#الهُروبَ 13 .
- بقلمي: نيران -لا تنسوا التصويت و الكومنت و مُتابعة الحساب لُطفاً ✨.
- مُشاهدة مُمتعة -
----------- نار .
- بلعت ريكي بخوف و أني انظُر نحوي بكُل مُكان
خوف على قلق من ذلك الشيطان، خوف على أُختي
يعني هسة هو موجود بالمطعم !!!- ألتفت وراي لكن ماكو أحدد مثل عيونة !!
قُريت المعوذات و هدئت من نفسي
أبتسمت و نظرت ل زمن الي كانت تواجهني
بنظرات تساؤل؟- غمضت عيوني بهدوء أطمنها و تكلمت: مُشكلة
بفد سالفة لا ينشغل بالج حبيبي .- هزت رأسها و أجة الأكل و بدينا نأكل
نظرت على تلفوني بعدما وصلت آله رسالة
أخذت نفس عميق و فتحت التلفون، من
نفس الرقم كاتب: لا تخافين ما اسوي شيء
و أُختج موجودة، النا لقاء من دون أُختج .- كتب اله: وين أنتَ ؟
- أنتظرت خمس دقايق و رد: بكُل مُكان .
- شفت الرسالة بدون رد، شُربت ماء
و كملت أكل بهدوء لكن داخلي كمية من النار
رفعت نظري شفت يناير يُنظر ناحية الطاولة
مالتنا، عكدت حاجبي باستغراب لكن يمكن
أستغرب من زمن أو هيج شيء، ما أهتميت
هواي ل الموضوع، دفعت الحساب و طلعنا
نتمشى .- تكلمت زمن بتساؤل: هم يجي يوم نرجع
للعراق؟- هزيت رأسي و أخذت نفس و تكلمت: أي،
نرجع بأحد أيام السنين .زمن: خايفة !!!
نار: من شنو؟
زمن: مُستقبل مجهول، ما مرتاحة لهاي الأيام
راح يصير شيء قلبي ما مُطمئن .- ضحكت باستهزاء على كلامها كُل ظني
أن من خوفها تحجي هيج لكن اتضح بمرور
الأيام كلامها صح كُلش و نقلبت حياتنا رأسنا
على عقب ...- بعد مُرور ثلاث اشهر .
- مرت ثلاث اشهر على وجودنا هنا
حياة هادئة بدون مشاكل، أني التهيت
بـ العمل و صاحب رقم 13 بكُل الطُرق
حاولت أوصل اله لكن ما كدرت !!- للآن أحاول الوصول اله، الرسائل بعدها
توصل الي لكن القلقني و الشغل بالي
هو يراقبني بأدق التفاصيل !!- يُعرف شنو لابسة، يُعرف نوع العُطر
يُعرف وين أدوام، يُعرف شنو شُغلي بالتحديد
يُعرف أدق التفاصيل ب يومي !!-الشك دخل طرف ثالث بيني و بين أفكاري
صرت أشك بجميع من حولي حتى بنفسي !!
الكوابيس و الأصوات بعدهي كما هي مُستمرة
و زادت أكثر ...- أحاول أتناسى و أكول الحياة هادئة و دأعيش
بسلام لكن أبد مو هيج، فقط اوهام أوهم
نفسي بيها و بكُل من حولي لعدم الخوف .
BẠN ĐANG ĐỌC
الهُروبَ 13.
Tiểu Thuyết Chungحكِايات خُطت بـ سَطور مَن الحُب و الحَرب مَا بَين الحُب و الحَرب سَنرى الكثيرُ... هَوى القلبُ. تناقُض العقلُ. حَربُ المشاعُرِ. الحُب لا يعلمُ لا أشخاصُ وَ لا دياناتِ القلبُ يهَوى مَن يشاءُ... حكِاية غِريبة بـ داخِلها حكِاياتُ أغُرب سَنقرأ مَا بَين ا...