاهدون
مريانا: "هل فقدت عقلك!؟"
قالت مريانا بغضب.
ألكسندر: "أين هو ماكس!؟ لقد أخذ ليون وهرب صحيح!؟ وأنت أتفقت معه يا أيها الأحمق!."
كان رالف واقف ويتلقى الأهانات ولكنه سعيد لقد أستطاع أنقاظ ملاكه، ولكنه للأسف لا يعلم ماذا يفعل ماكس لأخيه الأن!.
"توووققففف!!!" صرخ ليون وهو يبكي بألم ويحاول أن يبعد عنه ذالك الشخص الذي ينتهك جسده
؟؟: "ششههه... تنفس لا بأس ستشعر بتحسن." كل ذالك الشخص وضم ليون لصدره بلطف
ليون: "تووققفف!! أرجوك! مؤلم!! د-داخلي ي-يتقطع!!" قال ليون بألم وبكاء.
؟؟: "حسناً سأبطئ..."
قال برفق وهو يقبل رقبت ليون بتوحش.
؟؟: "اللعنة سوف أتي!!."
ليون: "أهههه!!!" أتى ذالك الشخص بداخل ليون للمرة السابعة.
سقط ليون على الأرض وهو يلهث و القماشة نصفها سقطت على خد ليون ليظهر شكل ذالك الشخص ولون توسعت عيناه عندما نظر إليه.
و بصوت خافت قال:"م..م...ماك..ماكس!؟"
رالف: "أنا لا أعرف توقفوا عن سؤالي!!." قال بغضب وتوتر
ليان: "كيف لا تعرف وأنت أتفقت معه على أخذ ليون أين ذهب!؟."
رالف: "لا أعلم! أنا لا أجده بمكان ما أتفقنا أن نلتقي!."
فيونا: "رالف! أنت تهدر الوقت أرسل مجموعة من الحراس ليبحثوا عنهما حالاً!" قالت فيونا بحدة.
أستيقظ ذالك الفتى على سرير باللون الأصفر ولكنه لم يملك أي ملابس ويده اليمنى مربوطة بسلاسل حديدة بيد السرير
.
.
.
(أدري أنوا البارت قصير بس عندي شويت مشاكل ومو قادرة أكتب كثير أتمنى تتفهموا)
🌹😔
وليم 👆🏻
YOU ARE READING
أخوتي ال 8 وقعوا بعشقي! 🔞
Fantasyالقصة ياوي! يعني boy × boy هل بحياتكم سمعتم عن أمراء و أخوة بالدم يعشقون أخاهم ذو السابعة عشر و يتمنون أن يمتلكوا جسده و عقله! و لكن ماذا عن الأب!؟ هو واقع بحب أبنه ذو السابعة عشر أيضاً!؟ كيف و لماذا!؟ تابعوا الأحداث لتعرفوا! أتمنى الكل يدعمني و ذي...
