بنـيامـّين

seurlie tarafından

70.1K 3.6K 7.3K

فـ انا أعجَمي التّعبير ولُغتي هي بَوابةُ الروح .. بصوت مرتعش نطق " منو أنتَ و شتريد مني ! " بهمس قريب ع اذنه ... Daha Fazla

0;
1;
2;
4;
5;
6;
7;
8;
9;

3;

5.9K 360 608
seurlie tarafından


" ‏أشتهي المُكوث بين رِقّة نَبرته
حيثُ مَخارج الحُروف تُقبّله
ملائِكةُ الرحمن."

...

___
____________


مرت يومين ع الحادثه بس ما تجرأ هاني يسئل شيفان ابداً كونه خايف حيل من الجواب يلي راح يسمعه ..

كان كاعد قريب ع شباك المطبخ وبيده كوب حليب يشرب منه و عيونه كانت تراقب القطه يلي صارلها يومين بحديقة بيتهم و ما تحركت ابد ..

التفت من سمع صوت تثائب اخو وراه وهو يفتح الثلاجه يدور ع شي حتى ياكله و يخمد جوعه بي ..

" صبح النور " نطق هاني و اخذ رشفه من الحليب بينما اخو قلب عيونه و مارد عليه مما جعل هانب ينزعج من تجاهله المستمر له بدون اي سبب ..
" ممكن تفهمني سبب تجاهلك لي كل مره ؟ " التفت شيفان ناحيته و كان راح ينطق بس تراجع و كمل بحثه ع اي اكله بالثلاجه ..

قام هاني و دفع اخو ضد باب الثلاجه بعدما غلقها و حاصره " احجي !! تراني اخوك ما معقوله هاي معاملتك وياي .. " القهر كان واضح ع تعابير وجه حيل لدرجه الا شويه و يبجي ..

" تريد تعرف ليش ؟ هسه اكلك ليش " دفع هاني بعيد عنه ونطق بعدما شد ع بلوزته " لانك " سكت من شاف شفايف هاني السفليه ترجف بقوة بمعنى انه ممكن يبجي بأي لحظه لهذا ابتعد و اخذ موزه من فوك الطاوله وطلع بدون حتى يكمل كلامه يلي كان متأكد لو انه نطق بي راح يدمرهم اثنينهم ..

كعد هاني ع الكرسي و كان جسمه بالكامل يرجف مو من الخوف انما ردة فعل بسبب القهر الي حس بيها وقتها غير عن دموعه يلي نزلت والغصه يلي خنقته ..

صوت موبايله اخترق مسامعه مما جعله يكوم بعدما مسح دموعه و رد ع المتصل " هلا ؟ " اخذ نفس خفيف حتى يبعد الغصه و يطلع صوته طبيعي ..

" هاني وردتي الحلوة " نطق المتصل بصوت بشووش مما جعل هاني يضحك و ينسى بسرعه الي صار قبل شويه " جلالي ! " قهقه يلي اسمه جلال بعدما سمع الدلع يلي كان دايم يصيحه بي صديقه ..

" شلونه الحلو ؟ صار لك فتره ساحب عليه ليش هيج لا تكلي مشغول و مدري لان هاي اعذارك ما تمشي عليه " عتب جلال جعل هاني ينحرج الى اخر درجه ع الرغم صديقه هو الي كان ساحب عليه كل هل فتره بسبب شخص تعرف عليه و وكع بحبه ..

" شسوي انت انشغلت ويه عمر و عفتني خومه الزك بيك شنو كرامه ماعندي لخاطر نبيكم " ضحك جلال بصوت عالي ع كلام هاني اللطيف بنظرة و نطق "
خلص حياتي صح كلامك ، شرأيك اليوم نطلع سوه ؟ "

فكر هاني لثواني قليله و نطق " اوكي ساعه شكد ؟ "
رد عليه جلال بسرعه بدون حتى ما يفكر " هسه "
" خوش ، كوفي أكتوبر ؟ " اقترح هاني الكوفي من عنده كون الشخص يلي معجب بي جلال يشتغل هناك و مراح يفوت الفرصه انُ يشوفه ابد ..

اغلق هاني الخط وهو يسمع صوت صراخ جلال الحماسي يلي سبب اذيه لطبلة اذنه هلكد صراخه كان عالي ..

-

كانوا كاعدين ع احد الطاولات بزاويه الكوفي و يسولفون ع الاشياء يلي فاتتهم ع بعض ..

" تخيل مره كالي ذوقك محلو !؟ " نطق جلال بأنزعاج و ضحك هاني عليه " لا عجب صراحه دشوفه عبالك سحليه شعجبك بي متكلي .. " اخذ قضمه من قطعه الكيك كدامه " ميدري هو ذوقي بس خرب انه احبه " مد هاني ايده وشد ع خاصة جلال يلي ابتسم بحزن ..

" اخ بدونك مدري شسوي " بادله هاني الابتسامه و مد له السموذي يلي طلبه حتى يجربه " يعني هسه تحاول تخفف عليه بسموذي فراوله ؟ " اومئ هاني بلطف مما جعل جلال يصرخ داخلياً بسبب اللطافة " ولك ابلعكك انيي " ضحك هاني بعدما سحب جلال خده بشويه عنف وكان راح ينطق بس فجأة وكف كدامهم الكرصون - النادل - و بيده صينية تحتوي ع معجنات " تفضلوا عليكم بالعافيه " عقد هاني حواجبه ونطق " بس ما طلبنا شي ؟ " أشر النادل ع شخص كان كاعد بزاويه بعيده وحده و نظراته كانت غير مريحه ابداً ..

بقرف رمقة جلال و ابعد الي كدامه ونطق " شكد الحساب ؟ " حك الكرصون شعره بارتباك ونطق بصوت منخفض " الحساب مدفوع " غمض عيونه من جلال ضرب الطاوله براحة ايده " ع اي اساس ؟ تجيب لي الحساب لا هسه " ماكمل كلامه بسبب وقوف شخص ثاني كدامه و كان عمر - الشخص يلي جلال معجب بي

-

" شصاير ؟ " نطق عمر و همس الكرصون بأذنه مما جعله يتنهد " خلي اليوم كله ع حسابنا و راح نتأكد انو السيد يرجع له كل الي دفعه ، هيج زين استاذ جلال ؟ " اومئ جلال بخجل و نزل راسه بينما عمر راح و سوه الي قاله لجلال ..
كل هذا كان تحت انظار هاني يلي مات من الضحك ع خجل جلال و اذنه يلي تلونت بلون وردي غامق " لك شفت يتذكرني مدا صدك " لزم مكان قلبه و بدأ يمسح عليه بخفه عسى ولعل انُ نبضات قلبه تهدأ " خايبه انجب شون ما يتذكرك صارلكم بالسنه تعرفون بعض و هاي غير الايام يلي تحجون بيها " غص جلال بالعصير مالته ونطق " ترى بالشهر مره نحجي او منحجي اصلا "

" اي بس هذا ما يعني انه ما يتذكرك ! " سكت جلال ثواني و وافقه الرأي ..

" جلال اريد اخذ رأيك بشي " اومئ جلال و ركز ناحية هاني يلي كان متوتر قبل لا ينطق " قبل كم يوم صار وياي موقف غريب يعني ، باع مكدر اكول انه موقف انما تكدر تكول انه حلم " بدأ يتلعثم بكلامه و كان متوتر حيل " اوكي ؟ "

" حسيت شخص جان يخنكني و مانعني من التنفس " ما كمل هاني كلامه بسبب مقاطعه جلال له بهدوء " هذا جاثوم " عقد هاني حواجبه بعدم فهم " شنو هذا ؟ "

" الجاثوم هو جني يصعد ع صدرك و يخنكك اثناء النوم " بلع هاني ريقه وكان خايف حيل " و هذا شي طبيعي ؟ " اومئ جلال ونطق " اي طبيعي كلنا يصير بينا لهذا لا تخاف ابد " تنهد هاني براحة و كل هم كان ع قلبه انزاح و رجع طبيعي ..

