mafia boys | ON

De ONLYJin

5.7K 380 588

" لكن عيوبي تُكتب كعُمق دفتر مُميزاتُك " " حاولتُ نسيانُك ، فنسيتُ النسيان ولم أنساك " Mais

المُقدمة
1. مهمة
2. إختِطاف
3. تعارُف
4.تغيُر
5.هُروب
6.وَعد
7.بِداية
8.وَهم
9. هَدَف
10.أُمنية
11.قِلادة
12.صِراع
13.رَغبة
14.بَين لَحظة و لَحظة
15.مواجَهة
16. شُرور
17.وَداع
18.يأس
19.لَمسّة
20.ضَياع
21.عَودّة
23.تَمَسُك
24.عُشاق
25.صورَة
26.رَعشه

22.أمَل

170 9 6
De ONLYJin

فوت كومنت فضلًا✋🏻



-
-
-
-













+نانون+


كنتُ أنظُر لمُغلف هذه الرِسالة ما زلتُ مُتوترًا مِن قِراءة المزيد مِن حديثهُ لكنٍ في الوقت ذاتُه مُتشوق كثيرًا لتكملة ما يُريد قوله لي!
فتحتُ المُغلف و تبسمتُ لمُقدمة حديثه!

" يا ذو الغمازات ، اليوم هو الخامس و الأخيرة أعتقد الذي ستكون مُنومًا بِه ، فعلتُ الكثير فعليًا في هذه الخمسُ أيام و في الواقع لستُ عالمًا كيف و مِن أين سأُكمل و بـِماذا سأبدأ فهُناك الكثير مِن الأمور التي حدثت في نومك آه نانون..

أُريدك أن تتأكد إنك لست و لم تُصبح مِن العابرين فهُم قد مروا علي بينما إنت مررت مِن خِلالي ..
لذا لتعود لحياتُك كما في السابق و قوم بإرجاع نانون المُحامي الذي يُهابه الجميع ولا يخافُ أحدًا أرجوك لا تبقى هكذا لرُبما يأتي الوقت الذي سنرجع بِه لبعضنا البعض فجاءة أريدك بإفضل حال لإنك تُهمني جدًا نانون ..

آه صحيح يوجد أمر أود أخبارك بِه ، عِندما مكثتُ في منزلُك كنتُ أستعمل أشيائُك و أنام فوق سريرُك و كذلك كانت خِزانة ثيابُك هي خِزانتي لذا قمتُ بأستخدام ثيابُك حتى قمتُ بإخذ هودي أسود لي أجل هو فعلًا أصبح مُلكي ، و صحيح! تعلم أعتذر مِنك لم أقوم بِغسل الثياب اللولتي قِمتُ بارتدائها بِسبب إني هو في الواقع.. لا أعلم كيف أقوم بِتشغيل آلة الغسيل لذا لتفعل ذلك بالنيابة عني ، أعلم إنك تضحك الأن و تقول لِذاتُك كيف لشخص يعمل في المافيا أن يكون بِمثل هذا الغباء لكن ليس مُن شأنُك !

و أخيرًا أريد أخبارُك بِشيء أخيّر أبقيتُ ثلاث سجائر في المِنفضة لم أقوم بِسحب سِوا نفثة مِنهم لذا لتفعل ذلك أنت فيبدو لي إنك أصبحت مُدمن للسجائر ، و لرُبما أجل فعلتُ ذلك كما تُفكر أنت بِسبب أنها قُبلة غير مُباشرة مِني لك ، لتنتظر لحظة لقائُنا المجهولة حتى أقوم بإعطائُك عدد قُبل لا يُحصى و أفعل ما أخبرتُك بِه نانون ..
إبقى بِخير مِن أجل اللقاء..
و أخيرًا أجل ما زلتُ أهواك.. "
أنهيتُ الرسالة ضاحكًا مُبتسمًا مُقبلًا أياها ثُم شممتُها و أستقمتُ أستدير في أنحاء الغُرفة سعيدًا بالذي قدّ قراءته ، هو يقول إنهُ ما زال يهوني و ترك لي سجائر مِن أجل أن أحصُل على قُبلة بطريقة غير مُباشرة هو علاجيّ و لا أود شيء سِواه! هو حقًا كفايتي و أكتفائي!
رميتُ بِجسدي فوق سريري مُعانقًا وسادتي و بيدي الرسالة و أقوم بِضرب السرير بِقدمي مُبتسمًا صارخًا بينما أكتم صرِخي بوسادتي لِطرُق أحدهم الباب ثُم أعتدلتُ بِجلستي لأسمح للطارق بالدخول..

كان بيرث لينظُر لي مُبتسمًا ناظرًا للباب بعد أن أغلقه لأنظُر لهُ مُستغربًا ثُم جلس نحوي على السرير لأجلس مُتربعًا واضعًا في حجري وسادتي الصغيرة التي أُعانقُها عِند نومي كان بيرث مُتوترًا يفرك يداه و بقيتُ أنظُر لهُ مُستغربًا ماذا يحدُث معه؟ بقيتُ أنتظره ليبدأ حديثه تقريبًا خمسُ دقائق لكنه لم يفعل! ماذا يحدُث معهُ هذا؟

" إذًا؟ في أي لحظة ستبدأ أخباري ماذا وراء صمتُ هذا؟ "
قلتُ بعد أن لعقتُ شفتاي لينظُر لي مُبتسمًا

" حسنًا الأمر هو آه نانون أنتظر لماذا مُتوترًا معك و كأنك شيمون و اللعنة أن كان هذا توتري معك فكيف سيكون بِرفقة شيمون!! آه آه نانون "
قال مُتذمرًا لأغلق عيناي لأهز رأسي على حركاته

" ياه بيرث تحدث ماذا أقلقتني يا لعين!"
قلتُ ليتنهد بِصوت عالًا ثُم إقترب لي مُمسكًا بيداي لأنظُر لهُ مُستغربًا

" حسنًا بعد أسبوعين ماذا يُصادف؟ "
قال مُتسائلًا لأهز كتفاي بعدم فِهم و معرفة !

" في الواقع لستُ أعلم
ماذا يُصادف؟"
قلتُ مُفكرًا ثُم عاودت سؤاله ذات السؤال ليضرب جبيني بيده اليُسرى لأُجعد ملامحي مُتألمًا فحقًا كانت ضربة مؤلمة قليلًا لشخص مُنوم في المُستشفى لخمسُ أيام!

" حسنًا يُصادف ذكرى إعترافُنا لبعضنا البعض لذا أود أن أقوم بِفعل شيء مُميز بذلك اليوم لأجعلهُ أكثر تميُزًا و أُريد مُساعدتك؟ "
نبس بيرث لأهز رأسي مُستمعًا لكن للأن لم أفهم بماذا يحتاج مساعدتي و لم أسأله لا أود مُقاطعته في الواقع

" حسنًا أريد أن...أريد أن أتقدم لهُ أريده زوجًا لي ليس حبيبًا و حسب "
قال ذلك ليستقيم فاتحًا باب الشُرفة ليخرج و يقف ناظرًا للشُجيرات التي يُداعبها نسيم ليلي بسيط فالأجواء ليس باردة هذه الليلة لأخرج لهُ جريًا و قمتُ بِلفه لي لأبتسم مُعانقًا إياه

" حقًا؟ أنت جاد في هذا؟ بالطبع بالطبع سأفعل ذلك و بكُل سعادة بيرث أنت فقط لتُملي علي ما تود مِني فعله و تعلم لا لا أنا سأقوم بِحجز مكانًا لكُما سيُذهلُكما هذه ستكون هديتي لكُما و لا تنطق بِحرف أترك التجهيزات كُلها علي أنت فكر فقط بماذا و كيف ستُخبره "
نبستُ مُتحمسًا سعيدًا مُعانقًا إياه مرتًا أخرى فحقًا هُم من أعز أشخاصي في هذه الحياة و دومًا ما أتمنى لهُما حياة جميلة مليئة بحُب و سعادة تغمرهُما للأبد!

" لا نانون ليس هذا ما أوده مِنك فقط أريدك أن تُرشدني على كيف سأبدأ و حسب!"
قال لأقوم بِضرب كتفه بِخفه هازًا رأسي رافضًا

" غدًا سأعود لعملي لذا بعد ذلك في المساء عِندما أعود للمنزل سأقوم بالتحدث لشخصًا أعرفهُ لدّيه مُنتجع جميل جدًا سأقوم بِحجزه لك في اليوم الذي توده و لا تكترث أمر شيء لكن أرجوك لا تتحامق و تُفكر بإن هذا خاطئ و لا تود تكلفتي أنا سأكون سعيد لرؤيتكُم سُعداء و مِن أجل كيف ستُخبره هذا أكر سأُدربُك عليه لا تقلق مُن هذه الناحية آه بيرث ما زلتُ لا أصدق ما قلته أقسم أن هُناك سعادة و حياة تغمرُني يالهي تبًا لكُما.."
قلتُ ليبتسم لي هازًا رأسه

" آه نانون لا تفشل في أن تكون الأفضل دائمًا مِن بين جميع الأصدقاء "
نبس لأبتسم لهُ مُحركًا حاجبيي بخُبث ثُم قام بِرفع إصبعهُ الأوسط وغد حقًا هو وغد!





+لويس+

إتصلتُ ببيرد و أخبرني إنه سيأتي لنسهر سويًا و حقًا ها هو قد وصل للفندُق خاصتي فالأن هو مُكتظ بالزبائن و نحنُ جالسين في الطابق العلوي و تحديد بمكتبي و الذي بِه نافذة كبيرك تطِل للأسفل بُسبب كونه كبيرة و شفافه فقد أرى كُل ما في الأسفل بينما أنا جالسًا وراء مكتبي ..

" بيرد أين كُنت مِنذُ أيام؟ و لماذا لم تتحدث لي؟ "
قلتُ بينما هو واضعًا قدمهُ فوق الأخر و يتجرع النبيذ لينظُر نحوي مُتنهدًا

" امم نانون كان في المُستشفى في الواقع هو كان بين الموت و الحياة"
قال بيرد لأبتسم بِشدة ثُم إعتدلتُ بِجلستي

" و كيف حدث ؟ يُمكننا أن نُنهي حياتُه حتى نجعل ذلك اللعنة يظهر فمِن الواضح إن أخيك هو أهم ما في كون ذلك الخُردة! لذ..-"

" بالطبع لن نفعل شيء هكذا ! صحيح أني لا أُطيق نانون لكن لا يُمكنني إذيته بهذا الشكل بعدما رأيتُ خوف والداي عليه ثُم نانون قد تحسن و عاد لمنزلهُ"
قال مُقاطعًا أياي لأرف حاجباي مُستغربًا ثُم ضحكتُ ساخرًا

" بربُك! الأن خائف على مشاعر والديك؟ كم هذا مُضحك؟ أيها الأحمق أنت شاركت في محاولات لقتله بِرفقتي أولست!!!! لستُ عالمًا كيف أنت مُكون ساعة تود قتله و التخلُص مِنه و تقول عنهُ كما لو إنه شوكة في حلقُك و بِساعة أُخرى تقول لا لويس لا يُمكنني قتله فأبي و أُمي يخافان خسارتهُ يالهي سأبكي حقًا قد تأثرتُ كثيرًا اللعنة عليك بيرد ! "
نبستُ واقفًا شادًا أياه مِن ياقته لاكمًا إياه ليقوم بِلكمي راميًا إياي على الأرض رادًا لي لكمتي!

"آه لويس كم أنت مجنون؟ صحيح أني اتحدث بذلك لكن لن أقوم بِقتل أخي في حالته تلك لن أغدر بِه بهذه الطريقة لرُبما يُمكننا فعل شيء أخر لتُركز قليلًا و لا تجعل كُرهك لڤينوم يفعل بِك ما هو سيء كُن عاقلًا قليلًا!"
نبس لينزِل دي ضاربًا رأسي بِخفه لأُبعد يده عني ساخرًا

" أنت هُنا الأحمق بيرد أنت و حسب! أغرب عن وجهي لا أود رؤيتك ! إذهب يا كُتلة الحنان لتُعانقك أخيك الصغير هيا هيا"
نبستُ طاردًا إياه فحقًا جعل ضغطي يرتفع بهذا الهُراء الذي يتحدثه! ليستقيم بعد ذلك راميًا الكُرسي خارجًا مِن مكتبي مُغلقًا الباب ورائه بِقوة لأستقيم ضاربًا يدي على سطح مكتبي بِغضب شاتمًا إياه





+في اليوم التالي+

+اوم+


ليلة البارحة كانت مليئة بالأمور المُسلية أنهينا لعب الساعة الرابعة فجرًا فأصبحنا نتسابق على الفوز مِثل تلك الأيام التي كُنا نتسابق بِها أنا و جيمي على من أكثرُنا أجرامنا شعرتُ بهذه اللحظة و كأني أصبحتُ عاقلًا ! لم يعود يُهمني القتل لكن ما زال يُهمني إنتقامي و هذه المرة لن أتدخل فأصبحتُ أُفكر في طريقة و لرُبما أجل بدأتُ أنضج كثيرًا للحد الذي إقتربتُ على إنهاء ڤينوم فبعد إنتقامي سأُخرج باوات سأُحييه لعيش أيام سعيدة بدلًا مِن تلك

لأكون صادقًا باوات قد خرج عِندما كنتُ في منزل نانون عاد باوات الذي لديه مُحيط ضئيل و يعيش بين عائله صغيرة و التي مُكونه مِن ثلاث رِفقة و حبيب
عِندما ناموا مارك و جيمي و سي بقيتُ جالسًا في غُرفة نوم مارك فهُم في غُرفة المعيشة نائمون لذا طيلة الوقت أُفكر بنانون و أتخيل ردة فعله هل قرأ رسائلي؟ هل إستخدم سجائري أم قام بِتشغيل الغسالة كما وصيت؟ ماذا كان موقفه مِن أخذي للهودي خاصتُه؟

و ماذا عن نظرتُنا الخاطفة تلك؟ هل تأكد إنها حقيقة؟ هل يُفكر بِها مِثلي؟ أريده! أنا بِحاجته..
أتوقه و أشتاقه كما لو إنه كُل ما في دُنيتي و هو حقًا كذلك.. أود تقبيله و مُعانقته أريد أن أحِس بِه كـحبيب دون خوف مِن أي شيء أريد تقبيل كُل أن بِجسده و هو عالمًا إني حبيبًا و لستُ شخصًا يوده لأمور جنسية..

نظرتُ لساعة يدي إنها التاسعة صباحًا نهضتُ لأقوم بِتحضير القهوة السوداء فهذه واحدة مِن العادات التي إكتسبتُها بِسبب نانون فمنزلهُ كان مليء بأنواع القهوة الكثيرة..

حضرتُ قهوتي و دخّلت لغُرفة المعيشة كانوا هم الثلاثة نائمون على الأرض لأقوم بِضربهم واحدًا تلو الأخر بِقدمي حتى أيقظهم فلرُبما تأتي تلك الفتاة التي أخبرنا عنها سي بأي لحظة!

" هيا لتنهظوا ! "
قلتُ ليستيقظ مارك ناظرًا لي بِشعر مُبعثر ثُم أستقام ليجلس على الأريكة المُجاورة للتي أنا جالسًا بِها

" آه مِنذُ متى أنت مُستيقظ؟"
قال مارك فاركًا عينه لأقوم بُتجرُع رشفة مِن القهوة

" لم أنم بعد "
قلتُ ليستقيم رافعًا ذاتُه قليلًا مادًا يداه ثُم سار نحو الحمام و خرج على رقبته مِنشفه لييتسم لي ثُم دخل نحو المطبخ

" سأقوم بتحضير الفطور لتوقظ هذا الثُنائي اللطيف أنظُر لهُما كيف ينامان بأحضان بعضهُما البعض "
قال ضاحكًا لأنظُر لهُما مُبتسمًا

" أجل و لا يودان إخبارنا بِهذا لستُ أفهم أين السرية بُعلاقتُهم أن كلن بالأمس جيمي يُقبل سي هل رأيتُه؟ "
قلتُ بُصوت عالًا ليضحك هو مُهمهًا لي ثُم إعتدلتُ بجلستي و وضعتُ قدمي اليُسرى فوق اليُمنى

" أجل تبًا لهُما لرُبما فكروا كما لو إنا غارقين بالخمر "

" تعلم مارك هُم بِالأمس لم يغرقوا بالخمر مِثلما بل غرقوا بِرحيق شفاههم
هيا هيا لتستيقظوا أيها المؤخرة أنت و هو"
قلتُ ليستيقظ سي و يوقظ جيمي ثُم ذهبوا سويًا للحمام لنضحك أنا و مارك

خرجوا بعد مُدة ليبدأن بترتيب الغُرفة كان الهدوء يحتلُ الغُرفة فأنا أحتسي قهوتي و جيمي يُعاون سي في ترتيب الغُرفة و مارك ما زال يُطهي الإفطار فهو قرر إعداد اومليت ، كنتُ أتنهد بين اللحظة و الأُخرى
و فجاءة يطرُق الباب لينظُر جيمي لي رافعًا حاجبهُ

" جيمي لتفتح الباب "
قلتُ أمرًا إياه قبل أن يفعل لي ليرمي بالوسادة على الأرض بِسبب أني قد سبقتُه في هذا

" حسنًا
سي محبوبي لتفتح الباب"
قال جيمي ليبتسم سي ساخرًا ثُم نظر نحوي

" بالطبع
مارك لتفتح الباب "

" تبًا لكُم جميعًا "
قال مارك صارخًا ليذهب هو ليفتح الباب ضحكنا نحنُ الثلاثة ليُكملوا ما كانوا يفعلونهُ ثُم أستقمتُ نحو المطبخ أريد أن أضع الكوب و أيضًا أود أن أُلقي نظرة حول ما يفعلهُ مارك
و نظرتُ نحو الباب كان مارك فاتحًا الباب مُتصنمًا نظرتُ لهُ مُستغربًا

" سي لتأتي لرُبما هذه قريبتُك "
قلتُ صارخًا لإقترب مِن مارك مُبتسمًا للفتى و الفتاة الصغيران ثُم هززتُ رأسي للمرأة الواقفه لأُمسك بيدي مارك ساحبًا إياه نحو المطبخ بعد ما أتى سي

" أهلًا هانا "
قال سي مُبتسمًا لأقوم بُصفع مارك مُحركًا يدي نحوه

" ماذا حدث لك فجأة؟"
قلتُ مسُتغربًا ليُهز رأسه نافيًا مُبتسمًا بِكذب

" لا .. لا شيء "
قال مُتنهدًا لينظُر نحو الطعام ثُم قام بِتطفئة النار و بدأ يسكب الطعام في الأطباق لأُقرر مُساعدتهُ ، آتى سي كذلك و قام بأخذ الأطباق لتأتي فتاة صغيرة تبحث بأعيُنها لأنزل لمُستواها مُبتسمًا

" عن ماذا تبحثين؟ "
قبتُ مُتسائلًا لتُنزل رأسها للأسفل خجِلة

" أريد الماء "
قال بِكامل الغُنج لأضحك بِصوتًا عالًا لأحملُها و ذهبتُ لجلب كوب ماء لها ثُم إرتشفت رشفة صغيرة و نظرت ألي مُبتسمة

" ما هو أسمُكِ؟ "
نبستُ سائلًا إياها لينظُر مارك أليها مُبتسمًا

" أنتِ ميا أليس كذلك ؟"
قال مارك مُمسكًا بيدها مُقبلًا راحة يدها الصغيرة لأنظُر لهُ فاهمًا ما سبب إنقلاب حالُه

" أنا مارك و هذا ڤي..-"

