المدرسة ⁦:(

86 3 7
                                    


نواه :

عندما صادفت حسابها قررت الدخول اليه ، حقا تبدو جد جميلة في الصور رغم ان لديها صورتان عنها فقط حتى وجهها لايبدو ظاهرا فيهما

امّا باقي الصور عن الطبيعة وبعض الاقوال اظنها فتاة تميل كثيرا للمعرفة والتامل وايضا السيارات وفيديوهات عن السباقات اظنها متسابقة مثلي خصوصا ان سياراتها من النوع الرياضي من ماركة bmw

سيارة جميلة خصوصا ان اللون الاسود زادها فخامة ، السيارات رائعة ومثيرة فانا واقع في حبها بشدة ، عند نهاية تفحصي لحسابها قررت عمل متابعة لها ، تبدو فتاة غامضة انها نوعي المفضل من الفتيات ، عندها خرجت من التطبيق اغلقت هاتفي وخلدت للنوم فانا متعب جدا بحق الاله اليوم كان جد مرهق

ساكوار:

صورة تلك الفتى لم تفارق ذهني رغم اني رايت العديد من الاشخاص الجميلين الا انه يكمن القول استثناء

هل حقا وقعت في حبه مستيحل هذا مجرد اعجاب بشخص ما فقط ، المهم لايهم ليس علي ان اشغل تفكيري به ، عندما اشتريت حاجياتي ودفعت الثمن خرجت من السوبر ماركت توجهت لسيارتي المركونة بعدها شغلت المحرك وقررت الذهاب لمكان هادىء من اجل تصفية ذهني

انا احب الطبيعة لانها مصدري الوحيد الذي اخبره جميع اسراري بعد والدي وصديقتي اكينا ساتو التي تركتها في اليابان واتيت هنا ، حقا اشتقت اليها .

بعد وصولي للحديقة ، جلست وفتحت علبة الكولا فبدات الشرب والتامل في الطبيعة ، هناك الكثير من الامور التي تشغل عقلي ، لهذا الوقت لا اعلم اجوبتها لذا لن اشغل عقلي بها كثيرا .

بعد مدة من تاملي وشربي للكولا رنّ هاتفي وجدته والدي ، قمت بالرد 'اهلا ابي' ، فاردف ' اهلا ساكورا اين انت الان ؟' اجبته بكل هدوء'انا في الحديقة ابي ' فنطق ' اسرعي بالعودة للمنزل ، واياك ان تسرعي فالطريق ' مستحيل في احلامك ابي

السرعة لدي مثل الادمان انتشي بها فاجبته' لاتقلق ساعود للمنزل ولن اسرع ' فاردف 'حسنا ، لاتتاخري كثيرا' فقمت بالرد عليه بهمهمة واغلقت الهاتف .

حقا المكان هنا جميل جدا فنهضت رميت العلبة الفارغة في السلة بعدها فتحت باب سياراتي وشغلت المحرك وانطلقت بسرعة فائقة، انا احب ان اسرع في الليل خصوصا مع ذلك الهواء المنعش والبارد الذي يضيف لي جرعة من الدوبامين والحماس

بعد قيادة متهورة وصلت للمنزل في خمس دقائق فقط ، حقا ساعتبره انجاز وصولي في مدة قصيرة ، قمت اولا بركن سياراتي في المرأب بعدها دخلت للمنزل وجدت ابي حضر العشاء ، قمت بغسل يداي وغيرت ملابسي لبيجامة وهبطت للاسفل من اجل العشاء وجدت والدي في المطبخ

فشرعنا في الاكل بعدها اردف والدي ' ساكورا غدا ساخذك للمدرسة الجديدة ' فنطقت بعدم مبالاة حقا لم اكن اهتم بهاته المدرسة لاني غالب وقتي ادرس وحدي 'حسنا ' لم يكن لدي طاقة لكي اعترض او اتحمس من اجلها

Erotic Japanese Nơi câu chuyện tồn tại. Hãy khám phá bây giờ