" شرأيك تجي لبيتنا ؟ " سئل هاني و بدون اي تردد اومئ جلال بحماس كون طبخ ام هاني طيب لدرجه فضيعه " بربك شوف امك شطابخه اليوم " ضحك بخفه و سحب موبايله حتى يخابر امه ..

انتظر ثواني حتى تجاوبه و بالفعل جاوبت " هلا ابني " صوتها كان غريب و كأنها كانت تبجي قبل لا تفتح الخط " يوم بيج شي ؟ " سئل بقلق و نفت امه بسرعه " لا حياتي بس اني بره هسه من ارجع نحجي  " بدون حتى ما تسمع رد من هاني غلقت الخط مما جعله يستغرب حيل ..

" شصار ؟ " سئل جلال بقلق بعدما شاف وجه هاني انقلب ١٨٠ درجه " مادري بس احس شي موزين صاير " مسح جلال ع ايد هاني بخفه و كان يحاول يهدي ..
" لا تخاف ان شاءالله ما يصير الا الخير " ابتسم له هاني بخفه و تنهد بينما جلال حاول يلطف الجو اكثر " يعني هسه ماكو اكل ، حرامات " ضحك هاني بخفه و قام من مكانه " امشي نروح احنى نسوي لو نوصي من مطعم ؟ "

" اكيد من مطعم ماريد اتسمم مثل اخر مره " ضحك هاني للمره الف و طلع برفقة جلال متوجهين لبيته و كان ما مرتاح ابداً ..

-

وصلوا لبيت هاني و ع غير العاده كان اكو هواي احذيه كدام الباب تعود لاربعة اشخاص ، استغربوا اثنينهم و دخلوا حتى يعرفون منو جاي ..

سمعوا صوت ضحك من المطبخ و كان يعود لاشخاص مألوفين لهاني يلي دخل بسرعة من ميز صوت محبوبته وهي تضحك بكل عذوبه " هاي شجابكم ؟ " نطق هاني من شاف جهال عمته ويه شيفان بالمطبخ كاعدين ياكلون بدون حتى ما يكولون له انهم جايين ..
" شنو جاي تطردهم ؟ " سئل شيفان بسخريه بس سكت من شاف جلال وره هاني و يباوع بتعابير ضايعه كون ما يعرف احد بيهم غير هاني و شيفان طبعاً ..

" جلال شعندك واكف هناك ؟ تعال تفضل " ابتسم جلال بخفه و كعد قريب ع شيفان يلي حط تركيزه كله عليه " شونك شخبارك ، هذول ولد عمتي براء عذراء و عاصم " رحبوا بي بأبتسامه و بادلهم بكل لطف ..

" شجاي تاكلون ؟ امي شسوت اكل قبل لا تروح ؟ " سئل هاني وهو يفتح الجدر يلي كدامه حتى يعرف شنو اكو بداخله " سوت باميه بس ما انصحك تاكله لان لعبان نفس حشى النعمه " جاوبه شيفان ع غير العاده ورجع ركز ع جلال يلي انحرج بشده من نظراته ..

اقترب هاني منهم و سحب جلال وياه " رايحين فوك اذا توصون شي من المطعم ف نريد بيتزا اثنين وحده خضار و الثانيه لحم اوكي؟ " راحوا لغرفة شيفان كونها واسعه اكثر و البلايستيشن موجود هناك ..

كعد جلال ع فراش شيفان بينما هاني تربع بالكاع و شغل الجهاز حتى يلعبون ..

-

مرت نص ساعه وهم يلعبون و صوت ضحكهم واصل للشارع بس قاطعهم الباب وهو ينطرق لهذا التفت هاني ناحيه الباب ونطق " ادخل " مدت براء راسها بعدما فتحت الباب و نطقت بصوت منخفض " الاكل وصل تعالوا " اومئ هاني و طلعت ..

" يلا ننزل  " طفى هاني البلايستيشن و سحب جلال وياه و قبل لا يطلعون من الغرفه سمعوا صوت صراخ من بره لهذا طلعوا بسرعه و الصدمه كانت هنا من شافوا براء متمدده جوه الدرج بدون اي حركه ..

عذراء كانت كاعده قريب ع جسم اختها تحاول تصحيها بس بدون اي فائده ..