" أنا باوات "
قلتُ مُقاطعًا مارك لينظُر نحوي مُستغربًا ثُم تبسمت لي واضعة يدها على فمي لأبتسم

" هيا هيا لنذهب حتى نأكُل "
قلتُ لميا ثُم ذهبتُ لأجلس أمام هانا و جيمي قُرب سي بينما كُرسي مارك فارغ لم يأتي بعد ، بدأتُ وحدي في تناول الطعام بينما جيمي و سي يتحدثان لهانا

" ياه مارك أين أنت نحنُ لم نأكُل بعد مُنتظرين صاحب المنزل حتى يتفضل و يأتي "
قلتُ صارخًا بينما أمضُغ لقمتي ليأتي هو مُبتسمًا إبتسامة باهته

" مِن الواضح جدًا إنك لم تأكُل "
قال مارك ساخرًا لأرفع حاجبي لهُ



+مارك+

يالهي لستُ مُصدقًا إن هانا هُنا في منزلي ! و الأن هي جالسة على طاولة طعامي لم أتوقع هذه اللحظة في الواقع و لستُ مُصدقًا هذا ! هي.. هي قد إنفصلت عن ذلك الخُردة.. كنتُ مُرتبكًا تمامًا حزينًا لا أستطع أن أبتسم حتى ثُم غسلتُ وجهي و ذهبتُ نحوهم عِندما سمعتُ صوت باوات ينده لي

بدأوا بتناول الطعام بينما أنا أنظُر لهانا بينما هي تُطعم ميا ثُم تبدأ بإطعام ويليام هُم تؤام لذا لرُبما صعبًا عليها تبًا لطليقُها الأخرق كيف يُفرط بِفتاة مِثلها..

" كيف حالُك مارك؟ أشتقتُ لك كثيرًا كيف تُسير حياتُك ما بعد التخرُج؟ "
قالت هانا ناظرتًا نحوي ليسعُل باوات فجاءة نظرُ نحوه فهمتُ ما سبب سعلة باوات هذه ليستقيم جيمي مُسرعًا و يجلب الماء لهُ لأبتسم ناظرًا نحوها

" أني بخير تمامًا عملتُ في تخصصي لفترة في شركة ثُم قررتُ العمل بمُفردي في مكان يُخصني "
قلتُ لتبتسم هي لي ثُم نظر سي نحوي

" من أين تعرفتي عليه هانا؟ "
قال سي بينما هو ينظُر لهانا لتبتسم

" هو صديقًا لي مِنذُ أيام الجامعة.."

" لتشرب باو هيا "
قال جيمي ليُشرب هو باوات بيده ثُم ضحكتُ على حالهم و بعد ذلك أنهينا الطعام و قام سي بِغسل الأطباق بِرفقة باوات و بعد ذلك ذهب كُل مِن جيمي و سي حيثُ لا نعلم فقد طلب مِني سي على أن أخذ هانا للمنزل و كونه مفروش سيتعين علي أخذهُ لها فورًا




+جيمي+



بالأمس أخبرتُ سي على أننا سنخرُج في موعد و هذا ما سيحدُث اليوم لذا ذهبنا أنا و سي بعدنا طلب سي مِن مارك على أن يأخُذ هانا و مِن ثُم خرجنا أريد الذهاب لمدينة الملاهي لطالما سمعتُ عنها في صِغري لكن لم أقوم بِتجرُبة أي مِن ألعابها فليس لدي عائلة ستُلبي رغباتي و بالطبع لا يُمكنني طلب شيء هكذا لرِجال مافيا أهم ما لديهم في ذلك الوقت كان كيف يُدربوني على أن أصبح فردًا مِنهم
وصلنا للملاهي ليضحك سي ناظرًا لي لأنظُر لهُ مُستغربًا لأسألهُ ما بِه

" أنت ثلاثيني و أنا سأدخُل عامي التاسعة و العشرون عمَ قريب و سنلعب بهذه الأن؟ "
قال لأهز رأسي مُبتسمًا ثُم أمسكتُ بيده و دخلنا حيثُ المكتب الذي سنبتاع مِنهُ السِوار الذي سنلعب بِه ما نود

" حتى و أن أصبحتُ أربعيني سأتي بِك لهذا المكان حتى نُجدد بِه ذكرياتُنا التي سوف نصنعُها الأن "
نبستُ مُقبلًا يده التي شادًا بِها بِقبضتي ليبتسم لي بأعيُن لامعه ثُم حرك شفتاه بِكلمة ' أحبك '

" ماذا لم أسمع! "
قلتُ ليضحك ثُم ضرب كتفي بيده الأخرى لنطلُب مِن الفتاة التي إقتربنا لها سِوارين و دفعتُ النقود ثُم ذهبنا لنبدأ باللُعب كان هُناك سفينة ضخمة بِها أُناس يصرخون و البعض الأخر يضحك لذا وددتُ تجربتُها و عِندما إنتهى دورهم صعدنا نحنُ و مجموعة فتيه و فتيات ثُم وضعنا الحِزام و تمسكتُ بيده اليُمنى و بيدي اليُسرى سأُصور لحظتنا هذه

" يا جيمي لا تُصور كُن حذرًا "
قال خائفًا فللتو بدأت اللعبة لستُ عالمًا لماذا خائف علي لهذا الحد!

و عِندما أصبحت اللعُبة أسرع بدأنا نضحك و هو تمسك بي جيدًا ثُم قبلتُ رأسه و طبعًا هذا كُله شهدت عليه كاميرا هاتفي المُشغله
و بعدها لعبنا بالقِطار المشهور عالميًا على ما أعتقد و كان مُمتعًا للحد الذي لا يُمكنني وصفه بينما سي لم يُعجبه فهو كان خائفًا جدًا بِه كُنا هذه المرة عكسُ بعضنا البعض هو يصرُخ خائف مُستمتع بينما أنا أضحك مُستمتعًا

ثُم لعبنا في لُعبه أحصنة و واحدة أُخرى أرجوحة كذلك هاتان اللعبتان جميلتان جدًا كان الأمر مُمتع ثُم جلبنا أيسكريم و على حِساب سي و بعد ذلك أكملنا لُعب بقية الألعاب حتى الساعة العاشرة مساءًا و بعد ذلك صعدنا للسيارة

" آه لا أود العودة للمقر بعد لنبقى قليلًا نتجول في شوارع بانكوك بينما نحنُ نستمع للأغاني "
قال سي بينما أنا أقود لأنظُر نحوه مُجعدًا ملامحي

" لحظة إنتظر! و من قال لك إننا سنعود للمقر أساسًا! لدي معك حِساب مُهلك لكنهُ أكثر مُتعة مِن الملاهي "
قلتُ ليضرُب كتفي ثُم زِدتُ سُرعتي ليضحك

" بحقُك جيمي آه "
نبس لأهز رأسي

" بالطبع سنفعل ذلك سنذهب لفندُق و نفعل ما نود ثُم سنتعشى فنحنُ لم نأكُل مِنذُ فطور مارك و بعدها ماذا نفعل همم.. نُكمل؟"
قلتُ لأضحك بِنهاية حديثي ثُم قام ببِفتح نافذة السيارة العلوية و أخرج نِصف جسده مُستمتعًا بالنسيم الخفيف الذي بدأ بمُداعبة شعره و عِندما شعر بيدي لامست قدمه عاد مُسرعًا لمكانه لأضحك بِصخب

وصلنا بعد ذلك للفندُق الذي حجزتُ ِه غُرفة في وقت سابق و صعدنا لغُرفتنا كنتُ مُتلهفًا فمنذُ مُدة لم ننم سويًا و في الواقع و لأقول الحقيقة أني مُشتاقًا لجسده كثيرًا..

دخلنا لغُرفتنا و بدأ يتفحصُها ثُم نظرتُ نحوه مُتنهدًا بِصوت مُثيرًا بعد الشيء يبتسم هو و يقترب مني مُحاوطًا عُنقي ثُم قمتُ بِعض شفتاي و إبتلعتُ ريقي ليبتسم هو عاضًا لِسانه الذي قد أخرج مُقدمته ثُم قمتُ بِحمله لأعتليه راميًا إياه على السرير

" ماذا تُحاول فعله بِحركاتُك هذه؟ هل تُريد أن تُثبت لي إنك مُغري للغزل مُثيرًا للقُبل؟ حسنًا أنت أكثر من هذا في الواقع فحُسنك أسرني و أثارني "
نبستُ مُقربًا وجهي مِن وجهه مُبتسمًا لهُ لاهقًا أرنبة أنفه ليُحرك رأسهُ مُبتسمًا

قمتُ بِخلع ثيابُنا لأبدأ بُلعق عُنقه كنتُ أُقبلهُ بِتمهُل أريد أن أستمتع بليلتُنا هذه حتى اللحظة الأخيرة مِنها لذا فضلًا أيها الليل لتُطيل كما شئت فدعني أستلذ كمَ أود..

كنتُ مُشتهيًا لتقبيله و كأني أود سحب روحه لفمي كنتُ جامحًا و هو ليس أقل مِن بل أنهُ بدأ يُثار فهو كان يحتك بأسفلي و أنا رحبتُ بِهذا الإحتكاك بِكامل الحُب و الودّ..
قُمت بِتشابُك أيدينا و بدأتُ أتحرك فوقه مُثيرًا أسفله واضعًا عُنقي بين شفتاه أُعطيه حُرية التصرُف بِه ليفعل بُعُنقي ما يود

بدأ يعبُث بِعُنقي تارة و يضع لسانه فوق ترقوتي تارة أخرى مما جعلني مُثارًا أكثر مِن ذي قبل! لأقوم بُتقبيل كتفه نازلًا حيثُ حلماته فليست مِن عاداتي ترك أي إنش مِن جسده دون أن أُلقي نظرة علي لكنّ بِطريقتي طبعًا!

" تسألتُ يومًا عن كيفية تلاحُم جسديًا معًا لم أتوقع إنها ستكون بِهذه الروعة "
قال مُثيرًا شيء بِداخلي فهو كان يهُمس قُرب أذني لأُخرج آهات صدرت مليئة بالغوى ..

بدأنا نتنافس بالقُبل و كأننا نُريد أن نُثبت من يُحب الأخر حُبنا شديدًا ! هذا جنون فنحنُ قد إكتشفنا إننا متهوسين حقًا لسنا أحباء طبيعيون كما البقية يُحبان بعضهُما البعض حُبًا عاديًا كُنا نُقبل بِكامل الرِقة لكن مليئةً بالإثارة و عِندما نظرتُ لأسفله فتح ساقيه و فور أن تلمستُ إنتصابه تأوه بفجور لأنظُر لذكوريته المُنتصبة و لحالتهُ المُنتشية بِكامل اللذة هو بِحاجتي مِثلما أنا أفعل كذلك

بدأتُ ألتهم نار جسده المُثير فوّر أن أدخلتُ ذكوريتي لينظُر ليدينا و أنا كنتُ قاسيًا جدًا معهُ فأنا الأن أُعوض الحِرمان الذي قد وضعني بِه مِنذُ فترة و عِندما أخرجتُ ذكوريتي مِنهُ أستلقيتُ قُربة ليعتدل بِطريقة إستلقائه و أتى ليُعانق صدري مُقبلًا إياه ثُم قبلتُ رأسهُ مُبتسمًا

" أحبك ، هل ألمتُك كثيرًا ! "
قلتُ خوفًا فهو لم ينطُق مِنذُ أن توقفت

" و من قال لك إني مُنتظرًا هذا الإعتذار؟ فهذا ألذ ألم يُمكن للمرء أن يعيشه أن كان مِن محبوب أيسره!
ثُم أنا أعشقُك .."
قال هو بصوت خافت لأُقبل يدهُ مُبتسمًا ثُم أستقمتُ حاملًا إياه حيثُ الحوض أريد أن نغتسل سريعًا و مُن ثُم نتناول طعامُنا و بالفعل هذا ما قد حدث فور أن خرجنا مِن الحمام طلبتُ الطعام ..









+نانون+



اليوم ذهبتُ للعمل كان طاقم الموظفين يفتقدون لي لذا ذهبتُ و تناولت الطعام بُرفقتهم و عِدتُ في الحادية عشر ليلًا أخبرتُ بيرث في الصباح عِندما رأيتُه على أنهُ يمكنهُ العودة هو و شيمون لمنزلهُما فأنا أصبحتُ بخير و كذلك مِنذُ الغد سنبدأ في ترتيب ما يوده مِن أمور لمُفاجئته ..

كان المنزل فارغ لذا صعدتُ للأعلى بدلتُ ثيابي و أقتربتُ مِن مكتبي حاملًا المُغلفين ناظرًا لمِنفضة السجائر مُبتسمًا لأُعانق المُغلفين مُبتسمًا مُتذكرًا أمر الغسيل لأجري نحو ألة الغسيل ثُم فتحتُها لأُخرج واحد مِن الأشيا التي قد أرتداها كان يرتدي هودي البنفسجي كيف كان هذا اللون عليه؟ مِنذُ أن تعرفتُ عليه و هو يرتدي ذات اللون 'الأسود' شممتُ رائحته فهو ما زال غارقًا بِرائحته التي لم تتغير مِنذُ أن عرفتُه ، لأُقرر إرتدائه مُبتسمًا

ثُم قمتُ بتشغيل الغسالة ضاحكًا على حديثهُ ذلك كونهُ لم يعرف كيف يُشغلُها ثُم عدتُ لغُرفتي و تحديدًا مكتبي حاملًا واحدة مِن السجائر و كذلك مفاتيح سيارتي و المنزل لدي مكان مُهم يجب علي الذهاب لهُ الأن فغدًا سأكون مشغولًا بالعمل ..

قمتُ بِتشغيل السِجارة مُتذكرًا أمر القُبلة الغير مُباشرة لأبتسم بعدما أغلقتُ باب المنزل  وصعدتُ لسيارتي
"اليوم ستكون قُبلة غير مُباشرة لكن بعد ذلك سأُهلك شفتاك باوات صدقني.."
نبستُ بعدما بدأتُ القيادة سيأتي هذا اليوم ، سيُحين يوم اللقاء عاجلًا أم أجلًا صدقني باو ما دُمت إنك ما زلت تُريدي يعني الأمل ما زال يُحاوطني و يحتويني ، فأملي دومًا أنت..







+اوم+



خرج مارك مِنذُ الثامنة مساء و الأن أوشكت على ان تُصبح الثانية عشر بعد مُنتصف الليل و هو قد أخبرني في وقت لاحق إنهُ لن يعمل اليوم ، غريب أمره هذا الفتى هناك تساؤلات يجب علي أستجوابه
كنتُ أنظُر للقمر مُن نافذة الغُرفة مُبتسمًا فقد تذكرتُ مالك كياني..

