مكتملة ✓
🍃🍃🍃
أفكارٌ تراودنا و بالنا تشغلُ،
و حين لا تجد طريقها تذبلُ...
بالكتابة تحييها كلماتٌ تعبرُ،
فيستعين بها من في طريقه تعثرَ...
خواطر تراودني في فراغي،
فأثبتها بالكتابة كالبراغي...
🍃
مجرب أفكار و خواطر...
استمتعوا...
🍃
جميع الحقوق محفوظة...
ओह! यह छवि हमारे सामग्री दिशानिर्देशों का पालन नहीं करती है। प्रकाशन जारी रखने के लिए, कृपया इसे हटा दें या कोई भिन्न छवि अपलोड करें।
🍃🍃🍃
💫💫💫
كنت أحاول كتابة هذه الخاطرة منذ فترة و لم أستطع، لكن الآن حان وقتها...
🍃
نهاية طريق...
لكل طريق هناك نهاية، إن كانت بمنعطف نغير فيه الطريق أو بمفترق نغير به المسار. مهما يكن فلا بد من هذا التغيير، و حياتنا كذلك... لا بد من أن نغير طرقنا في الحياة لنبدأ طرق جديدة و نستمر منها..!
لكن قبل ذلك علينا إنهاء طريقنا الذي نحن فيه شئنا أم أبينا، و هذه المرحلة ستكون صعبة بالنسبة لنا.. أليس كذلك؟
سنفترق عن أحباء، سنترك أشياء، ستتغير أشياء، و سنتغير نحن أيضاً بلا شك. لكن المهم هنا هو...
أن لا نبقى عالقين في هذا الطريق للأبد.. يجب أن نتذكر أن هناك طريق جديد في انتظارنا.. هو سينتظرني لفترة لكن يجدر بنا اللحاق به قبل أن يفوتنا..
باختصار حياتنا هي عبارة عن طرق تنتظر منا الخوض بها..!!! و يجب في كل نهاية طريق أن نؤمن أن هناك بداية طريق جديدة في انتظارنا...
لكن لماذا أقول هذا الكلام؟ ألم تتساؤلوا؟
سأخبركم...
لأن الكتاب وصل لنهايته...
في الواقع أنا لا أعرف ماذا أقول...
فأنا لا أريد هذا...
لكني مضطرة فالمكان الذي كنت آخذ منه الأفكار غير موجود الآن أنا بعيدة عنه كثيراً...
أود شكركم على أكثر من ألفين مشاهد، و على السبعمائة تصويت، و على تعليقاتكم الجميلة كلها، و على كل شيء...
🍃
لا تقلقوا هذه ليست النهاية كما قلت... إنها مجرد نهاية طريق... و لا بد بعدها من بداية طريق جديدة...
فأنا لن أترك كتابة الخواطر بسهولة، لكن الآن سأعمل على كتابة القصص و الروايات! و أعدكم أني سأعود لكم بكتاب آخر عن الخواطر!
آسفة على إطالة الكلام، و أشكركم من كل قلبي على تفاعلكم و وجودكم بجانبي...