جفل كل من هاني وجلال من صرخت عذراء وهي تأشر ع واحد منهم " انت الي دفعتها شفتك بعيوني !! "
عقد جلال حواجبه بعدم فهم و أشر ع نفسه " اني ؟! " قامت من مكانها و دفعته بقوه مما جعله يكعد ع الدرج بصدمه بينما هاني كانت واكف ما مستوعب الي ديصير وهو يشوف عاصم و اخو ياخذون براء للسياره ..

" هاني احجي لك كلمه !! جنت وياك ما سويت شي !! " التفت هاني ناحيته بدون لا ينطق بشي بينما عذراء جن جنونها وهي تشوفه يقول شي ثاني عكس الي شافته عيونها قبل دقايق " لا تنكر شفتك بعيوني تدفعها و انتَ جاي تبتسم ! " ما اهتم جلال لكلامها و شد ع ايد هاني يلي بعده ساكت ..

" هاني الله يوفقك احجي شي ! لا تسكت كول لها اني جنت وياك !! " بخيبة امل ترك ايد هاني و مشى بره البيت بدون ما يكول شي غير جمله وحده " مع الاسف عليك "

-

داخل المستشفى كانوا ينتظرون الدكتوره تطلع و تطمنهم ع حالة براء يلي ما صحت ابداً ..
بعد ثواني طلعت الدكتوره وكانت اكو ابتسامه خفيفه ع شفايفها وكأنها تطمنهم من خلالها ..

" حمدلله ع سلامتها ما بيها شي خطير بس ايدها اليمين انخلعت و حطينه لها چبیره ويه الوقت راح تتعافى " تركتهم و راحت لشغلاها بينما الباقين طارو من الفرحه و بدون اي تردد اقتحموا الغرفه ..

" حبيبة اخوها " نطق عاصم و مشى ناحيه براء و حضنها بقوه " شون صار هيج ؟ هذاك الحقير دفعج مو ؟ " نطقت هل مره عذراء و كانت تحاول تتأكد انُ الي دفعها كان جلال " منو يا حقير ؟ " بأستغراب حجت براء " جلال صديقي هو الدفعج لو لا ؟؟! " كعد هاني قريب ع براء يلي نفت " لا اني تعثرت محد دفعني " تنهد هاني براحه و باس ايد براء السليمه و قام طلع بره بدون لا ينطق بشي ثاني ..

رفع موبايله و اتصل عدة مرات ع جلال يلي خطه كان مغلق و ما يكدر يوصل له لهذا بدأ يرسل رسائل اعتذار له ع امل انو يشوفهن و يسامحه ..

رفع راسه و كدر يلمح شخص كلش مألوف له يمر " يوم ؟ هاي شجاي تسوي هنا ؟ " نطق هاني ولحك امه يلي ما لاحظته و هي تمر من قوة الهم يلي كان ع قلبها ..

" ماما ؟! " بصوت عالي نطق و شد ع ايد امه يلي كانت مصدومه " هاني !؟ شون عرفت اني هنا ؟ " باستغراب باوع لها ونطق " شجابج ؟ " تنهدت بقوة و نطقت " جابر ابن عمك وضعه حرج و زوجة عمك خطيه فقدت "

" ليش شبي جابر ؟ " بهدوء باوعت له امه ونطقت " وكعت بلوكه ع راسه " الخبر وكع ع هاني مثل الصاعقه لانه ابد ما توقع دعائه يستجاب ..

" حالته شونها هسه ؟ يعيش لو لا ؟ " رفعت امه كتفها بعدم معرفه " راسه جان مفتوح مثل الدفتر تتوقع يبقى عايش ؟ " نفى هاني بهدوء و نطق " اني راجع للبيت ديربالج ع روحج " بدون لا يسمع ردها مشى بعيد و طلع من المستشفى متوجه للبيت ..

طول الطريق جان يفكر بابن عمه يلي شي مثل المعجزة انُ يعيش ..
طول اكثر من ربع ساعه حتى يوصل للبيت ، دخل و توجه لغرفته متناسي الكل حتى براء ..

غلق عيونه حتى ينام بدون لا يغير ملابسه عسى ولعل ينسى احداث اليوم ..

بعد دقايق اخذه النوم متوجه بي لعالم الاحلام يلي خالي من كل حدث واقعي يمكن !..

كان يمشي داخل بيت او قصر بشكل اخص ، حاول يفتح كل باب مر عليه بس دون اي فائده كون كلها كانت مغلقه ..

اخر الممر ظهر كدامه غرفه من بابين كبار بعلامات غريبه مرسومه عليه ، بدون تردد ركض و فتح الباب و قابله حيطان الغرفه الملطخه بكتابات بلون احمر و كانت غير مفهومه اطلاقاً و كأنها طلاسم ..

دخل بخطوات هاديه وهو يتأمل الطلاسم وكان يحاول يقراها بس بدون فائده كونها ما مفهومه ابداً ، مد ايده ولمس احد الكتابات و كانت رطبه بمعنى انها جديدة ..
سكن بمكانه من سمع صوت لهاث و أنين وراه و كان بعيد عنه تقريباً ٣ امتار ، بلع ريقه والتفت بهدوء ، شاف شخص منطي ظهره وكان يكتب ع الحايط نفس الطلاسم بالضبط بس الغريب كان يكتبها بأيده ؟ ..

مشى ناحيته من شافه يستخدم الاله حاده يجرح بيها ايده حتى يكدر يكتب و يكمل الطلاسم ع الحايط ..

صار خلفه بالضبط ما تفصلهم الا انشات بسيطه مد ايده حتى يسحب الشخص و يشوفه منو بس هو كان اسرع منه و التفت ناحيته ..

مثل الحلم السابق ، الشخص كان نسخه عنه بالضبط بس ملامحه و تعابيره كانت غاضبه حيل ..

فتح ثغره ونطق جمله وحده كانت مليانه غضب وحقد " بسببك ادمرنا " رجع هاني خطوة وره من تقدم الاخر ناحيته وهو ينطق بنفس الكلام بس نبرته كانت تزداد حدة ، تعثر و تمدد ع الارضيه بشكل جعل الاخر ينقض عليه بسهوله و يشد ع رقبته ..

فتح عيونه و قابله سقف غرفته الباهت بس كدر يحس بالراحه كون الي شافه حلم مو حقيقه ..

رفع جسمه العلوي و كان راح يكعد بس حس بحركة غريبه بالجانب الثاني من الفراش لهذا التفت و ياريت ما التفت ..

جسم ضخم و غريب مليان شعر وكأنه حيوان من راسه لنهاية رجله ، هيئته ماكانت مبينه شنو بالضبط بسبب الشعر يلي يغطي من كل مكان ..

كان متجمد حرفياً لا يكدر يتحرك ولا ينطق حتى ، وسع عيونه من عيونه التقت بخاصة الثاني يلي ابتسامته توسعت مظهر انيابه الطويله و الحاده ..

الشي الوحيد يلي كان مسموع داخل وخارج غرفته هو صوت صراخه العالي .

...

___
____________

سلام شباب 🥲🤍

شونكم شخباركم
ان شاءالله بخير ؟

الزبده البارت طويل واحداثه شويه زينه اعتقد ؟
كون يعجبكم 😔🤍

شويه هل يومين جان عليه ضغط ف مكدرت اكتب هواي لهذا تأخرت نحاول مره جايه نحدث سريع 😔🤍

كونوا بخير اشوفكم بارت الجاي 🤍..

Okumaya devam et

Bunları da Beğeneceksin

799K 23K 13
قصه ممتعه جدا لا لاصحاب القلوب الضعيفه تتحدث عن عائله تخرج في رحله الى مدينة ما ويحدث ما لم يكن متوقع...
237K 7.6K 34
لم نكن مُجرد صديقين عادِيين.
28.4K 1.2K 30
الكاتب : أسامة المسلم
8K 381 36
حيات مختلفه عذاب مختلف مراهقه مختلفه ضلم طفله صغيره حيات يائسه عذاب من قبل رجل شرير لايعرف الرحمه تجاه هذه الطفله ياترا ماذا سيحدث لها في قصته ...