هل هو تحسن؟ ما كان ردهُ حقًا على رسائلي و على جميع ما قد حدث..
أتوق للقاء و أتوق لهُ لكن..

" أين كُنت؟"
قاطع تفكيري دخول مارك لأنطُق هذا فور دخوله لينظُر نحوي

" ذهبتُ لجلب بعض الأشياء لمنزل هانا مِثل أدوات التنظيف و أشياء للمطبخ كالطعام و غيره هذا كُل شيء "
قال ليُمسك بِهاتفه بعدما جلس قُربي لأقوم بِسحب الهاتف مِن ثُم نظر نحوي

" ماذا ! ما بِك؟ "
قال مُنزعجًا مِن حركتي لأرفع حاجبي مُستغربًا

" و حقًا ستقبل على أن تسكُن هُنا؟ في ذات مكانُك؟ و أنت تكُن لها المشاعر بعد؟ "
نبستُ مُصدومًا مُندهشًا مِن تصرُفاته التي ليس لها مُبرر

" إذًا؟ ماذا يجب علي فعله؟ أن أطردها و أجعلها تسكُن في أي مكان أخافُ عليها باوات ثُم ويليام و ميا شعرتُ كما لو إنهم أطفالي آه لم أستطع لم أستطع إلا و قبول قدري هذا أنن..-"

" أيها الأحمق يجب عليك أن تتخطاها و أن تُكمل حياتُك لا أن تقول شعرت و كأن أطفالهُا أطفالي ، بالطبع لا تطردها لكن هُناك ألف مكان بإمكانها العيش بِه في بانكوك لا تُعذب ذاتُك مارك كفاك لترى حياتُك و تنتبه على ذاتُك و قلبُك أفضل! "
قلتُ غاضبًا ليضحك ساخرًا

" باوات قبل الحديث عني و عن هانا و مشاعري نحوها يجب عليك رؤية ذاتُك لا تُشغل فِكرُك بي حسنًا؟ "
قال ذلك ليجعل مِن غضبي يزداد ثُم أمسكتُ بياقة كنزته مُقربًا إياهُ لي أكثر

" أيها الأحمق وضعُنا مُختلفًا تمامًا لذا لا مجال للمُقارنة حقًا و لا تتحدث عنهُ حسنًا؟ "

" لا باوات وضعنا مُشابهًا لبعضنا البعض لكن الفرق الوحيد إنك مُجرم و هو مُحامي و نحنُ لسنا إلا شخصان جمعُهما القدر بين مجموعة أصدقاء "
قال مارك ذلك بِغضب لأقوم بِصفعه على وجهه بِقوة كبيرة جعلتُ مِن وجنته اليُمنى حمراء لأتنهد مُستقميًا أُريد السير لكن أستوقفني حديثه

" بدلًا مِن صفع صديقُك ما رأيُك في أن تذهب لترى عدوك لويس أين كان و ماذا يعمل و تُفكر في طريق للإنتقام مِنه بدلًا مِن التفكير في مُحاسبتي عن مشاعري التي أكنُها لهانا؟ "
قال لألتفت لهُ مُستغربًا حديثه مُحركًا رأسي للجهة اليُمنى بعدم فهم

" ماذا تقصد؟"
قلت مُستغربًا ليستقيم مُمسكًا بيدي ساحبًا إياه للجلوس على الأريكة

" البارحة رأيتُ لويس في مقر عمل جيمي و سي لكن لم أكُن أعلم إنهُ ذاتهُ عدوك حسنًا بعد ذلك ذهبتُ للفندُق الذي أخبرتُك عنهُ و علمتُ أن صاحبهُ لويس و أنهُ ليس فندُقًا عاديًا بل هو يخُص الدعارة و كُل ما هو ممنوع "
قال مارك حديثه دُفعة واحد لأُدهش مِن حديثه فهذه الأمور لا يُحبها كيلر لكن ماذا و يا لها مِن صُدفه إبنه الوحيد يعمل بِها..

يبدو إننا سنتسلى كثيرًا لويس
لتنتظر ما هو قادم كيلر سأجعل مِن حياتكُما شفرة يُصعب لكُم حلُها..














-
-
-
-





هاه يارب أرضيت مشاعركم شوي بذا الشابتر بس صدقوني الجاي أعظم✨

وين راح نانون يا ترى؟🫣








دُمتم بخير🧡

Continue lendo

Você também vai gostar

100K 6.1K 42
All credit goes to P'Afterday and P'West..
51.1K 3.2K 56
الاستيقاظ بجانب شخصٍ ما بعد شُرب الكَثير من الكحول لم يكُن شيئاً جديداً في هذا العصر، والأستيقاظ بجانب فتاً آخر، لايزال شيئاً غير مهم.. ولكن الأس...
376K 5K 32
Rajveer is not in love with Prachi and wants to take revenge from her . He knows she is a virgin and is very peculiar that nobody touches her. Prachi...
2.9M 54.5K 17
"Stop trying to act like my fiancée because I don't give a damn about you!" His words echoed through the room breaking my remaining hopes - Alizeh (...