الباب١

740 7 0
                                    

Writer......
واقفه عند باب الكنيسة منتظرة الدخور وهو منتظر عند القس حتى يراها ....
هى خائفه لأنه فرض عليها لكنها تراه طيب القلب وأن الحب ليس له وجود....
هو يريد أن يتزوجها حتى تكون زوجته على السرير ليس فى القلب ولا يريد اطفال منها ..
هى تريده زوج يخاف عليها لكنها تعلم أنه يريدها على السرير فقط ليس إلا ...

وقت الدخول الباب فتح وكانا واقفه بالثوب الأبيض كان كل رجل يتمنى أنها تكون زوجته نظر لها وعيونه يوجد بها شهوه نظر لها مطولا حتى عندما جائت أمامه لأنه لا يحبها ...
بدأ القس كلامه ....
القس : جورج مايكل  هل تقبل زواجك من سيلينا جاك...
جورج : أقبل ....
القس: سيلي......

توقف لا تكمل كلامك إن كنت تريد الحياه هذا الزفاف لن يكمل .....
كان يدخل الكنيسه بملابسه السوداء وأصدقائه خلفه يرتدون ملابسهم السوداء وفى يده مسدس أمسك بيدها وهى سيلينا وسحبها معه ولاكن جورج وقف فى وجه ....
جورج: أتركها يا من تكون ....
.....: أنت لا تعرفى حتى تتكلم معى أنا جيكوب ولا يوجد احد يقف فى وجهى...
جورج: لا يهمنى من يقف فى وجهك أم لا أتركها .....
جيكوب: حسنا حسنا أنت تريد ذالك...
جورج: أجل أريد ذالك ....
جيكوب: خذها ....
لكنه بدل ما يترك سيلينا أمسك بالمسدس وأطلق طلقه على قدم جورج.....
أمسك بيدها وأخذها معه ووضع لاسق على فمها ورماها فى السيارة وصل للقصر ودخل بها وصعد على السلم ورماها فى غرفه ظالمه وكانت خائفه ...
تركها وخرج وأغلق الباب جيدا ونزل ...
جيكوب: لا أحد يضع لها الطعام او ماء حتى لو توفت هل تسمعونى...

ترك البيت وذهب .....
هى ظلت خائفة من كل شئ...
Selena.....
كل شئ حولى سواد لايوجد خط من النور كنت خائفه جدا القصر الموجودة فيه الأن موجود فى الغابة كنت خائفه جدا بسمع أصوات ذئاب وكنت خائفه جدا ....
Gekop.....
رمتها فى غرفتى وتركتها فى الظلمه وطلبت من الخدم عدم الاكل والشرب لها وتركت حارسين على الباب الغرفة ومنعت الكل الدخول لها .....

كل ما أفتكر جملتها سوف أتزوج جورج ....

لا لن تتزوج من أحد سوف أعزبها .....

Writer......

هناك من كانت خائفه فى الغرفه لا تعرف ماذا تفعل فى المكان......
أما الاخر يريد الانتقام ....الانتقام منها ...

قرر أنه يرجع للقصر وهى كانت خائفه حتى أنها نامت من كثرة الخوف .....
بدأ يقرب من الغرفه كان فاكر أنه راح يسمع صريخ كثير لكنه بدأ يشك فى أنها هربت من الغرفه بدأ يمد فى خطوته حتى وصل للغرفه طلب من الحراس الذهاب وهو فتح الباب بالمفتاح وقفله خلفه وفتح النور رأها متكورة فى جانب من جناب الغرفه بالفستان الابيض وصل. لها ووضع يده على رأسهل ....
جيكوب: سيلينا هل أنتى مستيقظه .....

لم تتحرك ولم تتكلم عرف أنها نائمه حملها على يده ووضعها على سريره ونام إلى حانبها وكان حاضنها ......

الملك والحبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن