في بعض الأحيان نثق بشخص و نتعلق به و بصورته المضببة ثقة عمياء دون التفكير في العقبات. الى حين يسقط ذلك القناع ليظهر الجوهر الحقيقي و في بعض الأحيان نسيء الفهم و نظلم الآخرين و نحكم عليهم فقط من القشرة الخارجية دون التعمق في معرفتهم. الى ان تأتي لحظة الإدراك و ينهشنا الندم. التي لا رجعة فيها. و نفكر اخيرا في ما تسببناه بسبب الأنانية. هذا هو الإنسان معمي. إما ينساق وراء الأحكام المسبقة او يكون ساذجا بلا شخصية. هل هو حقا كذلك؟ هل من الممكن إصلاح ما افتعله من فوضى؟ قصة عن محققة و هاكر محترف كريستوفر دي فريز لويزا برانتن ملاحظة: هذه محاولتي الأولى في كتابة الروايات. لذا ارجوكم في حال وجود خطأ أو خلل في السرد او في الإملاء ارجو ان تخبروني. اتقبل جميع الآراء الصريحة و لكن لا أقبل اي تعليق يسيء الى الكاتبة او احد الشخصيات. صاحب التعليق المهين سيتم الابلاغ عنه. و شكرا. القصة من محض الخيال و اي تشابه في الأحداث سواء كان في الحياة الواقعية او احد الروايات الأخرى فهذه صدفة. لا احلل سرقة الرواية و ان اردت الاقتباس ارجو الاتصال بي اولا
5 parts