نضرت له بعينان يملئها الغضب والدموع وبصعوبه اردفت من بين شفتيها:حتئ للهوس حدود ان الذي يحدث بعمره لن يكون حباً او عشقاً او هوساً انتَ...تدمرني الان انتَ تسحبني لعالمك المظلم اترئ الذي تفعله انا مجبره علئ اطاعتك لاجل حياتي فقد حدق بها بجمود وبملامح قاتله وكأن كلماتها تغرز بقلبه كالسكاكين وهز رأسه لها بنعم بعد تحديق دام طويلاً في عينيها:انتِ مجبره وستبقين كذلك ولطالما كنتي كذلك ولدتي لتكوني بأسمي ...انا فقد من يملكك بيرلا لاغير للكاتبه: زهراء اياد وقت التنزيل عام:2023 السبت ،1 يوليو الروايه مكتمله *غير مسموح لكل شخص باخذ الروايه دون اذني والا سيتعرض لمسئله قانونيه ابرئ نفسي من كل ذنباً عن ما تقرأوه في الروايه فكل شخص مسؤل عن نفسه